الامارات 7 - فاز محمد حميد المري مساعد المدير التنفيذي للشؤون المالية والدعم المؤسسي في مؤسسة محمد بن راشد للإسكان بجائزة " فايجينباوم للتميز القيادي ـ فئة القادة المنجزون لسنة 2015 " وهي جائزة عالمية سنوية يتم منحها عبر جامعة حمدان بن محمد الذكية في دبي.
وتم تكريم الفائزين في حفل افتتاح مؤتمر الإبداعات العربية الثامن المنعقد حاليا في فندق " العنوان دبي مول " برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي الرئيس الأعلى للجامعة وحضور معالي الفريق ضاحي خلفان بن تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي رئيس مجلس أمناء جامعة حمدان بن محمد الذكية .
ويعد محمد حميد المري من المديرين المتميزين في دبي حيث عمل اعتبارا من سنة 1986 في عدة مواقع مختلفة تابعة لحكومة دبي منها دائرة الأراضي والأملاك ومؤسسة دبي للمواصلات وهيئة الطرق والمواصلات ومن ثم مؤسسة محمد بن راشد للإسكان وهو خريج برنامج محمد بن راشد لإعداد القادة فئة القادة الحكوميين سنة 2010 ويحمل كذلك شهادة الماجستير في إدارة الاعمال من الجامعة الأمريكية بدبي سنة 2004 وشهادة البكالوريوس في المحاسبة من جامعة الإمارات العربية المتحدة سنة 1990.
وقال محمد حميد المري إن القيادة فن تحقيق الأهداف وتوفير بيئة مريحة للمتعاملين مع أي قطاع أو مؤسسة إذ تمنح فرصة للموظفين للإبداع والتطوير ولا يوجد فارق بين قادة العمل إلا بأسلوب الإدارة وتوفير الفكر والإمكانات اللازمة للتطوير وبلوغ المستويات العالمية .
وأضاف المري أن الجائزة تعتبر إحدى الجوائز المرموقة المتخصصة في مجال الجودة والقيادة وأخذت اسم رجل الاقتصاد فايجينباوم تكريما لإسهاماته وإنجازاته في مجال الجودة والتميز القيادي وهو ما جعل الجائزة محل اهتمام جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية ويتولى الإشراف عليها نادي القيادات الإلكتروني في الجامعة .
وأشار إلى أن فئة " القادة المنجزون لسنة 2015 " التي حصل من خلالها على الجائزة وهي إحدى فئات الجائزة يتقدم لها قيادات العمل ممن لهم إسهامات في القطاعات المختلفة وساعدوا في تطوير بعض الجوانب بجودة عالية ومواصفات عالمية وتعنى هذه الفئة بتقييم أداء القيادات الشابة والنظر فيما قدموه لإداراتهم ومؤسساتهم بشكل عام وقدرتهم على تقديم تطور حقيقي له مردوده الملموس على المؤسسة في أحد الجوانب أو القطاعات وجاء ترشيحه من خلال تقديمه إلى الجائزة إذ توافرت فيه المعايير والمتطلبات التي تتطلبها الجائزة وهي معايير خاصة بالإنجازات التي حققها المرشح في إدارته أو قطاعه .
وقال إن المرء لا يستطيع أن يتقدم ويحقق الأهداف دون تعاون الآخرين وأن القيادة لها مفهوم عملي يدركه ويلمسه الحريصون على بلوغ المراكز الأولى وهي فن تحقيق الأهداف من خلال توفير كل ما يحتاجه الموظفون والناس والمتعاملون للوصول إلى الإبداع والابتكار والتطوير .
وأكد أن مفهومه للقيادة بعد الجائزة لم يتغير لكنها مثلت بالنسبة له دافعا كبيرا وصورة مشرفة لزملائه داخل العمل لبلوغ مستويات عليا في المستقبل..مشيرا إلى أنه حتى يتم الحفاظ على ما حققته القيادات الكبيرة ينبغي للشباب أن يعملوا بجد حتى نحافظ على تلك المكتسبات.
وام
وتم تكريم الفائزين في حفل افتتاح مؤتمر الإبداعات العربية الثامن المنعقد حاليا في فندق " العنوان دبي مول " برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي الرئيس الأعلى للجامعة وحضور معالي الفريق ضاحي خلفان بن تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي رئيس مجلس أمناء جامعة حمدان بن محمد الذكية .
ويعد محمد حميد المري من المديرين المتميزين في دبي حيث عمل اعتبارا من سنة 1986 في عدة مواقع مختلفة تابعة لحكومة دبي منها دائرة الأراضي والأملاك ومؤسسة دبي للمواصلات وهيئة الطرق والمواصلات ومن ثم مؤسسة محمد بن راشد للإسكان وهو خريج برنامج محمد بن راشد لإعداد القادة فئة القادة الحكوميين سنة 2010 ويحمل كذلك شهادة الماجستير في إدارة الاعمال من الجامعة الأمريكية بدبي سنة 2004 وشهادة البكالوريوس في المحاسبة من جامعة الإمارات العربية المتحدة سنة 1990.
وقال محمد حميد المري إن القيادة فن تحقيق الأهداف وتوفير بيئة مريحة للمتعاملين مع أي قطاع أو مؤسسة إذ تمنح فرصة للموظفين للإبداع والتطوير ولا يوجد فارق بين قادة العمل إلا بأسلوب الإدارة وتوفير الفكر والإمكانات اللازمة للتطوير وبلوغ المستويات العالمية .
وأضاف المري أن الجائزة تعتبر إحدى الجوائز المرموقة المتخصصة في مجال الجودة والقيادة وأخذت اسم رجل الاقتصاد فايجينباوم تكريما لإسهاماته وإنجازاته في مجال الجودة والتميز القيادي وهو ما جعل الجائزة محل اهتمام جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية ويتولى الإشراف عليها نادي القيادات الإلكتروني في الجامعة .
وأشار إلى أن فئة " القادة المنجزون لسنة 2015 " التي حصل من خلالها على الجائزة وهي إحدى فئات الجائزة يتقدم لها قيادات العمل ممن لهم إسهامات في القطاعات المختلفة وساعدوا في تطوير بعض الجوانب بجودة عالية ومواصفات عالمية وتعنى هذه الفئة بتقييم أداء القيادات الشابة والنظر فيما قدموه لإداراتهم ومؤسساتهم بشكل عام وقدرتهم على تقديم تطور حقيقي له مردوده الملموس على المؤسسة في أحد الجوانب أو القطاعات وجاء ترشيحه من خلال تقديمه إلى الجائزة إذ توافرت فيه المعايير والمتطلبات التي تتطلبها الجائزة وهي معايير خاصة بالإنجازات التي حققها المرشح في إدارته أو قطاعه .
وقال إن المرء لا يستطيع أن يتقدم ويحقق الأهداف دون تعاون الآخرين وأن القيادة لها مفهوم عملي يدركه ويلمسه الحريصون على بلوغ المراكز الأولى وهي فن تحقيق الأهداف من خلال توفير كل ما يحتاجه الموظفون والناس والمتعاملون للوصول إلى الإبداع والابتكار والتطوير .
وأكد أن مفهومه للقيادة بعد الجائزة لم يتغير لكنها مثلت بالنسبة له دافعا كبيرا وصورة مشرفة لزملائه داخل العمل لبلوغ مستويات عليا في المستقبل..مشيرا إلى أنه حتى يتم الحفاظ على ما حققته القيادات الكبيرة ينبغي للشباب أن يعملوا بجد حتى نحافظ على تلك المكتسبات.
وام