الامارات 7 - - أكد معالي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية أن مجلس التعاون هو صمام أمان لتحقيق استقرار وأمن المنطقة، مشيدا بحكمة أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس وحرصهم الدائم على تجنيب المجلس العديد من الأخطار والتحديات التي واجهت المنطقة.
وقال الأمين العام، في محاضرة ألقاها اليوم بعنوان "إدارة التهديدات والمخاطر في مجلس التعاون" أمام الدارسين في كلية القيادة والأركان للقوات المسلحة بالمملكة العربية السعودية، إن تفعيل الدور الريادي للعمل الخليجي المشترك على كافة الأصعدة الذي اعتمده القادة المؤسسون منذ تأسيس مجلس التعاون كان ومازال خيارا استراتيجيا لتحقيق التنمية المتوازنة القائمة على ترابط وتكامل الدول الأعضاء تحقيقاً لتطلعات مواطني دول المجلس في التنمية الشاملة والازدهار المستدام وصيانة أمن واستقرار أوطانهم.
وتطرق الأمين العام إلى العديد من التحديات المحلية والإقليمية والدولية التي واجهت مجلس التعاون منذ إنشائه، مؤكدا أن المجلس يتعامل مع التحديات باعتبارها فرصا لترسيخ المسيرة وتعزيز إنجازاتها.
وأوضح معاليه أن مجلس التعاون ومن خلال علاقاته الدولية الاستراتيجية الوثيقة والبناءة مع العديد من دول العالم لعب أدوارا مهمة لتعزيز الأمن والسلم الدوليين، مؤكدا أن مجلس التعاون ينهض بمسؤولياته لحماية أمن المنطقة واستقرارها ويدعم الأمن والسلم الدوليين.
وأشار الدكتور الزياني إلى عدد من الاتفاقيات الأمنية التي أبرمتها دول المجلس فيما بينها ومع العديد من دول العالم لمكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله.
وقال الأمين العام، في محاضرة ألقاها اليوم بعنوان "إدارة التهديدات والمخاطر في مجلس التعاون" أمام الدارسين في كلية القيادة والأركان للقوات المسلحة بالمملكة العربية السعودية، إن تفعيل الدور الريادي للعمل الخليجي المشترك على كافة الأصعدة الذي اعتمده القادة المؤسسون منذ تأسيس مجلس التعاون كان ومازال خيارا استراتيجيا لتحقيق التنمية المتوازنة القائمة على ترابط وتكامل الدول الأعضاء تحقيقاً لتطلعات مواطني دول المجلس في التنمية الشاملة والازدهار المستدام وصيانة أمن واستقرار أوطانهم.
وتطرق الأمين العام إلى العديد من التحديات المحلية والإقليمية والدولية التي واجهت مجلس التعاون منذ إنشائه، مؤكدا أن المجلس يتعامل مع التحديات باعتبارها فرصا لترسيخ المسيرة وتعزيز إنجازاتها.
وأوضح معاليه أن مجلس التعاون ومن خلال علاقاته الدولية الاستراتيجية الوثيقة والبناءة مع العديد من دول العالم لعب أدوارا مهمة لتعزيز الأمن والسلم الدوليين، مؤكدا أن مجلس التعاون ينهض بمسؤولياته لحماية أمن المنطقة واستقرارها ويدعم الأمن والسلم الدوليين.
وأشار الدكتور الزياني إلى عدد من الاتفاقيات الأمنية التي أبرمتها دول المجلس فيما بينها ومع العديد من دول العالم لمكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله.