الامارات 7 - (أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، 24 فبراير 2015) – جدّدت "جلف كابيتال"، إحدى أبرز وأنشط شركات الاستثمار البديل في منطقة الشرق الأوسط، شراكتها مع مؤسسة الإمارات، وهي المؤسسة الوطنية الرائدة في مجال الاستثمار الاجتماعي في تنمية وتمكين الشباب في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك من خلال اتفاقية شراكة استراتيجية تم التوصل إليها بغرض دعم عدد من البرامج الرامية إلى تنمية وتمكين الشباب الإماراتي من خلال التعليم والتشجيع على المبادرة في إنشاء المشاريع وتبادل الخبرات والمعارف.
وقد قام بالتوقيع على اتفاقية الشراكة كل من كلير وودكرافت، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات، والدكتور كريم الصلح، الرئيس التنفيذي في "جلف كابيتال"، بحضور كبار المسؤولين من كلا المؤسستين.
وتعتبر مؤسسة الإمارات مبادرة وطنية متكاملة للاستثمار في طاقات الشباب في الإمارات، تعتمد في استراتيجية عملها على مفهوم الاستثمار الاجتماعي القائم على تحقيق تأثير إيجابي ودائم في حياة الشباب، وذلك من خلال تبني برامج وطنية مستدامة وذات تأثير واسع. ولتحقيق ذلك، تدير المؤسسة ستة برامج اجتماعية رئيسية وطويلة الأمد (هي برنامج تكاتف للتطوع الاجتماعي، وبرنامج "كفاءات"، والبرنامج الوطني التطوعي للاستجابة في حالات الطوارئ – "ساند"، وبرنامج الثقافة والإدارة المالية الشخصية – "اصرف صح"، وبرنامج "بالعلوم نفكر"، بالإضافة إلى برنامج "كياني"). وترتكز المؤسسة على ثلاثة محاور رئيسية تمثّل مجالات اهتمام المؤسسة الرئيسية، وهي الدمج الاجتماعي والمشاركة المجتمعية والقيادة والتمكين. وقد نجحت من خلال هذه البرامج في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في حياة الآلاف من الشباب الإماراتي، وتمكينهم من تقديم مساهمات إيجابية لمجتمعهم الإمارات.
وتعليقاً على توقيع اتفاقية الشراكة، صرح الدكتور كريم الصلح قائلاً: "تواصل ’جلف كابيتال‘ تعاونها مع مؤسسة الإمارات في إطلاق المبادرات المفيدة والتي تُركّز على تمكين جيل الشباب في المنطقة، وتستند إلى ثلاثة مقوّمات أساسية هي التدريب والتعليم وروح المبادرة. والجهد الذي تبذله المؤسسة قد أسهم بقدر كبير في تحقيق هذه الأهداف. إن ’جلف كابيتال‘ فخورة بمشاركتها في مثل هذا المسعى البنّاء والمفيد."
وأضافت الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات كلير وودكرافت: " تُمثل شراكاتنا مع مؤسسات القطاع الخاص أحد العوامل الرئيسية في دعم مختلف برامجنا ومبادراتنا الهادفة لتنمية وتمكين الشباب في الدولة. ونسعى دوماً لبناء شراكات جديدة مع مؤسسات رائدة مثل "جلف كابيتال"، والاستفادة من خبرات مختلف شركائنا بما يخدم الأهداف المنشودة للمؤسسة، ويُعزز استراتيجية عملنا التي تعتمد على مفهوم الاستثمار الاجتماعي الرامي إلى إحداث تأثير اجتماعي ومستدام في حياة الشباب الإماراتي".
وأضاف مهنّا المهيري، الرئيس التنفيذي للعمليات في مؤسسة الإمارات، قائلاً: "تستطيع المؤسسة تحقيق رؤياها وأهدافها من خلال مثل هذه الشراكات البناءة. ونحن فخورون لأن ’جلف كابيتال‘ شريك قوي تميز بالتزامه المستمر على مدى السنوات الماضية في دعم برامج المؤسسة، وهو شريك أساسي ويدرك تماماً رؤية المؤسسة ومهمتها الرئيسية التي تسعى إلى تحقيقها في حياة الشباب في جميع أنحاء الدولة."
تمّ تكريم "جلف كابيتال" على دعمها المتواصل لمؤسسة الإمارات خلال حفل تكريم المؤسسات المانحة التي أقامتها المؤسسة برعاية كريمة من سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات، وعقدت نهاية العام الماضي بحضور معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، عضو مجلس إدارة مؤسسة الإمارات المنتدب، وجمع غفير من كبار التنفيذيين والعاملين في مؤسسات إقليمية وعالمية من القطاعين الحكومي والخاص.
تتعاون "جلف كابيتال" مع هيئات حكومية ومؤسسات النفع العام مثل مؤسسة الإمارات، بهدف تعزيز قدرة الشركة على المساهمة الإيجابية والتأثير الإيجابي في حياة الشباب. وتعتبر "جلف كابيتال" الحوكمة المؤسسية واستدامة الأعمال من العوامل الأساسية لتحقيق هدفها على المدى الطويل بأن تكون الرائدة في قطاع إدارة الأصول البديلة في المنطقة.
نبذة عن "جلف كابيتال"
"جلف كابيتال" هي شركة رائدة في إدارة الأصول البديلة، حيث تركّز على الاستثمار في منطقة الخليج وتستثمر في عدة فئات من الأصول من بينها الملكية الخاصة والائتمان وقروض الميزانين والتطوير العقاري. وتدير الشركة حالياً أكثر من 3.3 مليار دولار أميركي من الأصول من خلال 7 صناديق وأدوات استثمارية. ويتمثل هدف "جلف كابيتال" في تنمية رأس المال وتعزيز القيمة بواسطة خبراتها ومهاراتها العالمية المستوى ومن خلال أفضل الممارسات التي تتبعها من أجل توفير أداء ممتاز مستدام لكل المعنيين بأعمالها. وتستثمر "جلف كابيتال" أموالها الخاصة إلى جانب أموال المستثمرين في صناديقها.
ففي مجال الملكية الخاصة، تسعى "جلف كابيتال" لتملّك حصص استراتيجية في شركات تتميز بالربحية العالية والنمو السريع في قطاعات مختارة وسريعة النمو في منطقة الخليج ومن ثم إدخال تحسينات في مجال التشغيل والمجال المالي في تلك الشركات من أجل تسريع وتعزيز ربحيتها وحجمها. وقد فازت "جلف كابيتال" بجائزة "أفضل شركة للملكية الخاصة في منطقة الشرق الأوسط" التي تقدمها مجلة "بانكر ميدل إيست" لعام 2011 و2012 و2013 و2014.
وتنشط "جلف كابيتال" أيضاً في مجال التطوير العقاري من خلال شركتها "جلف ريليتد"، وهي المشروع المشترك مع "ريليتد كومبانيز"، وهي إحدى أبرز الشركات الخاصة العاملة في مجال التطوير العقاري في الولايات المتحدة الأميركية. وتهتم "جلف ريليتد" بالبحث عن فرص للتطوير العقاري في دولة الإمارات وفي المملكة العربية السعودية من أجل إنشاء مشاريع ضخمة متعددة الاستخدامات ومشاريع سكنية عملاقة.
أطلقت الشركة كذلك للائتمان ولتمويل قروض الميزانين تحت مسمى "جلف كريديت بارتنرز"، بهدف تلبية احتياجات التمويل لدى الشركات السريعة النمو ولتوفير التمويل لصفقات التملك في كل أنحاء منطقة الشرق الأوسط. وبفضل مبادراتها في مجال الملكية الخاصة والمجال العقاري ومجال الائتمان، باتت "جلف كابيتال" اليوم إحدى كبرى شركات إدارة الأصول البديل في منطقة الخليج. للحصول على المزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع
نبذة عن مؤسسة الإمارات
أطلقت مؤسسة الإمارات في 12 أبريل 2005 بمبادرة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ويتولى رئاسة مجلس إدارتها سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية.
في عام 2012، أعيد إطلاق المؤسسة باعتبارها مبادرة وطنية متكاملة للاستثمار في طاقات الشباب في الإمارات تعتمد في استراتيجية عملها على مفهوم الاستثمار الإجتماعي القائم على تحقيق تأثير إيجابي ودائم في حياة الشباب من خلال تبني برامج وطنية مستدامة وذات تأثير واسع.
وتعمل المؤسسة على تطبيق ذلك من خلال ثلاثة محاور عمل أساسية هي القيادة والتمكين، وذلك من خلال مساعدة الشباب على تنمية مهاراتهم وقدراتهم، بما يؤهلهم للدخول في سوق العمل، والدمج الإجتماعي، وذلك من خلال التعرف على التحديات التي تواجه الشباب، بالإضافة إلى تعزيز الشراكة المجتمعية، التي تقوم على تشجيع الشباب على التطوع كأسلوب حياة، وتحفيزهم على المشاركة المدنية، من خلال عدد من البرامج التي تساعدهم على فهم قيمة المشاركة المجتمعية.
ولتحقيق هذه الأهداف، تعمل المؤسسة على تحديد وفهم التحديات التي تواجه الشباب في دولة الإمارات، جنباً إلى جنب مع إيجاد الفرص الملائمة لتنمية الشباب أنفسهم. حيث تعمل مؤسسة الإمارات على تطوير وإيجاد مشاريع مستدامة تقدم الحلول للقضايا الإجتماعية الملحة بما ينمي من مهاراتهم وقدراتهم وثقتهم بأنفسهم، وقدرتهم على تولي أدوار ومسؤوليات قيادية.
وقد قام بالتوقيع على اتفاقية الشراكة كل من كلير وودكرافت، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات، والدكتور كريم الصلح، الرئيس التنفيذي في "جلف كابيتال"، بحضور كبار المسؤولين من كلا المؤسستين.
وتعتبر مؤسسة الإمارات مبادرة وطنية متكاملة للاستثمار في طاقات الشباب في الإمارات، تعتمد في استراتيجية عملها على مفهوم الاستثمار الاجتماعي القائم على تحقيق تأثير إيجابي ودائم في حياة الشباب، وذلك من خلال تبني برامج وطنية مستدامة وذات تأثير واسع. ولتحقيق ذلك، تدير المؤسسة ستة برامج اجتماعية رئيسية وطويلة الأمد (هي برنامج تكاتف للتطوع الاجتماعي، وبرنامج "كفاءات"، والبرنامج الوطني التطوعي للاستجابة في حالات الطوارئ – "ساند"، وبرنامج الثقافة والإدارة المالية الشخصية – "اصرف صح"، وبرنامج "بالعلوم نفكر"، بالإضافة إلى برنامج "كياني"). وترتكز المؤسسة على ثلاثة محاور رئيسية تمثّل مجالات اهتمام المؤسسة الرئيسية، وهي الدمج الاجتماعي والمشاركة المجتمعية والقيادة والتمكين. وقد نجحت من خلال هذه البرامج في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في حياة الآلاف من الشباب الإماراتي، وتمكينهم من تقديم مساهمات إيجابية لمجتمعهم الإمارات.
وتعليقاً على توقيع اتفاقية الشراكة، صرح الدكتور كريم الصلح قائلاً: "تواصل ’جلف كابيتال‘ تعاونها مع مؤسسة الإمارات في إطلاق المبادرات المفيدة والتي تُركّز على تمكين جيل الشباب في المنطقة، وتستند إلى ثلاثة مقوّمات أساسية هي التدريب والتعليم وروح المبادرة. والجهد الذي تبذله المؤسسة قد أسهم بقدر كبير في تحقيق هذه الأهداف. إن ’جلف كابيتال‘ فخورة بمشاركتها في مثل هذا المسعى البنّاء والمفيد."
وأضافت الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات كلير وودكرافت: " تُمثل شراكاتنا مع مؤسسات القطاع الخاص أحد العوامل الرئيسية في دعم مختلف برامجنا ومبادراتنا الهادفة لتنمية وتمكين الشباب في الدولة. ونسعى دوماً لبناء شراكات جديدة مع مؤسسات رائدة مثل "جلف كابيتال"، والاستفادة من خبرات مختلف شركائنا بما يخدم الأهداف المنشودة للمؤسسة، ويُعزز استراتيجية عملنا التي تعتمد على مفهوم الاستثمار الاجتماعي الرامي إلى إحداث تأثير اجتماعي ومستدام في حياة الشباب الإماراتي".
وأضاف مهنّا المهيري، الرئيس التنفيذي للعمليات في مؤسسة الإمارات، قائلاً: "تستطيع المؤسسة تحقيق رؤياها وأهدافها من خلال مثل هذه الشراكات البناءة. ونحن فخورون لأن ’جلف كابيتال‘ شريك قوي تميز بالتزامه المستمر على مدى السنوات الماضية في دعم برامج المؤسسة، وهو شريك أساسي ويدرك تماماً رؤية المؤسسة ومهمتها الرئيسية التي تسعى إلى تحقيقها في حياة الشباب في جميع أنحاء الدولة."
تمّ تكريم "جلف كابيتال" على دعمها المتواصل لمؤسسة الإمارات خلال حفل تكريم المؤسسات المانحة التي أقامتها المؤسسة برعاية كريمة من سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات، وعقدت نهاية العام الماضي بحضور معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، عضو مجلس إدارة مؤسسة الإمارات المنتدب، وجمع غفير من كبار التنفيذيين والعاملين في مؤسسات إقليمية وعالمية من القطاعين الحكومي والخاص.
تتعاون "جلف كابيتال" مع هيئات حكومية ومؤسسات النفع العام مثل مؤسسة الإمارات، بهدف تعزيز قدرة الشركة على المساهمة الإيجابية والتأثير الإيجابي في حياة الشباب. وتعتبر "جلف كابيتال" الحوكمة المؤسسية واستدامة الأعمال من العوامل الأساسية لتحقيق هدفها على المدى الطويل بأن تكون الرائدة في قطاع إدارة الأصول البديلة في المنطقة.
نبذة عن "جلف كابيتال"
"جلف كابيتال" هي شركة رائدة في إدارة الأصول البديلة، حيث تركّز على الاستثمار في منطقة الخليج وتستثمر في عدة فئات من الأصول من بينها الملكية الخاصة والائتمان وقروض الميزانين والتطوير العقاري. وتدير الشركة حالياً أكثر من 3.3 مليار دولار أميركي من الأصول من خلال 7 صناديق وأدوات استثمارية. ويتمثل هدف "جلف كابيتال" في تنمية رأس المال وتعزيز القيمة بواسطة خبراتها ومهاراتها العالمية المستوى ومن خلال أفضل الممارسات التي تتبعها من أجل توفير أداء ممتاز مستدام لكل المعنيين بأعمالها. وتستثمر "جلف كابيتال" أموالها الخاصة إلى جانب أموال المستثمرين في صناديقها.
ففي مجال الملكية الخاصة، تسعى "جلف كابيتال" لتملّك حصص استراتيجية في شركات تتميز بالربحية العالية والنمو السريع في قطاعات مختارة وسريعة النمو في منطقة الخليج ومن ثم إدخال تحسينات في مجال التشغيل والمجال المالي في تلك الشركات من أجل تسريع وتعزيز ربحيتها وحجمها. وقد فازت "جلف كابيتال" بجائزة "أفضل شركة للملكية الخاصة في منطقة الشرق الأوسط" التي تقدمها مجلة "بانكر ميدل إيست" لعام 2011 و2012 و2013 و2014.
وتنشط "جلف كابيتال" أيضاً في مجال التطوير العقاري من خلال شركتها "جلف ريليتد"، وهي المشروع المشترك مع "ريليتد كومبانيز"، وهي إحدى أبرز الشركات الخاصة العاملة في مجال التطوير العقاري في الولايات المتحدة الأميركية. وتهتم "جلف ريليتد" بالبحث عن فرص للتطوير العقاري في دولة الإمارات وفي المملكة العربية السعودية من أجل إنشاء مشاريع ضخمة متعددة الاستخدامات ومشاريع سكنية عملاقة.
أطلقت الشركة كذلك للائتمان ولتمويل قروض الميزانين تحت مسمى "جلف كريديت بارتنرز"، بهدف تلبية احتياجات التمويل لدى الشركات السريعة النمو ولتوفير التمويل لصفقات التملك في كل أنحاء منطقة الشرق الأوسط. وبفضل مبادراتها في مجال الملكية الخاصة والمجال العقاري ومجال الائتمان، باتت "جلف كابيتال" اليوم إحدى كبرى شركات إدارة الأصول البديل في منطقة الخليج. للحصول على المزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع
نبذة عن مؤسسة الإمارات
أطلقت مؤسسة الإمارات في 12 أبريل 2005 بمبادرة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ويتولى رئاسة مجلس إدارتها سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية.
في عام 2012، أعيد إطلاق المؤسسة باعتبارها مبادرة وطنية متكاملة للاستثمار في طاقات الشباب في الإمارات تعتمد في استراتيجية عملها على مفهوم الاستثمار الإجتماعي القائم على تحقيق تأثير إيجابي ودائم في حياة الشباب من خلال تبني برامج وطنية مستدامة وذات تأثير واسع.
وتعمل المؤسسة على تطبيق ذلك من خلال ثلاثة محاور عمل أساسية هي القيادة والتمكين، وذلك من خلال مساعدة الشباب على تنمية مهاراتهم وقدراتهم، بما يؤهلهم للدخول في سوق العمل، والدمج الإجتماعي، وذلك من خلال التعرف على التحديات التي تواجه الشباب، بالإضافة إلى تعزيز الشراكة المجتمعية، التي تقوم على تشجيع الشباب على التطوع كأسلوب حياة، وتحفيزهم على المشاركة المدنية، من خلال عدد من البرامج التي تساعدهم على فهم قيمة المشاركة المجتمعية.
ولتحقيق هذه الأهداف، تعمل المؤسسة على تحديد وفهم التحديات التي تواجه الشباب في دولة الإمارات، جنباً إلى جنب مع إيجاد الفرص الملائمة لتنمية الشباب أنفسهم. حيث تعمل مؤسسة الإمارات على تطوير وإيجاد مشاريع مستدامة تقدم الحلول للقضايا الإجتماعية الملحة بما ينمي من مهاراتهم وقدراتهم وثقتهم بأنفسهم، وقدرتهم على تولي أدوار ومسؤوليات قيادية.