- استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بقصر البطين مساء أمس وفوداً من كل من هيئة الهلال الأحمر والجمعيات الخيرية والإنسانية بالدولة ومؤسسة الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية وصندوق الزكاة وصندوق الوطن والمحسنين ورجال الأعمال المشاركين فيه.
وتبادل سموه التهاني معهم بمناسبة شهر رمضان المبارك بحضور الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس مجلس أمناء مؤسسة الشيخ احمد بن زايد آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي نائب رئيس مجلس الأمناء.. داعين المولى عز وجل أن يعيد هذا الشهر الفضيل على صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وهو بموفور الصحة والعافية وعلى وطننا العزيز بمزيد من التقدم والرقي والتطور وعلى دولة الإمارات وشعبها بالخير والبركة وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والعزة والرخاء.
وثمن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الدور الذي تقوم به المؤسسات الوطنية في العطاء الإنساني من خلال الأعمال والبرامج التي تستهدف تقديم العون والمساعدة للإنسان أينما وجد استناداً لقيم الرحمة والعطاء والمبادئ الإنسانية وخدمة الإنسان لأخيه الإنسان التي تنطلق منها سياسة الدولة في تعاملها مع الآخرين.
وأضاف سموه أن دولة الإمارات وبفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” أصبحت لديها بصمة واضحة في العمل الإنساني على المستوى العالمي وتبوأت مكانة مرموقة وعالية في هذا المجال وهي مكانة رسخها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” من خلال منهجه في تقديم الخير والمساعدة للشعوب والدول المختلفة..
مشيرا سموه إلى أن دولة الإمارات ماضية في منهجها ومسيرتها الخيرة في مد يد العون المساعدة إلى الشعوب المحتاجة.
كما أشاد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بمساهمة المحسنين ورجال الأعمال في البرامج والمبادرات الوطنية مؤكداً سموه أنها رافد مهم للعمل الخيري والإنساني عزز جهود الدولة في مختلف الساحات والميادين الإنسانية.. ووصفهم سموه بأنهم شركاء مسيرة العطاء والخير بما يتحلون به من حس وطني رفيع أسهم في تحقيق مكانة وسمعة مشرفة لدولة الإمارات في كافة المحافل والميادين الإنسانية. وام
وتبادل سموه التهاني معهم بمناسبة شهر رمضان المبارك بحضور الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس مجلس أمناء مؤسسة الشيخ احمد بن زايد آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي نائب رئيس مجلس الأمناء.. داعين المولى عز وجل أن يعيد هذا الشهر الفضيل على صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وهو بموفور الصحة والعافية وعلى وطننا العزيز بمزيد من التقدم والرقي والتطور وعلى دولة الإمارات وشعبها بالخير والبركة وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والعزة والرخاء.
وثمن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الدور الذي تقوم به المؤسسات الوطنية في العطاء الإنساني من خلال الأعمال والبرامج التي تستهدف تقديم العون والمساعدة للإنسان أينما وجد استناداً لقيم الرحمة والعطاء والمبادئ الإنسانية وخدمة الإنسان لأخيه الإنسان التي تنطلق منها سياسة الدولة في تعاملها مع الآخرين.
وأضاف سموه أن دولة الإمارات وبفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” أصبحت لديها بصمة واضحة في العمل الإنساني على المستوى العالمي وتبوأت مكانة مرموقة وعالية في هذا المجال وهي مكانة رسخها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” من خلال منهجه في تقديم الخير والمساعدة للشعوب والدول المختلفة..
مشيرا سموه إلى أن دولة الإمارات ماضية في منهجها ومسيرتها الخيرة في مد يد العون المساعدة إلى الشعوب المحتاجة.
كما أشاد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بمساهمة المحسنين ورجال الأعمال في البرامج والمبادرات الوطنية مؤكداً سموه أنها رافد مهم للعمل الخيري والإنساني عزز جهود الدولة في مختلف الساحات والميادين الإنسانية.. ووصفهم سموه بأنهم شركاء مسيرة العطاء والخير بما يتحلون به من حس وطني رفيع أسهم في تحقيق مكانة وسمعة مشرفة لدولة الإمارات في كافة المحافل والميادين الإنسانية. وام