الامارات 7 - - أعلن نائب رئيس لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، النائب نايف الشمري، أمس، عن انكسار خطوط الصد لتنظيم «داعش» بمناطق الزنجيلي، و17 تموز، مؤكداً انسحاب عناصر التنظيم باتجاه منطقة الفاروق والمناطق القديمة من الساحل الأيمن، بعد تكبيدها خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات.
وقال الشمري، إن «هنالك انكساراً كبيراً لزمر تنظيم «داعش» الإرهابي داخل مدينة الموصل، بعد تدمير جميع خطوط الصد لهم بالمحور الشمالي، وانسحابهم من مناطق الزنجيلي، و17 تموز، باتجاه منطقة الفاروق ضمن المناطق القديمة جداً».
وأضاف أن: «هجوم القطعات العسكرية من المحور الشمالي كان خاطفاً وسريعاً ونتائجه أسرع مما تم التخطيط له، ما جعل زمر «داعش» تعيش حالة من الصدمة والانكسار»، مؤكداً، أن «تنظيم «داعش» تكبد خسائر كبيرة خلال هذا الهجوم بالأشخاص والمعدات».
في الأثناء، قال إعلام الفرقة التاسعة في الجيش العراقي، في بيان، إن «استخبارات الفرقة المدرعة التاسعة تمكنت، يوم أمس، من إلقاء القبض على ما يدعى مدير شرطة «داعش» في حمام العليل»، مبيناً أن «المعتقل كان متسللاً مع النازحين في مشيرفة».وأكدت خلية الإعلام الحربي التابعة لقيادة العمليات المشتركة، أن معركة تحرير محافظة نينوى تسير حسب الخطة المرسومة، لافتة إلى أن الخسائر «ضمن المتوقع». وقالت الخلية، إن «صفحات التواصل الاجتماعي تناقلت تحليلات خاطئة بخصوص العمليات العسكرية في عمليات «قادمون يا نينوى»، مشيرة إلى أن «معركة التحرير تسير حسب الخطة المرسومة».
وأعلنت قيادة عمليات «قادمون يا نينوى»، إكمال تحرير منطقة مشيرفة بالكامل في الجهة اليمنى من الموصل. وقالت القيادة في بيان، إن «قطعات الفرقة المدرعة التاسعة حررت حي مشيرفة الأولى وتكون أكملت تحرير منطقة مشيرفة بالكامل بعد تكبيد العدو خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات».
وفي محافظة ديالى، قال قائد عمليات دجلة الفريق الركن مزهر العزاوي، إن «قوات أمنية مشتركة من الشرطة والجيش انطلقت في عملية عسكرية واسعة شملت 4 مناطق هي: (حوض الندا- حمرين- وادي ثلاب- تلال قزلاق)».
مؤكداً أن «هدف العملية إنهاء وجود الخلايا النائمة لتنظيم «داعش»، والعمل على تعزيز الاستقرار الأمني».
وقتل العشرات من مسلحي تنظيم «داعش» في غارة جوية للتحالف الدولي استهدفت رتلاً تابعاً للتنظيم الإرهابي على طريق بغداد طريبيل غربي العراق. وأشار بيان لخلية الإعلام الحربي إلى أن مقاتلات التحالف الدولي وجهت ضربة جوية استناداً لمعلومات استخبارية دقيقة إلى رتل عجلات تابع للتنظيم الإرهابي يتكون من 15 عجلة تحمل أسلحة وأكثر من 60 عنصراً، ما أدى إلى تدمير الرتل ومقتل عشرات الإرهابيين.
وكالات
وقال الشمري، إن «هنالك انكساراً كبيراً لزمر تنظيم «داعش» الإرهابي داخل مدينة الموصل، بعد تدمير جميع خطوط الصد لهم بالمحور الشمالي، وانسحابهم من مناطق الزنجيلي، و17 تموز، باتجاه منطقة الفاروق ضمن المناطق القديمة جداً».
وأضاف أن: «هجوم القطعات العسكرية من المحور الشمالي كان خاطفاً وسريعاً ونتائجه أسرع مما تم التخطيط له، ما جعل زمر «داعش» تعيش حالة من الصدمة والانكسار»، مؤكداً، أن «تنظيم «داعش» تكبد خسائر كبيرة خلال هذا الهجوم بالأشخاص والمعدات».
في الأثناء، قال إعلام الفرقة التاسعة في الجيش العراقي، في بيان، إن «استخبارات الفرقة المدرعة التاسعة تمكنت، يوم أمس، من إلقاء القبض على ما يدعى مدير شرطة «داعش» في حمام العليل»، مبيناً أن «المعتقل كان متسللاً مع النازحين في مشيرفة».وأكدت خلية الإعلام الحربي التابعة لقيادة العمليات المشتركة، أن معركة تحرير محافظة نينوى تسير حسب الخطة المرسومة، لافتة إلى أن الخسائر «ضمن المتوقع». وقالت الخلية، إن «صفحات التواصل الاجتماعي تناقلت تحليلات خاطئة بخصوص العمليات العسكرية في عمليات «قادمون يا نينوى»، مشيرة إلى أن «معركة التحرير تسير حسب الخطة المرسومة».
وأعلنت قيادة عمليات «قادمون يا نينوى»، إكمال تحرير منطقة مشيرفة بالكامل في الجهة اليمنى من الموصل. وقالت القيادة في بيان، إن «قطعات الفرقة المدرعة التاسعة حررت حي مشيرفة الأولى وتكون أكملت تحرير منطقة مشيرفة بالكامل بعد تكبيد العدو خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات».
وفي محافظة ديالى، قال قائد عمليات دجلة الفريق الركن مزهر العزاوي، إن «قوات أمنية مشتركة من الشرطة والجيش انطلقت في عملية عسكرية واسعة شملت 4 مناطق هي: (حوض الندا- حمرين- وادي ثلاب- تلال قزلاق)».
مؤكداً أن «هدف العملية إنهاء وجود الخلايا النائمة لتنظيم «داعش»، والعمل على تعزيز الاستقرار الأمني».
وقتل العشرات من مسلحي تنظيم «داعش» في غارة جوية للتحالف الدولي استهدفت رتلاً تابعاً للتنظيم الإرهابي على طريق بغداد طريبيل غربي العراق. وأشار بيان لخلية الإعلام الحربي إلى أن مقاتلات التحالف الدولي وجهت ضربة جوية استناداً لمعلومات استخبارية دقيقة إلى رتل عجلات تابع للتنظيم الإرهابي يتكون من 15 عجلة تحمل أسلحة وأكثر من 60 عنصراً، ما أدى إلى تدمير الرتل ومقتل عشرات الإرهابيين.
وكالات