الامارات 7 - زيادة الطول هي عملية معقدة يتأثر بها الإنسان بعدة عوامل، ولكن الجينات تعتبر العامل الرئيسي الذي يحدد طول الإنسان بنسبة تتراوح بين 60-80% من الارتفاع النهائي. يتمكن الإنسان من اكتساب طول إضافي خلال فترة المراهقة، حيث يزيد معدل النمو سنويًا. بعد بلوغ سن البلوغ، يتوقف عادة النمو في الطول.
هنا بعض النصائح التي يمكن اتباعها لزيادة الطول خلال فترة المراهقة:
فيتامين أ: يمكن أن يساهم تناول مكملات فيتامين أ بجرعة مناسبة في تعزيز زيادة الطول عند الأطفال. من المصادر الغذائية الجيدة لفيتامين أ زيت كبد الحوت ولحم الكبد والألبان الكاملة الدسم والجزر والمشمش المجفف والبطاطا الحلوة والسبانخ.
فيتامين د: يلعب فيتامين د دورًا هامًا في تنظيم النمو والتطور. يمكن الحصول على فيتامين د من الحليب ولحم الكبد والأسماك مثل الماكريل والسلمون والجبن وصفار البيض.
العناصر الغذائية الأخرى: هناك العديد من الفيتامينات والمعادن الأخرى التي تلعب دورًا في تعزيز النمو والتطور الصحي. من هذه العناصر الغذائية الهامة الكالسيوم لقوة العظام والأسنان، والكروميوم لتنظيم مستويات السكر في الدم، والنحاس لتكوين الأعضاء والأوعية الدموية، وحمض الفوليك لصحة الدماغ ونمو الجنين، واليود لتنظيم عمليات الأيض، والحديد لإنتاج خلايا الدم الحمراء، والمغنيسيوم لبناء العظام وتنظيم الإنسولين، والمنغنيسيوم لتطوير الأنسجة، والبوتاسيوم لنشاط العضلات ووظائف الأعصاب، والفيتامين ب2 وب1 وب6 وج لإصلاح الأنسجة وتحويل الكربوهيدرات إلى طاقة وتطوير الأعضاء والأعصاب والعظام.
يجب أن يتم تناول هذه العناصر الغذائية بشكل متوازن من خلال النظام الغذائي اليومي، وفي حالة الحاجة يمكن استشارة الطبيب لتناول مكملات غذائية إضافية.
هنا بعض النصائح التي يمكن اتباعها لزيادة الطول خلال فترة المراهقة:
فيتامين أ: يمكن أن يساهم تناول مكملات فيتامين أ بجرعة مناسبة في تعزيز زيادة الطول عند الأطفال. من المصادر الغذائية الجيدة لفيتامين أ زيت كبد الحوت ولحم الكبد والألبان الكاملة الدسم والجزر والمشمش المجفف والبطاطا الحلوة والسبانخ.
فيتامين د: يلعب فيتامين د دورًا هامًا في تنظيم النمو والتطور. يمكن الحصول على فيتامين د من الحليب ولحم الكبد والأسماك مثل الماكريل والسلمون والجبن وصفار البيض.
العناصر الغذائية الأخرى: هناك العديد من الفيتامينات والمعادن الأخرى التي تلعب دورًا في تعزيز النمو والتطور الصحي. من هذه العناصر الغذائية الهامة الكالسيوم لقوة العظام والأسنان، والكروميوم لتنظيم مستويات السكر في الدم، والنحاس لتكوين الأعضاء والأوعية الدموية، وحمض الفوليك لصحة الدماغ ونمو الجنين، واليود لتنظيم عمليات الأيض، والحديد لإنتاج خلايا الدم الحمراء، والمغنيسيوم لبناء العظام وتنظيم الإنسولين، والمنغنيسيوم لتطوير الأنسجة، والبوتاسيوم لنشاط العضلات ووظائف الأعصاب، والفيتامين ب2 وب1 وب6 وج لإصلاح الأنسجة وتحويل الكربوهيدرات إلى طاقة وتطوير الأعضاء والأعصاب والعظام.
يجب أن يتم تناول هذه العناصر الغذائية بشكل متوازن من خلال النظام الغذائي اليومي، وفي حالة الحاجة يمكن استشارة الطبيب لتناول مكملات غذائية إضافية.