الامارات 7 - حمض الفوليك هو ضروري لصحة الإنسان وغالبًا لا يسبب مشاكل صحية عند تناوله من مصادره الطبيعية. ومع ذلك، يمكن أن يسبب الإفراط في تناول مكملات حمض الفوليك العديد من الآثار الجانبية.
الجرعات العادية من حمض الفوليك (أقل من 1 مليغرام يوميا) عادة آمنة للبالغين ولا تسبب آثار جانبية.
لكن الجرعات العالية (أكثر من 1 مليغرام يوميا) يمكن أن تسبب تقلصات في البطن، والإسهال، والطفح الجلدي، واضطرابات النوم، وتغيرات سلوكية، والحساسية الجلدية.
هناك قلق من أن تناول جرعات عالية لفترة طويلة يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية وبعض أنواع السرطان.
للنساء الحوامل والمرضعات، تناول كميات مناسبة من حمض الفوليك (300-400 ميكروغرام يوميا) غالبًا آمن للوقاية من العيوب الخلقية.
يجب على الأشخاص الذين يخضعون لعمليات جراحية تقنية توسيع الأوعية الدموية (الأنجيوبلاستي) تجنب استهلاك حمض الفوليك، حيث يمكن أن يؤدي استخدامه مع فيتامين ب6 وب12 عبر الفم إلى تفاقم حالة تضيق الشرايين.
لمرضى السرطان، يجب تجنب تناول جرعات عالية من حمض الفوليك، حيث يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
بعض الأشخاص مع فقر الدم الناجم عن نقص فيتامين ب12 يجب أن يكونوا حذرين عند تناول حمض الفوليك، حيث يمكن أن يؤدي إلى تأخير التشخيص الصحي.
يمكن أن يزيد تناول حمض الفوليك من تفاقم حالة الأشخاص الذين يعانون من نوبات الصرع، خاصة عند تناول جرعات عالية منه.
يمكن أن يتفاعل حمض الفوليك مع بعض الأدوية مثل الفلورويوراسيل والكابيسيتابين والفوسفينيتوان والميثوتركسيت والفينوباربيتال والفينيتوين والبريميدون والبيريميثامين. يجب استشارة الطبيب قبل تناوله مع هذه الأدوية.
يمكن الحصول على ما يكفي من حمض الفوليك من خلال اتباع نظام غذائي متوازن، ونادرًا ما يحدث نقص فيه. ومع ذلك، هناك بعض الفئات التي تحتاج إلى تناول مكملات حمض الفوليك، ومنها:
النساء الحوامل: يُوصى بتناول حمض الفوليك خلال الحمل، حيث يلعب دورًا مهمًا في تطوير الجنين، وخاصة في تكوين الحبل الشوكي.
بعض الحالات التي تؤثر في امتصاص حمض الفوليك من الجهاز الهضمي، مثل مرض التهاب الأمعاء واضطرابات سوء الامتصاص الأخرى.
بعض الأدوية التي تؤثر على امتصاص حمض الفوليك، مثل مضادات الاختلاج وبعض وسائل منع الحمل الفموية.
بعض الفئات التي تحتاج إلى كميات أكبر من حمض الفوليك، مثل النساء الرضاعات ومرضى السرطان.
بعض الحالات الصحية مثل مرضى الكبد وفقر الدم الانحلالي المزمن.
يمكن العثور على حمض الفوليك في مصادر طبيعية مثل:
الخضروات الورقية الخضراء مثل اللفت والسبانخ والهليون.
الفول السوداني.
بذور زهرة عباد الشمس.
الفواكه الطازجة وعصائر الفواكه.
الحبوب الكاملة.
لحم الكبد.
المأكولات البحرية.
البيض.
البازيلاء والحمص والفاصوليا.
حبوب الإفطار المدعمة بحمض الفوليك.
إذا كنت تنتمي إلى إحدى هذه الفئات أو تعاني من حالة تتطلب تناول مكملات حمض الفوليك، فيجب عليك استشارة الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة والمدة الزمنية المناسبة لاحتياجاتك الصحية.
الجرعات العادية من حمض الفوليك (أقل من 1 مليغرام يوميا) عادة آمنة للبالغين ولا تسبب آثار جانبية.
لكن الجرعات العالية (أكثر من 1 مليغرام يوميا) يمكن أن تسبب تقلصات في البطن، والإسهال، والطفح الجلدي، واضطرابات النوم، وتغيرات سلوكية، والحساسية الجلدية.
هناك قلق من أن تناول جرعات عالية لفترة طويلة يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية وبعض أنواع السرطان.
للنساء الحوامل والمرضعات، تناول كميات مناسبة من حمض الفوليك (300-400 ميكروغرام يوميا) غالبًا آمن للوقاية من العيوب الخلقية.
يجب على الأشخاص الذين يخضعون لعمليات جراحية تقنية توسيع الأوعية الدموية (الأنجيوبلاستي) تجنب استهلاك حمض الفوليك، حيث يمكن أن يؤدي استخدامه مع فيتامين ب6 وب12 عبر الفم إلى تفاقم حالة تضيق الشرايين.
لمرضى السرطان، يجب تجنب تناول جرعات عالية من حمض الفوليك، حيث يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
بعض الأشخاص مع فقر الدم الناجم عن نقص فيتامين ب12 يجب أن يكونوا حذرين عند تناول حمض الفوليك، حيث يمكن أن يؤدي إلى تأخير التشخيص الصحي.
يمكن أن يزيد تناول حمض الفوليك من تفاقم حالة الأشخاص الذين يعانون من نوبات الصرع، خاصة عند تناول جرعات عالية منه.
يمكن أن يتفاعل حمض الفوليك مع بعض الأدوية مثل الفلورويوراسيل والكابيسيتابين والفوسفينيتوان والميثوتركسيت والفينوباربيتال والفينيتوين والبريميدون والبيريميثامين. يجب استشارة الطبيب قبل تناوله مع هذه الأدوية.
يمكن الحصول على ما يكفي من حمض الفوليك من خلال اتباع نظام غذائي متوازن، ونادرًا ما يحدث نقص فيه. ومع ذلك، هناك بعض الفئات التي تحتاج إلى تناول مكملات حمض الفوليك، ومنها:
النساء الحوامل: يُوصى بتناول حمض الفوليك خلال الحمل، حيث يلعب دورًا مهمًا في تطوير الجنين، وخاصة في تكوين الحبل الشوكي.
بعض الحالات التي تؤثر في امتصاص حمض الفوليك من الجهاز الهضمي، مثل مرض التهاب الأمعاء واضطرابات سوء الامتصاص الأخرى.
بعض الأدوية التي تؤثر على امتصاص حمض الفوليك، مثل مضادات الاختلاج وبعض وسائل منع الحمل الفموية.
بعض الفئات التي تحتاج إلى كميات أكبر من حمض الفوليك، مثل النساء الرضاعات ومرضى السرطان.
بعض الحالات الصحية مثل مرضى الكبد وفقر الدم الانحلالي المزمن.
يمكن العثور على حمض الفوليك في مصادر طبيعية مثل:
الخضروات الورقية الخضراء مثل اللفت والسبانخ والهليون.
الفول السوداني.
بذور زهرة عباد الشمس.
الفواكه الطازجة وعصائر الفواكه.
الحبوب الكاملة.
لحم الكبد.
المأكولات البحرية.
البيض.
البازيلاء والحمص والفاصوليا.
حبوب الإفطار المدعمة بحمض الفوليك.
إذا كنت تنتمي إلى إحدى هذه الفئات أو تعاني من حالة تتطلب تناول مكملات حمض الفوليك، فيجب عليك استشارة الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة والمدة الزمنية المناسبة لاحتياجاتك الصحية.