الامارات 7 - - أكدت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة دولة للتسامح أن دولة الإمارات قامت على أساس الاحترام المتبادل مع جميع الجنسيات والأديان والثقافات والطوائف .
وأشارت معاليها خلال مشاركتها في احتفالية بكنيسة المسيح التابعة للكنيسة الأنجليكانية بمنطقة جبل علي بدبي إلى أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وإخوانه الآباء المؤسسين " طيب الله ثراهم " حرصوا على أن تكون دولة الإمارات العربية المتحدة واحة للخير والعطاء ومهدا للمحبة والوفاء ومعلما للتسامح والإخاء.
ولفتت إلى أن هذا النهج الراسخ الذي أرسى دعائمه الآباء المؤسسون سار عليه شعب الإمارات الأصيل في ظل التوجيهات السامية من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وإخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات.
وقالت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي " إن دولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا تحترم مختلف الشعوب دون النظر إلى الأصل أو العرق أو اللون أو الدين أو العقيدة أو المذهب أو الملة أو الطائفة أو المركز الاجتماعي بل أكدت هذا النهج الإنساني الثابت من خلال دستورها الذي ينص على أن جميع الأفراد سواسية وبأن حرية القيام بشعائر الدين طبقا للعادات مصونة على ألا يخل ذلك بالنظام العام أو ينافي الآداب العامة وأن المقيمين يتمتعون بالحقوق والحريات المقررة في المواثيق الدولية .. مشيرة في هذا الصدد إلى القوانين الوطنية التي تشدد على الاحترام وعدم الازدراء مثل المرسوم بقانون اتحادي رقم / 2 / لسنة 2015 بشأن مكافحة التمييز والكراهية " .
من جهتهم أشاد رجال الدين في الكنيسة الأنجليكانية بالدور الرائد والملموس الذي تقدمه دولة الإمارات للمقيمين على أرضها وما يحظون به من احترام وتقدير حيث يعيشون بكرامة وسلام ويتواصل الجميع من مختلف الجنسيات والأديان والثقافات والطوائف بتناغم وانسجام.وام
وأشارت معاليها خلال مشاركتها في احتفالية بكنيسة المسيح التابعة للكنيسة الأنجليكانية بمنطقة جبل علي بدبي إلى أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وإخوانه الآباء المؤسسين " طيب الله ثراهم " حرصوا على أن تكون دولة الإمارات العربية المتحدة واحة للخير والعطاء ومهدا للمحبة والوفاء ومعلما للتسامح والإخاء.
ولفتت إلى أن هذا النهج الراسخ الذي أرسى دعائمه الآباء المؤسسون سار عليه شعب الإمارات الأصيل في ظل التوجيهات السامية من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وإخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات.
وقالت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي " إن دولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا تحترم مختلف الشعوب دون النظر إلى الأصل أو العرق أو اللون أو الدين أو العقيدة أو المذهب أو الملة أو الطائفة أو المركز الاجتماعي بل أكدت هذا النهج الإنساني الثابت من خلال دستورها الذي ينص على أن جميع الأفراد سواسية وبأن حرية القيام بشعائر الدين طبقا للعادات مصونة على ألا يخل ذلك بالنظام العام أو ينافي الآداب العامة وأن المقيمين يتمتعون بالحقوق والحريات المقررة في المواثيق الدولية .. مشيرة في هذا الصدد إلى القوانين الوطنية التي تشدد على الاحترام وعدم الازدراء مثل المرسوم بقانون اتحادي رقم / 2 / لسنة 2015 بشأن مكافحة التمييز والكراهية " .
من جهتهم أشاد رجال الدين في الكنيسة الأنجليكانية بالدور الرائد والملموس الذي تقدمه دولة الإمارات للمقيمين على أرضها وما يحظون به من احترام وتقدير حيث يعيشون بكرامة وسلام ويتواصل الجميع من مختلف الجنسيات والأديان والثقافات والطوائف بتناغم وانسجام.وام