الامارات 7 - أشرف وزير الداخلية اللبناني، نهاد المشنوق، اليوم الجمعة، على تنفيذ الخطة الأمنية في منطقة البقاع الشمالي شرق لبنان بهدف إخلائها من المطلوبين، وقال إنها ستستكمل في مناطق أخرى من البلاد.
وقال المشنوق في مؤتمر صحفي بعد إشرافه على تنفيذ الخطة الأمنية في منطقة البقاع الشمالي، إن هذه الخطة "بدأت في صيدا وأكملت في طرابلس والآن في البقاع وستستكمل في مناطق أخرى".
وأضاف "هذه العملية الأمنية مستمرة لأيام بدأت بالأمس ولكنها مستمرة، في محاولة لإعلان هذه المنطقة بشكل نهائي خالية من المطلوبين ومن كل الادوات الإجرامية والمخدرات".
وأشار إلى أن "كبار المطلوبين انتقلوا إلى الأراضي السورية، ومسؤولية الخطة الأمنية واستمرارها هو على الأقل منعهم من العودة، ومن يعود يجب أن يتم توقيفه لدفع ثمن ما ارتكبه".
ولفت إلى وجود غرفة عمليات مشتركة ثابتة ودائمة في منطقة البقاع بين الجيش وقوى الأمن الداخلي والامن العام لملاحقة كل المطلوبين والمخالفين.
وأشار إلى أن "الغطاء السياسي مرفوع عن كل المرتكبين المخالفين منذ تشكيل هذه الحكومة، وهذا جزء من الخطة الأمنية سواء في بيروت أو الضاحية بعد التشاور مع المعنيين بالأمر، ولن نترك أي منطقة في لبنان من دون متابعتها".
د ب أ--24
وقال المشنوق في مؤتمر صحفي بعد إشرافه على تنفيذ الخطة الأمنية في منطقة البقاع الشمالي، إن هذه الخطة "بدأت في صيدا وأكملت في طرابلس والآن في البقاع وستستكمل في مناطق أخرى".
وأضاف "هذه العملية الأمنية مستمرة لأيام بدأت بالأمس ولكنها مستمرة، في محاولة لإعلان هذه المنطقة بشكل نهائي خالية من المطلوبين ومن كل الادوات الإجرامية والمخدرات".
وأشار إلى أن "كبار المطلوبين انتقلوا إلى الأراضي السورية، ومسؤولية الخطة الأمنية واستمرارها هو على الأقل منعهم من العودة، ومن يعود يجب أن يتم توقيفه لدفع ثمن ما ارتكبه".
ولفت إلى وجود غرفة عمليات مشتركة ثابتة ودائمة في منطقة البقاع بين الجيش وقوى الأمن الداخلي والامن العام لملاحقة كل المطلوبين والمخالفين.
وأشار إلى أن "الغطاء السياسي مرفوع عن كل المرتكبين المخالفين منذ تشكيل هذه الحكومة، وهذا جزء من الخطة الأمنية سواء في بيروت أو الضاحية بعد التشاور مع المعنيين بالأمر، ولن نترك أي منطقة في لبنان من دون متابعتها".
د ب أ--24