الامارات 7 - - أعلن مركز صواب - المبادرة الإماراتية الأمريكية المشتركة لمكافحة دعايات وأفكار الإرهابيين على الإنترنت والترويج للبدائل الإيجابية المضادة للتطرف - إطلاق حملة جديدة تزامنا مع حلول عيد الأضحى المبارك.
وتستمر الحملة خلال الفترة من 31 أغسطس الجاري وحتى الثاني من سبتمبر المقبل باللغتين العربية والإنجليزية على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالمركز وهي "تويتر وفيسبوك وانستجرام واليوتيوب" مستخدمة هاشتاج بعنوان: #العيد_يوحدنا.
وتركز الحملة على "روح العيد" بما تجسده من صور التراحم والسخاء والوحدة التي تتجلى في موسم الحج حيث يجتمع الحجاج المسلمون من بقاع الأرض كافة من جنسيات وخلفيات متنوعة يجمعهم هدف مشترك واحد.
ويبرز مركز صواب للجمهور احتفاء عيد الأضحى المبارك بالتنوع والاختلاف بصرف النظر عن الجنسية أو العرق أو القبيلة أو الطائفة أو الجنس.
وستقدم الحملة - من خلال وسم #العيد_يوحدنا - عدة نماذج من أعمال الخير والتضحية في سبيل الآخرين والتي تجلت في أحسن معانيها وصورها في سيرة سيدنا إبراهيم عليه السلام التي نستذكرها خلال هذه المناسبة .
كما تقدم الحملة نماذج لمسلمين يجتمعون بأصدقائهم وجيرانهم في البيوت والمساجد بهدف أداء الصلوات والعبادة وتقديم الصدقات وتبادل الهدايا ومد يد العون والمساعدة للمحتاجين.
ويحتفل مركز صواب من خلال الحملة بمظاهر الفرح والسعادة التي تسود خلال عيد الأضحى المبارك والتي تتجلى في الاحتفالات الجماعية والتجمعات العائلية وإقامة الولائم والأهم من ذلك كله التشارك بالفرحة مع الآخرين.
وتعد حملة #العيد_يوحدنا الحملة الاستباقية التاسعة عشر لمركز صواب على مواقع التواصل الاجتماعي .. حيث تهدف الحملات إلى التصدي بشكل مباشر لرسائل الجماعات الإرهابية أو تقديم بدائل إيجابية لأيدولوجياتهم وأفكارهم العنيفة التي تكرس الانقسام والتشرذم.
واستهدفت حملات مركز صواب السابقة إظهار التدمير الذي مارسته التنظيمات الإرهابية بحق العائلات والمجتمعات وآثار ومعالم الحضارة الإنسانية القديمة إضافة إلى التركيز على المواضيع الإيجابية مثل تبيان إسهامات المرأة البارزة في منع التطرف والوقاية منه ومقاومته وفي النهوض بمجتمعها.
ويسعى مركز صواب منذ إنطلاقه في يوليو من العام 2015 جاهدا إلى تشجيع الحكومات والمجتمعات والأفراد على المشاركة بفاعلية للتصدي للتطرف عبر الإنترنت.. بجانب توفيره خلال هذه الفترة الفرصة لإسماع صوت الملايين من البشر حول العالم ممن يعارضون أفكار المتطرفين ويدعمون جهود المركز في إظهار وحشية الجماعات الإرهابية للعلن وطبيعتها الإجرامية.
وتستمر الحملة خلال الفترة من 31 أغسطس الجاري وحتى الثاني من سبتمبر المقبل باللغتين العربية والإنجليزية على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالمركز وهي "تويتر وفيسبوك وانستجرام واليوتيوب" مستخدمة هاشتاج بعنوان: #العيد_يوحدنا.
وتركز الحملة على "روح العيد" بما تجسده من صور التراحم والسخاء والوحدة التي تتجلى في موسم الحج حيث يجتمع الحجاج المسلمون من بقاع الأرض كافة من جنسيات وخلفيات متنوعة يجمعهم هدف مشترك واحد.
ويبرز مركز صواب للجمهور احتفاء عيد الأضحى المبارك بالتنوع والاختلاف بصرف النظر عن الجنسية أو العرق أو القبيلة أو الطائفة أو الجنس.
وستقدم الحملة - من خلال وسم #العيد_يوحدنا - عدة نماذج من أعمال الخير والتضحية في سبيل الآخرين والتي تجلت في أحسن معانيها وصورها في سيرة سيدنا إبراهيم عليه السلام التي نستذكرها خلال هذه المناسبة .
كما تقدم الحملة نماذج لمسلمين يجتمعون بأصدقائهم وجيرانهم في البيوت والمساجد بهدف أداء الصلوات والعبادة وتقديم الصدقات وتبادل الهدايا ومد يد العون والمساعدة للمحتاجين.
ويحتفل مركز صواب من خلال الحملة بمظاهر الفرح والسعادة التي تسود خلال عيد الأضحى المبارك والتي تتجلى في الاحتفالات الجماعية والتجمعات العائلية وإقامة الولائم والأهم من ذلك كله التشارك بالفرحة مع الآخرين.
وتعد حملة #العيد_يوحدنا الحملة الاستباقية التاسعة عشر لمركز صواب على مواقع التواصل الاجتماعي .. حيث تهدف الحملات إلى التصدي بشكل مباشر لرسائل الجماعات الإرهابية أو تقديم بدائل إيجابية لأيدولوجياتهم وأفكارهم العنيفة التي تكرس الانقسام والتشرذم.
واستهدفت حملات مركز صواب السابقة إظهار التدمير الذي مارسته التنظيمات الإرهابية بحق العائلات والمجتمعات وآثار ومعالم الحضارة الإنسانية القديمة إضافة إلى التركيز على المواضيع الإيجابية مثل تبيان إسهامات المرأة البارزة في منع التطرف والوقاية منه ومقاومته وفي النهوض بمجتمعها.
ويسعى مركز صواب منذ إنطلاقه في يوليو من العام 2015 جاهدا إلى تشجيع الحكومات والمجتمعات والأفراد على المشاركة بفاعلية للتصدي للتطرف عبر الإنترنت.. بجانب توفيره خلال هذه الفترة الفرصة لإسماع صوت الملايين من البشر حول العالم ممن يعارضون أفكار المتطرفين ويدعمون جهود المركز في إظهار وحشية الجماعات الإرهابية للعلن وطبيعتها الإجرامية.