الامارات 7 - - أعلن القضاء الأميركي، اليوم الخميس، عن إنشاء وحدة خاصة للتحقيق حول حزب الله الإرهابي الذي تتهمه واشنطن بالحصول على تمويل عبر الاتجار بالمخدرات.
وقالت وزارة العدل الأميركية، في بيان، إن "هذا الفريق حول تمويل حزب الله والاتجار بالمخدرات لغايات الإرهاب مكلف التحقيق حول الأفراد والشبكات التي تقدم دعما لحزب الله وملاحقتهم".
وأضافت وزارة العدل أن الفريق سيضم متخصصين في مسائل تبييض الأموال وتهريب المخدرات والإرهاب والجريمة المنظمة وأن التحقيق سيستهدف شبكة حزب الله واسعة الانتشار الممتدة عبر افريقيا وأميركا الوسطى والجنوبية.
وقال وزير العدل الأميركي جيف سيشنز إن "وزارة العدل لن تدخر جهدا من أجل تبديد كل ما يهدد مواطنينا من قبل منظمات إرهابية وكبح أزمة المخدرات المدمرة".
وأضاف "الفريق سيقوم بملاحقات تحد من تدفق الأموال إلى منظمات إرهابية أجنبية وتعطل أيضا عمليات تهريب المخدرات الدولية التي تنطوي على عنف".
وقال سيشنز إن إنشاء هذا الفريق للتحقيق حول تمويل حزب الله والاتجار بالمخدرات لغايات الإرهاب يأتي ردا على الانتقادات بأن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما امتنع عن ملاحقة شبكات حزب الله في العالم علما أنها كانت موضع تحقيق بموجب "مشروع كاساندرا" السابق.
وأوضح الوزير الأميركي أن الفريق "سيبدأ عبر تقييم الأدلة في التحقيقات الجارية بما يشمل حالات واردة ضمن مبادرة "كاساندرا" القانونية التي تستهدف أنشطة حزب الله في الاتجار بالمخدرات وعمليات مرتبطة" بها.
وأمس الأربعاء، قال المسؤول السابق في وزارة الخزانة الأميركية لشؤون العقوبات خوان زاراتي، أمام الكونغرس، إن عمليات حزب الله في تهريب المخدرات وتبييض الأموال تتخذ بعدا عالميا.
وقال، خلال جلسة استماع أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، إن "الأعمال الأخيرة التي قامت بها إدارة مكافحة المخدرات ووزارة الخزانة لتفكيك شبكات الأعمال التابعة لحزب الله كشفت عن تقاطعات مالية وتجارية يشغلها حزب الله وأدت إلى اعتقالات في مختلف أنحاء العالم".
وقالت وزارة العدل الأميركية، في بيان، إن "هذا الفريق حول تمويل حزب الله والاتجار بالمخدرات لغايات الإرهاب مكلف التحقيق حول الأفراد والشبكات التي تقدم دعما لحزب الله وملاحقتهم".
وأضافت وزارة العدل أن الفريق سيضم متخصصين في مسائل تبييض الأموال وتهريب المخدرات والإرهاب والجريمة المنظمة وأن التحقيق سيستهدف شبكة حزب الله واسعة الانتشار الممتدة عبر افريقيا وأميركا الوسطى والجنوبية.
وقال وزير العدل الأميركي جيف سيشنز إن "وزارة العدل لن تدخر جهدا من أجل تبديد كل ما يهدد مواطنينا من قبل منظمات إرهابية وكبح أزمة المخدرات المدمرة".
وأضاف "الفريق سيقوم بملاحقات تحد من تدفق الأموال إلى منظمات إرهابية أجنبية وتعطل أيضا عمليات تهريب المخدرات الدولية التي تنطوي على عنف".
وقال سيشنز إن إنشاء هذا الفريق للتحقيق حول تمويل حزب الله والاتجار بالمخدرات لغايات الإرهاب يأتي ردا على الانتقادات بأن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما امتنع عن ملاحقة شبكات حزب الله في العالم علما أنها كانت موضع تحقيق بموجب "مشروع كاساندرا" السابق.
وأوضح الوزير الأميركي أن الفريق "سيبدأ عبر تقييم الأدلة في التحقيقات الجارية بما يشمل حالات واردة ضمن مبادرة "كاساندرا" القانونية التي تستهدف أنشطة حزب الله في الاتجار بالمخدرات وعمليات مرتبطة" بها.
وأمس الأربعاء، قال المسؤول السابق في وزارة الخزانة الأميركية لشؤون العقوبات خوان زاراتي، أمام الكونغرس، إن عمليات حزب الله في تهريب المخدرات وتبييض الأموال تتخذ بعدا عالميا.
وقال، خلال جلسة استماع أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، إن "الأعمال الأخيرة التي قامت بها إدارة مكافحة المخدرات ووزارة الخزانة لتفكيك شبكات الأعمال التابعة لحزب الله كشفت عن تقاطعات مالية وتجارية يشغلها حزب الله وأدت إلى اعتقالات في مختلف أنحاء العالم".