الامارات 7 - - تندر ناشطون فلسطينيون في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، على الأخبار المتداولة بقرار الدوحة طرد قياد حركة حماس من أراضيها وتوجه عدد من قياداتها إلى ماليزيا، رغم نفي الأخيرة للأخبار المتداولة.
وطالب الناشطون الحركة بضرورة أخذ العبر ومراجعة الحسابات، وبخاصة الإقليمية، في أعقاب خروج قيادات الحركة المتكرر من عمان إلى دمشق ومن ثم إلى الدوحة وإسطنبول، وضرورة مراجعة سياساتها والخروج من عباءة الدوحة.
وكتب عدد من الناشطين الفلسطينيين عبارات ساخرة من تنقل قيادة الحركة الدائم بين العواصم، فيما استنفر أنصار الحركة للدفاع عن خياراتها لا سيما الاصطفاف في المحور التركي القطري، مسارعين إلى نفي الأنباء جملة وتفصيلاً.
وكتب أحد الناشطين تغريدة "يا خسارة هاشتاق قطر ليست وحدها"، في إشارة إلى مشاركة المئات من أنصار حركة حماس لا سيما من قطاع غزة في حملات تغريد ومناصرة لقطر وأميرها في ظل توتر العلاقات الخليجية القطرية في أعقاب تصريحات تميم الأخيرة.
وكتب الدكتور هادي العجلة قائلاً: "بدء مغادرة قيادات حماس من الدوحة إلى ماليزيا، من أراد أن يكون أداة في أيدي دويلات إقليمية عليه أن يتحمل المسؤولية، لن تقبل بهم أي دولة، فمن حماهم ودربهم وأطعمهم في دمشق خذلوه وباعوه بحفنة دولارات، فهل سيأمن جانبهم الأخرون ويقفوا إلى جانبهم، وبصراحة، أنا شمتان".
فيما كتب الناشط الفتحاوي زاهر أبو حسين قائلاً: "حضن الوطن دائماً أحنّ وادفى، القيادي في حماس صالح العاروري من غزة إلى تركيا ثم قطر والآن إلى ماليزيا".
وأخذ آخرون على الحركة مشاركة المئات من نشطائها على مواقع التواصل الاجتماعي في دعم قطر وأميرها في الوقت الذي لم يشاركوا فيه في دعم الأسرى في معركة استمرت أكثر من أربعين يوماً، مطالبين الحركة بضرورة إعادة ترتيب أولوياتها.
24
وطالب الناشطون الحركة بضرورة أخذ العبر ومراجعة الحسابات، وبخاصة الإقليمية، في أعقاب خروج قيادات الحركة المتكرر من عمان إلى دمشق ومن ثم إلى الدوحة وإسطنبول، وضرورة مراجعة سياساتها والخروج من عباءة الدوحة.
وكتب عدد من الناشطين الفلسطينيين عبارات ساخرة من تنقل قيادة الحركة الدائم بين العواصم، فيما استنفر أنصار الحركة للدفاع عن خياراتها لا سيما الاصطفاف في المحور التركي القطري، مسارعين إلى نفي الأنباء جملة وتفصيلاً.
وكتب أحد الناشطين تغريدة "يا خسارة هاشتاق قطر ليست وحدها"، في إشارة إلى مشاركة المئات من أنصار حركة حماس لا سيما من قطاع غزة في حملات تغريد ومناصرة لقطر وأميرها في ظل توتر العلاقات الخليجية القطرية في أعقاب تصريحات تميم الأخيرة.
وكتب الدكتور هادي العجلة قائلاً: "بدء مغادرة قيادات حماس من الدوحة إلى ماليزيا، من أراد أن يكون أداة في أيدي دويلات إقليمية عليه أن يتحمل المسؤولية، لن تقبل بهم أي دولة، فمن حماهم ودربهم وأطعمهم في دمشق خذلوه وباعوه بحفنة دولارات، فهل سيأمن جانبهم الأخرون ويقفوا إلى جانبهم، وبصراحة، أنا شمتان".
فيما كتب الناشط الفتحاوي زاهر أبو حسين قائلاً: "حضن الوطن دائماً أحنّ وادفى، القيادي في حماس صالح العاروري من غزة إلى تركيا ثم قطر والآن إلى ماليزيا".
وأخذ آخرون على الحركة مشاركة المئات من نشطائها على مواقع التواصل الاجتماعي في دعم قطر وأميرها في الوقت الذي لم يشاركوا فيه في دعم الأسرى في معركة استمرت أكثر من أربعين يوماً، مطالبين الحركة بضرورة إعادة ترتيب أولوياتها.
24