الامارات 7 - - قرر مخرج ومنتجو فيلم (أول ذا موني إن ذا ورلد) الذي اكتمل تصويره رفع دور كيفن سبيسي من الفيلم وإعادة تصويره بعد فضيحة التحرش الجنسي المثارة حول الممثل الشهير.
وورد خبر إلغاء دور سبيسي من فيلم "أول ذا ماني ان ذا ورلد" وإعادة تصوير الدور بالممثل كريستوفر بلامر، وهو إجراء غير معتاد على الإطلاق، في ثلاث مطبوعات رئيسية في هوليوود هي فرايتي وهوليوود ريبورتر وديدلاين هوليوود.
وقال مصدر مقرب من سوني بيكتشرز، الشركة الموزعة للفيلم، لرويترز إن الخبر صحيح.
وذكرت المطبوعات الثلاث أن الممثل المخضرم كريستوفر بلامر سيحل محل سبيسي في دور جون بول جيتي، أحد أباطرة النفط الأمريكيين، في الفيلم الذي أخرجه ريدلي سكوت عن خطف حفيد جيتي عام 1973 والذي كان في عمر المراهقة في ذلك الوقت.
وسحبت سوني بيكتشرز الفيلم من المهرجان السنوي لمعهد السينما الأمريكي في لوس أنجليس يوم 16 نوفمبر (تشرين الثاني)، وتوقعت فرايتي بدء عرض الفيلم يوم 22 ديسمبر (كانون الأول).
وذكرت موقع هوليوود ريبورتر أن المخرج ريدلي سكوت اتخذ هذا القرار بمفرده وأبلغ شركة سوني بقراره في وقت متأخر من أمس الأربعاء.
وأضاف الموقع أن بلامر كان الاختيار الأول لأداء شخصية رجل الأعمال جيه بول جيتي، ولكن مسؤولي استوديو سوني أرادوا ممثلاً أكثر شهرة، ولذلك تم طرح اسم سبيسي.
كما قالت تقارير إن مهمة إعادة التصوير لن تكون سهلة، حيث أن سبيسي قد خضع لإجراءات تجميلية كبيرة لكي يبدو مثل جيتي، كما أنه تم تصوير عدد كبير من مشاهد سبيسي في أماكن مختلفة.
وجاء القرار بعد تصريحات للممثل أنتوني راب اتهم فيها سبيسي بالتحرش به عام 1986، وكان راب وقتها حدثاً يبلغ من العمر 14 عاماً، وقال سبيسي إنه لا يذكر الواقعة واعتذر، كما قال نائبون عنه إنه يسعى لعلاج لم يحددوه.
وذكرت شبكة (سي.إن.إن) الإخبارية أن ثمانية من العاملين الحاليين والسابقين في مسلسل (هاوس اوف كاردز) لم تكشف عن هوياتهم اتهموا سبيسي، نجم المسلسل، بسوء السلوك الجنسي.
رويترز
وورد خبر إلغاء دور سبيسي من فيلم "أول ذا ماني ان ذا ورلد" وإعادة تصوير الدور بالممثل كريستوفر بلامر، وهو إجراء غير معتاد على الإطلاق، في ثلاث مطبوعات رئيسية في هوليوود هي فرايتي وهوليوود ريبورتر وديدلاين هوليوود.
وقال مصدر مقرب من سوني بيكتشرز، الشركة الموزعة للفيلم، لرويترز إن الخبر صحيح.
وذكرت المطبوعات الثلاث أن الممثل المخضرم كريستوفر بلامر سيحل محل سبيسي في دور جون بول جيتي، أحد أباطرة النفط الأمريكيين، في الفيلم الذي أخرجه ريدلي سكوت عن خطف حفيد جيتي عام 1973 والذي كان في عمر المراهقة في ذلك الوقت.
وسحبت سوني بيكتشرز الفيلم من المهرجان السنوي لمعهد السينما الأمريكي في لوس أنجليس يوم 16 نوفمبر (تشرين الثاني)، وتوقعت فرايتي بدء عرض الفيلم يوم 22 ديسمبر (كانون الأول).
وذكرت موقع هوليوود ريبورتر أن المخرج ريدلي سكوت اتخذ هذا القرار بمفرده وأبلغ شركة سوني بقراره في وقت متأخر من أمس الأربعاء.
وأضاف الموقع أن بلامر كان الاختيار الأول لأداء شخصية رجل الأعمال جيه بول جيتي، ولكن مسؤولي استوديو سوني أرادوا ممثلاً أكثر شهرة، ولذلك تم طرح اسم سبيسي.
كما قالت تقارير إن مهمة إعادة التصوير لن تكون سهلة، حيث أن سبيسي قد خضع لإجراءات تجميلية كبيرة لكي يبدو مثل جيتي، كما أنه تم تصوير عدد كبير من مشاهد سبيسي في أماكن مختلفة.
وجاء القرار بعد تصريحات للممثل أنتوني راب اتهم فيها سبيسي بالتحرش به عام 1986، وكان راب وقتها حدثاً يبلغ من العمر 14 عاماً، وقال سبيسي إنه لا يذكر الواقعة واعتذر، كما قال نائبون عنه إنه يسعى لعلاج لم يحددوه.
وذكرت شبكة (سي.إن.إن) الإخبارية أن ثمانية من العاملين الحاليين والسابقين في مسلسل (هاوس اوف كاردز) لم تكشف عن هوياتهم اتهموا سبيسي، نجم المسلسل، بسوء السلوك الجنسي.
رويترز