الامارات 7 - - نفى الإيطالي زاكيروني مدرب منتخبنا، اعتماد الدفاع كأسلوب لعب في البطولة، مشيراً إلى أن الطريقة تعتمد على التوازن بين الهجوم والدفاع، وخبرته الكبيرة في عالم كرة القدم التي وصلت إلى 45 عاماً، تجعله قادراً على اختيار التكتيك المناسب للاعبين.
وقال: نلعب بطريقة جماعية واضحة، والمتابع لأداء «الأبيض» أمام الكويت في ختام الدور الأول بالمجموعة الأولى، يدرك أننا صنعنا أكثر من 5 فرص للتسجيل في الشوط الأول فقط، وهذا دليل على أننا نلعب بطريقة هجومية، وأسلوبنا واضح في المباريات.
واضاف قائلاً: تأثر الهجوم بالإصابات التي تعرض لها أهم اللاعبين في هذا الجانب، خلال الفترة الأخيرة، حيث عانى أحمد خليل إصابة أبعدته عن الملاعب لفترة، وكذلك إسماعيل الحمادي وعمر عبدالرحمن، وحتى بالنسبة لعلي مبخوت العائد من إصابة هو الآخر، وهي عوامل عانينا منها قبل الحضور إلى الكويت، بالإضافة إلى أننا لم نخض إعداداً مثالياً للبطولة التي أقيمت على نحو مفاجئ، ومع ذلك نعتبرها محطة رئيسة في الإعداد لكأس آسيا «الإمارات 2019»، ونحن هنا في نصف النهائي، وعلى بُعد خطوة من النهائي، وهذا يثبت صحة التكتيك الذي نخوض به المباريات، وجهزنا اللاعبين جيداً للقاء العراق، ونملك الثقة الكبيرة بقدراتهم على تقديم الأفضل دائماً.
وحول مواجهة العراق المتميز هجومياً، أجاب زاكيروني: أحترم المنافس، وهو أحد المنتخبات القوية، وقدم مستويات قوية بالبطولة، وأبارك له قدرته على إيجاد الحلول الهجومية، وفي المقابل نواجهه بالطريقة المناسبة في أرض الملعب.
وحول تذبذب أداء «الأبيض» والخروج من تصفيات كأس العالم، قال: لا أحبذ الحديث عن الماضي، خاصة في فترة الجهاز الفني السابق، فلا أملك أي معلومات عن ذلك، والأهم أن لديه رؤية واضحة لطريقة أداء المنتخب، وأعمل عليها في الفترة المقبلة، وفق الأهداف التي وضعتها مع اتحاد الكرة، وأملك لاعبين جيدين، بعضهم من الوجوه الشابة، ونقدم مستويات جيدة في البطولة، وهدفي بناء منتخب قوي لمستقبل الكرة الإماراتية.
وقال: نلعب بطريقة جماعية واضحة، والمتابع لأداء «الأبيض» أمام الكويت في ختام الدور الأول بالمجموعة الأولى، يدرك أننا صنعنا أكثر من 5 فرص للتسجيل في الشوط الأول فقط، وهذا دليل على أننا نلعب بطريقة هجومية، وأسلوبنا واضح في المباريات.
واضاف قائلاً: تأثر الهجوم بالإصابات التي تعرض لها أهم اللاعبين في هذا الجانب، خلال الفترة الأخيرة، حيث عانى أحمد خليل إصابة أبعدته عن الملاعب لفترة، وكذلك إسماعيل الحمادي وعمر عبدالرحمن، وحتى بالنسبة لعلي مبخوت العائد من إصابة هو الآخر، وهي عوامل عانينا منها قبل الحضور إلى الكويت، بالإضافة إلى أننا لم نخض إعداداً مثالياً للبطولة التي أقيمت على نحو مفاجئ، ومع ذلك نعتبرها محطة رئيسة في الإعداد لكأس آسيا «الإمارات 2019»، ونحن هنا في نصف النهائي، وعلى بُعد خطوة من النهائي، وهذا يثبت صحة التكتيك الذي نخوض به المباريات، وجهزنا اللاعبين جيداً للقاء العراق، ونملك الثقة الكبيرة بقدراتهم على تقديم الأفضل دائماً.
وحول مواجهة العراق المتميز هجومياً، أجاب زاكيروني: أحترم المنافس، وهو أحد المنتخبات القوية، وقدم مستويات قوية بالبطولة، وأبارك له قدرته على إيجاد الحلول الهجومية، وفي المقابل نواجهه بالطريقة المناسبة في أرض الملعب.
وحول تذبذب أداء «الأبيض» والخروج من تصفيات كأس العالم، قال: لا أحبذ الحديث عن الماضي، خاصة في فترة الجهاز الفني السابق، فلا أملك أي معلومات عن ذلك، والأهم أن لديه رؤية واضحة لطريقة أداء المنتخب، وأعمل عليها في الفترة المقبلة، وفق الأهداف التي وضعتها مع اتحاد الكرة، وأملك لاعبين جيدين، بعضهم من الوجوه الشابة، ونقدم مستويات جيدة في البطولة، وهدفي بناء منتخب قوي لمستقبل الكرة الإماراتية.