- أكد معالي الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، اليوم، أن القرار القطري بإعادة السفير إلى طهران تصاحبه حملة تبرير واسعة ومرتبكة، مضيفاً أن «هذا هو حال الاستدارة الذي تمارسه الدوحة في موقفها تجاه اليمن وإيران».
وأضاف معاليه، في تغريدات على حسابه على «تويتر»، أن «القرار السيادي يجب ألا يكون خجولاً مرتبكاً، لكنها المكابرة والمراهقة التي تجعله كذلك.. حين يكون الإعلام أداتك الوحيدة يصبح التبرير ضجيجاً غير مقنع».
وأوضح في تغريدة أخرى أن «العودة للتبادل التجاري الإماراتي مع إيران لتبرير عودة السفير القطري تتجاهل أن المصالح الإيرانية الأساسية في الخليج هي في حقول الغاز مع قطر».
وختم معاليه تغريداته بالقول «أزمة قطر تدار بمراهقة لا نظير لها، وعودة السفير إلى طهران تحرج الدوحة وتكشف تقيتها السياسية، وتكشفها أمام التيار الحزبي المتأسلم الذي تبنته».
وأضاف معاليه، في تغريدات على حسابه على «تويتر»، أن «القرار السيادي يجب ألا يكون خجولاً مرتبكاً، لكنها المكابرة والمراهقة التي تجعله كذلك.. حين يكون الإعلام أداتك الوحيدة يصبح التبرير ضجيجاً غير مقنع».
وأوضح في تغريدة أخرى أن «العودة للتبادل التجاري الإماراتي مع إيران لتبرير عودة السفير القطري تتجاهل أن المصالح الإيرانية الأساسية في الخليج هي في حقول الغاز مع قطر».
وختم معاليه تغريداته بالقول «أزمة قطر تدار بمراهقة لا نظير لها، وعودة السفير إلى طهران تحرج الدوحة وتكشف تقيتها السياسية، وتكشفها أمام التيار الحزبي المتأسلم الذي تبنته».