الامارات 7 - - فرضت وزارة الخزانة الأميركية، اليوم الجمعة، عقوبات على ستة أفراد وسبع شركات بموجب قوانين العقوبات المالية التي تستهدف مليشيا حزب الله اللبنانية المسلحة.
وقالت الوزارة، في بيان، إن أغلب الأفراد، وهم خمسة لبنانيين وعراقي، على صلة بشركة "الإنماء للهندسة والمقاولات".
وأضافت أن الكيانات السبعة هي شركات مقراتها في سيراليون وليبيريا ولبنان وغانا.
فرضت الولايات المتحدة عقوبات على الأفراد والشركات المرتبطة برجل الأعمال اللبناني أدهم طباجة الذي يمول مليشيا حزب الله اللبناني.
وتقول السلطات الأميركية إن رجل الأعمال اللبناني هو أحد أبرز خمسة ممولين لحزب الله وتمتد شبكة علاقاته في عدة دول.
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية رافضا الكشف عن اسمه "سيكون يوما سيئا جدا" لطباجة.
والعقوبات تستهدف مسؤولين يعملون لديه وشركات. وتشمل حظرا تجاريا وتجميد الأصول.
وتعتبر هذه العقوبات الأولى ضمن "موجة" من العقوبات تستهدف مليشيا حزب الله بعد إجراء إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مراجعة لسياستها.
وإدارة ترامب حريصة منذ تسلمها السلطة على إرسال مؤشرات تثبت تشديد موقفها من حزب الله والجهات الداعمة له في إيران.
وتعتبر إدارة ترامب أن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما لم يعتمد حزما كافيا في حملة مكافحة تمويل حزب الله خوفا من أن يخرج مفاوضات التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران عن سكتها.
ويقول مسؤول ثان كبير في الإدارة الأميركية إن حزب الله يتلقى القسم الأكبر من تمويله من الحكومة الإيرانية.
رويترز
وقالت الوزارة، في بيان، إن أغلب الأفراد، وهم خمسة لبنانيين وعراقي، على صلة بشركة "الإنماء للهندسة والمقاولات".
وأضافت أن الكيانات السبعة هي شركات مقراتها في سيراليون وليبيريا ولبنان وغانا.
فرضت الولايات المتحدة عقوبات على الأفراد والشركات المرتبطة برجل الأعمال اللبناني أدهم طباجة الذي يمول مليشيا حزب الله اللبناني.
وتقول السلطات الأميركية إن رجل الأعمال اللبناني هو أحد أبرز خمسة ممولين لحزب الله وتمتد شبكة علاقاته في عدة دول.
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية رافضا الكشف عن اسمه "سيكون يوما سيئا جدا" لطباجة.
والعقوبات تستهدف مسؤولين يعملون لديه وشركات. وتشمل حظرا تجاريا وتجميد الأصول.
وتعتبر هذه العقوبات الأولى ضمن "موجة" من العقوبات تستهدف مليشيا حزب الله بعد إجراء إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مراجعة لسياستها.
وإدارة ترامب حريصة منذ تسلمها السلطة على إرسال مؤشرات تثبت تشديد موقفها من حزب الله والجهات الداعمة له في إيران.
وتعتبر إدارة ترامب أن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما لم يعتمد حزما كافيا في حملة مكافحة تمويل حزب الله خوفا من أن يخرج مفاوضات التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران عن سكتها.
ويقول مسؤول ثان كبير في الإدارة الأميركية إن حزب الله يتلقى القسم الأكبر من تمويله من الحكومة الإيرانية.
رويترز