الامارات 7 - - اتهمت السلطات الأميركية في ولاية إيلينوي رجلين أمس (الأربعاء) بالتآمر لمساعدة تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش)، وفق ما أعلنت وزارة العدل الأميركية.
وذكر ناطق باسم مكتب الادعاء الأميركي إن جوزيف جونز وإدوارد شيمنتي، وكلاهما يبلغ 35 سنة وينحدر من مدينة زيون في إيلينوي، مثلا أمام قاض اتحادي في شيكاغو وأنه صدر أمر باحتجازهما لحين عقد جلسة للنظر في اعتقالهما الإثنين المقبل.
وقالت وزارة العدل في بيان إن الرجلين بايعا «داعش» واستخدما وسائل التواصل الاجتماعي في مساندة العنف دعماً للتنظيم.
وجاء في البيان أن جونز وشيمنتي ناقشا دعم التنظيم المتطرف مع موظفين سريين في «مكتب التحقيقات الاتحادي» (إف بي آي) ومخبر وأطلعاهم على صور لهما وهما يرفعان علم «داعش» في حديقة عامة.
وذكرت الدعوى الجنائية التي تتألف من 77 صفحة أن شيمنتي أبلغ المخبر أنه ود لو رأى العلم «يرفرف على البيت الأبيض». وأضافت أن شيمنتي وجونز زودا المخبر بهواتف محمولة اعتقاداً أنها ستُستخدم بتفجير عبوات ناسفة في هجمات لـ «داعش».
وتابعت الدعوى أن شيمنتي عمل مع المخبر في صالة للألعاب الرياضية لجعله لائقاً بدنياً للقتال ظناً منه أنه سيتوجه للخارج للانضمام إلى «داعش». واصطحب الرجلان المخبر في سيارة إلى مطار أوهير الدولي بشيكاجو اعتقادًا منهما أنه سيتوجه جواً إلى سوريا للقتال مع الدولة الإسلامية.
ووجهت للرجلين اتهامات بالتآمر لتقديم ومحاولة تقديم دعم مادي للتنظيم المتطرف. وقد يواجهان إذا ما دينا حكماً بالسجن يصل إلى 20 عاماً.
رويترز
وذكر ناطق باسم مكتب الادعاء الأميركي إن جوزيف جونز وإدوارد شيمنتي، وكلاهما يبلغ 35 سنة وينحدر من مدينة زيون في إيلينوي، مثلا أمام قاض اتحادي في شيكاغو وأنه صدر أمر باحتجازهما لحين عقد جلسة للنظر في اعتقالهما الإثنين المقبل.
وقالت وزارة العدل في بيان إن الرجلين بايعا «داعش» واستخدما وسائل التواصل الاجتماعي في مساندة العنف دعماً للتنظيم.
وجاء في البيان أن جونز وشيمنتي ناقشا دعم التنظيم المتطرف مع موظفين سريين في «مكتب التحقيقات الاتحادي» (إف بي آي) ومخبر وأطلعاهم على صور لهما وهما يرفعان علم «داعش» في حديقة عامة.
وذكرت الدعوى الجنائية التي تتألف من 77 صفحة أن شيمنتي أبلغ المخبر أنه ود لو رأى العلم «يرفرف على البيت الأبيض». وأضافت أن شيمنتي وجونز زودا المخبر بهواتف محمولة اعتقاداً أنها ستُستخدم بتفجير عبوات ناسفة في هجمات لـ «داعش».
وتابعت الدعوى أن شيمنتي عمل مع المخبر في صالة للألعاب الرياضية لجعله لائقاً بدنياً للقتال ظناً منه أنه سيتوجه للخارج للانضمام إلى «داعش». واصطحب الرجلان المخبر في سيارة إلى مطار أوهير الدولي بشيكاجو اعتقادًا منهما أنه سيتوجه جواً إلى سوريا للقتال مع الدولة الإسلامية.
ووجهت للرجلين اتهامات بالتآمر لتقديم ومحاولة تقديم دعم مادي للتنظيم المتطرف. وقد يواجهان إذا ما دينا حكماً بالسجن يصل إلى 20 عاماً.
رويترز