الامارات 7 - - ولد توماس ستيفن موناغان عام 1937 في آن أربور، ميشيغان، وهي إحدى ضواحي ديترويت في الولايات المتحدة الأميركية، توفي والده عندما كان في الرابعة من العمر، وبعد عامين، وضعته والدته وشقيقه الأصغر جيمس في دار للأيتام تديرها راهبات، تعرف باسم أخوات فليسيان، وعلى الرغم من أن والدته كانت في وقت لاحق قادرة على الدفع لهم من تلقاء نفسها، فإن الشقيقين بقيا في الدر، وكان للراهبات تأثير هائل على موناغان، مما أدى به إلى النظر في أن يصبح كاهناً.
ومع ذلك التأثير لم يكن لديه الانضباط اللازم، وطرد من الإكليريكية. بيد أنه اكتسب شعوراً أفضل بالانضباط من خلال خدمة ثلاث سنوات في سلاح البحرية الأميركي.
بدايات بيتزا دومينوز
ولدى خروجه في عام 1959، عاد إلى آن أربور وسجل في جامعة ميشيغان، حيث يقع الحرم الجامعي الرئيسي هناك، درس ليصبح مهندساً معمارياً.
في عام، اقترض هو وشقيقه جيمس 500 دولار لشراء مطعم للبيتزا في يبسيلانتي القريبة. تم تسمية الملاك السابقين دومينيك ونيك، وكان يطلق عليه دومينيك وغير توم الاسم إلى دومينوز بيتزا، وبعد أن نمت إلى أربعة مخازن، اشترى شقيقه عن طريق بيع له فولكس واجن بيتل.
وكانت المخازن تفقد المال، ولكن مع تجربته في بلدة الكلية، فان توم موناغان عرف كيف، طلبات سكان البلدة وحل مشكلة التآخير، حيث قام بإسقاط شطائر من القائمة، والتركيز على البيتزا وتسليمها.
اخترع مربع معزول من شأنه أن يحافظ ليس فقط على البيتزا الدافئة، ولكن أيضا دعم وزن صناديق متعددة على أعلى من ذلك، مما يسمح بوضع عدد أكبر من الطلبات العملاء في نفس الصندوق ليتم تسليمها في وقت واحد.
أدى تركيز موناغان على تسليمه، في عام 1973، إلى ضمان ضمانة توصيل البيتزا في غضون 30 دقيقة من وضع أمر الهاتف، أو أن يكون الأمر مجانا.
أخذت دومينوز قبالة نتيجة لتحسين نظام التسليم، موناغان كان قادرا على نشر مخازنه في جميع أنحاء أميركا الشمالية.
في عام 1998، باع موناغان حصته المسيطره في دومينوز لباين كابيتال، شركة الاستثمار في بوسطن التي اشتهرت على الصعيد الوطني لارتباطها مع سياسي ماساتشوستس والمرشح الرئاسي في نهاية المطاف ميت رومني، بمبلغ مليار دولار، ولكن سوء إدارة باين تسبب في سقوط الشركة في حالة من الضائقة، وفي عام 2001، عاد موناغان، الذي ما زال يمتلك حصة بنسبة 7٪ في الشركة، إلى إدارته.
وبحلول عام 2004، كانت الشركة قد انتعشت بما يكفي لبدء التداول في بورصة نيويورك، وبحلول عام 2011، تمكنت دومينو من الإبلاغ عن أن نحو ثلث طلباتها، وفي بعض البلدان تقريبا نصفها، تم إجراؤها عبر الإنترنت. وقد تجاوزت المبيعات الرقمية في الولايات المتحدة مليار دولار أميركي لفترة سنة واحدة، مما يبرر اعتقاد موناغان بأن خدمة التوصيل إلى المنازل هي الطريق للذهاب.
في العام نفسه، صعد موناغان جانبا من قيادته لجامعة أفي ماريا في ولاية فلوريدا وعاد إلى الأعمال التجارية تسليم الأغذية، في مسقط رأسه في نابولي، فلوريدا، بدأ جيرين برغر، المنطق أن الهامبرغر هي أكثر شعبية من البيتزا.
مترجم عن موقع thebalanc
الاتحاد
ومع ذلك التأثير لم يكن لديه الانضباط اللازم، وطرد من الإكليريكية. بيد أنه اكتسب شعوراً أفضل بالانضباط من خلال خدمة ثلاث سنوات في سلاح البحرية الأميركي.
بدايات بيتزا دومينوز
ولدى خروجه في عام 1959، عاد إلى آن أربور وسجل في جامعة ميشيغان، حيث يقع الحرم الجامعي الرئيسي هناك، درس ليصبح مهندساً معمارياً.
في عام، اقترض هو وشقيقه جيمس 500 دولار لشراء مطعم للبيتزا في يبسيلانتي القريبة. تم تسمية الملاك السابقين دومينيك ونيك، وكان يطلق عليه دومينيك وغير توم الاسم إلى دومينوز بيتزا، وبعد أن نمت إلى أربعة مخازن، اشترى شقيقه عن طريق بيع له فولكس واجن بيتل.
وكانت المخازن تفقد المال، ولكن مع تجربته في بلدة الكلية، فان توم موناغان عرف كيف، طلبات سكان البلدة وحل مشكلة التآخير، حيث قام بإسقاط شطائر من القائمة، والتركيز على البيتزا وتسليمها.
اخترع مربع معزول من شأنه أن يحافظ ليس فقط على البيتزا الدافئة، ولكن أيضا دعم وزن صناديق متعددة على أعلى من ذلك، مما يسمح بوضع عدد أكبر من الطلبات العملاء في نفس الصندوق ليتم تسليمها في وقت واحد.
أدى تركيز موناغان على تسليمه، في عام 1973، إلى ضمان ضمانة توصيل البيتزا في غضون 30 دقيقة من وضع أمر الهاتف، أو أن يكون الأمر مجانا.
أخذت دومينوز قبالة نتيجة لتحسين نظام التسليم، موناغان كان قادرا على نشر مخازنه في جميع أنحاء أميركا الشمالية.
في عام 1998، باع موناغان حصته المسيطره في دومينوز لباين كابيتال، شركة الاستثمار في بوسطن التي اشتهرت على الصعيد الوطني لارتباطها مع سياسي ماساتشوستس والمرشح الرئاسي في نهاية المطاف ميت رومني، بمبلغ مليار دولار، ولكن سوء إدارة باين تسبب في سقوط الشركة في حالة من الضائقة، وفي عام 2001، عاد موناغان، الذي ما زال يمتلك حصة بنسبة 7٪ في الشركة، إلى إدارته.
وبحلول عام 2004، كانت الشركة قد انتعشت بما يكفي لبدء التداول في بورصة نيويورك، وبحلول عام 2011، تمكنت دومينو من الإبلاغ عن أن نحو ثلث طلباتها، وفي بعض البلدان تقريبا نصفها، تم إجراؤها عبر الإنترنت. وقد تجاوزت المبيعات الرقمية في الولايات المتحدة مليار دولار أميركي لفترة سنة واحدة، مما يبرر اعتقاد موناغان بأن خدمة التوصيل إلى المنازل هي الطريق للذهاب.
في العام نفسه، صعد موناغان جانبا من قيادته لجامعة أفي ماريا في ولاية فلوريدا وعاد إلى الأعمال التجارية تسليم الأغذية، في مسقط رأسه في نابولي، فلوريدا، بدأ جيرين برغر، المنطق أن الهامبرغر هي أكثر شعبية من البيتزا.
مترجم عن موقع thebalanc
الاتحاد