الامارات 7 - - أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي موجها حديثه للسودان وأثيوبيا، أن بلاده لا تتآمر على أحد، ولا تتدخل في شؤون أحد، وإنه حريص على أن تبقى العلاقات طيبة"، وقال: "يكفي ما شهدته المنطقة خلال السنين الماضية، ونحن لنا سياسة ثابتة الهدف منها البناء والتنمية والتعمير".
وأوضح السيسي في كلمة له في افتتاح عدد من المشاريع التنموية، أن مصر دولة لا تعرف المناورة، وقال: "إحنا معندناش مناورات نقول كلام ونعمل حاجة تانية، ونقول تصريحات ويكون الإجراءات عكس كده، وتعالوا دائما ندور على السلام والبناء والتعمير، وشعوبنا محتاجة كده ومش محتاجة الاختلاف والصراع أو الحروب".
وتابع السيسي قائلا: "مصر مش هتحارب أشقاءها، وأنا بقول الكلام ده لأن السلام اسم من أسماء الله، وإحنا بنمارس هذا الاسم فى تصرفاتنا وعلاقتنا مع الآخرين ومش مستعدين نخش مع أشقائنا أو أى حد فى حروب، وإحنا شعوبنا أولى بكل جنيه يتصرف على الخلافات والمشاكل".
وأشار الرئيس المصري إلى أن الإنفاق على تطوير القوات المسلحة المصرية ليس له علاقة برغبة مصر في السلام، قائلاً: "الإنفاق على القوات المسلحة من أجل تحقيق الأمن القومى المصرى، وطبقا لمفاهيم الأمن التى تتطلب وجود قدرة عسكرية لحماية المصريين وحماية السلام".
وأضاف: "حريصون على أن نبقى داخل حدودنا، ولا نتآمر على أحد، ولا نتدخل في شؤون الآخرين، وفى نفس الوقت مطلوب مننا نحافظ على حياة الـ100 مليون مصري"، مشيرًا إلى أن هذه هي رسالته "إلى الأشقاء فى السودان وأثيوبيا"، وأن مصر غير مستعدة لتبديد مجهودها ووقتها فى الخلاف، مختتما رسالته بالقول: "تعالوا ندور على البناء والتنمية والتعمير وأفضل يبقى جهدنا فى الموضوع".
24
وأوضح السيسي في كلمة له في افتتاح عدد من المشاريع التنموية، أن مصر دولة لا تعرف المناورة، وقال: "إحنا معندناش مناورات نقول كلام ونعمل حاجة تانية، ونقول تصريحات ويكون الإجراءات عكس كده، وتعالوا دائما ندور على السلام والبناء والتعمير، وشعوبنا محتاجة كده ومش محتاجة الاختلاف والصراع أو الحروب".
وتابع السيسي قائلا: "مصر مش هتحارب أشقاءها، وأنا بقول الكلام ده لأن السلام اسم من أسماء الله، وإحنا بنمارس هذا الاسم فى تصرفاتنا وعلاقتنا مع الآخرين ومش مستعدين نخش مع أشقائنا أو أى حد فى حروب، وإحنا شعوبنا أولى بكل جنيه يتصرف على الخلافات والمشاكل".
وأشار الرئيس المصري إلى أن الإنفاق على تطوير القوات المسلحة المصرية ليس له علاقة برغبة مصر في السلام، قائلاً: "الإنفاق على القوات المسلحة من أجل تحقيق الأمن القومى المصرى، وطبقا لمفاهيم الأمن التى تتطلب وجود قدرة عسكرية لحماية المصريين وحماية السلام".
وأضاف: "حريصون على أن نبقى داخل حدودنا، ولا نتآمر على أحد، ولا نتدخل في شؤون الآخرين، وفى نفس الوقت مطلوب مننا نحافظ على حياة الـ100 مليون مصري"، مشيرًا إلى أن هذه هي رسالته "إلى الأشقاء فى السودان وأثيوبيا"، وأن مصر غير مستعدة لتبديد مجهودها ووقتها فى الخلاف، مختتما رسالته بالقول: "تعالوا ندور على البناء والتنمية والتعمير وأفضل يبقى جهدنا فى الموضوع".
24