الامارات 7 - - أعلن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، أن وزراءه سيوافقون على إضفاء صفة «قانونية» على بؤرة استيطانية عشوائية قرب نابلس في شمال الضفة الغربية المحتلة بعد مقتل حاخام كان يعيش فيها.
وقال نتنياهو في مستهل الاجتماع الأسبوعي لوزرائه إن «الحكومة ستشرع اليوم وضع حافات جلعاد لإتاحة استمرار الحياة الطبيعية فيها».
وورد على جدول أعمال الاجتماع أن الوزراء سيعرضون مذكرة لتحويل البؤرة التي أنشئت قبل 15 عاماً إلى «بلدية جديدة» ستحصل على تراخيص البناء الضرورية وميزانية حكومية.
وتعيش قرابة 50 عائلة في البؤرة التي كان يقيم فيها الحاخام ريزيئيل شيفاح الذي قتل بالرصاص بالقرب منها في 9 يناير.
وفي الأسبوع التالي، قتل الجنود الإسرائيليون فلسطينياً في مدينة جنين في شمال الضفة الغربية على بعد 35 كلم من البؤرة الاستيطانية قالوا إنهم اشتبهوا به.
وتعتبر المستوطنات الإسرائيلية غير شرعية بموجب القانون الدولي، وعقبة أمام السلام لأنها بنيت على أراض فلسطينية محتلة.
وتفرّق إسرائيل بين المستوطنات التي تبنى بقرار حكومي وتلك التي تبنيها مجموعة من الإسرائيليين ويشار إليها بأنها بؤر استيطانية عشوائية.
ويعيش في هذه البؤر في الغالب مستوطنون متشددون يطالبون بضم الضفة الغربية بكاملها إلى إسرائيل.
ا ف ب
وقال نتنياهو في مستهل الاجتماع الأسبوعي لوزرائه إن «الحكومة ستشرع اليوم وضع حافات جلعاد لإتاحة استمرار الحياة الطبيعية فيها».
وورد على جدول أعمال الاجتماع أن الوزراء سيعرضون مذكرة لتحويل البؤرة التي أنشئت قبل 15 عاماً إلى «بلدية جديدة» ستحصل على تراخيص البناء الضرورية وميزانية حكومية.
وتعيش قرابة 50 عائلة في البؤرة التي كان يقيم فيها الحاخام ريزيئيل شيفاح الذي قتل بالرصاص بالقرب منها في 9 يناير.
وفي الأسبوع التالي، قتل الجنود الإسرائيليون فلسطينياً في مدينة جنين في شمال الضفة الغربية على بعد 35 كلم من البؤرة الاستيطانية قالوا إنهم اشتبهوا به.
وتعتبر المستوطنات الإسرائيلية غير شرعية بموجب القانون الدولي، وعقبة أمام السلام لأنها بنيت على أراض فلسطينية محتلة.
وتفرّق إسرائيل بين المستوطنات التي تبنى بقرار حكومي وتلك التي تبنيها مجموعة من الإسرائيليين ويشار إليها بأنها بؤر استيطانية عشوائية.
ويعيش في هذه البؤر في الغالب مستوطنون متشددون يطالبون بضم الضفة الغربية بكاملها إلى إسرائيل.
ا ف ب