الامارات 7 - - لا يكون لدى أيٍ منّا &ndash عادةً - سوى دقائق معدودات لترك تأثيرٍ في من يحدثه أو يتعامل معه للمرة الأولى. وبطبيعة الحال يحرص المرء على أن يكون هذا الانطباع إيجابياً، ولهذا يجدر بك الاستفادة من الدراسات العلمية التي خلصت إلى نتائج، تشير إلى بعض العادات التي يمكن أن تنفر منك الناس، وتفقدك صداقتهم.
الإحجام عن الابتسام
حاول أن ترسم البسمة على شفتيك مهما كانت الضغوط التي تتعرض لها. فقد أظهرت دراسة جرت في جامعة وايومنغ الأميركية أن أفراد عينة البحث أبدوا إعجابهم بشكل أكبر، بالأشخاص الذين ظهروا مبتسمين في مجموعة من الصور عُرضت عليهم. كما أظهرت دراسات أخرى أن المبحوثين يتفاعلون بشكل أكبر مع الأشخاص الذين يتخذون لأنفسهم رموزاً عبارةً عن وجوه مبتسمة على شبكة الإنترنت.
إخفاء مشاعرك
تشير الدراسات العلمية إلى أن إفساحك المجال لمشاعرك كي تعبر عن نفسها، يشكل الاستراتيجية المثلى لدفع الآخرين إلى الشعور بالارتياح نحوك. ففي دراسة جرت العام الماضي، كشف باحثون بجامعة أوريغون الأميركية أن أفراد عينة البحث كانوا أقل تفاعلاً مع مشهد تمثيلي طُلِب من المشاركين فيه كبح جماح مشاعرهم، مقارنةً بمشاهد أخرى تصرف فيها الممثلون بشكل طبيعي.
المبالغة في المجاملة
يظن الناس أن التلطف في المعاملة يجعلهم محبوبين بشكلٍ أكبر ممن حولهم، ولكن الدراسات العلمية تدحض ذلك تماماً. ففي دراسة أجراها باحثون في الولايات المتحدة عام 2010، وشملت خبراء تظاهروا بأنهم من بين عينة البحث، تبين أن باقي المبحوثين لم يشعروا بالارتياح تجاه هؤلاء الخبراء عندما تصرفوا معهم بكرم وغيرية. كما أظهرت دراسة لاحقة أن الناس تتشكك في من يتصرف معهم على هذه الشاكلة، ويتصورون أن له دوافع خفية.
ترك نفسك فريسة للغضب
تشير الدراسات العلمية إلى أن رائحة عرق الإنسان تتغير عندما يشعر بغضبٍ شديد. وفي عام 2013، كشف باحثون أميركيون أن استنشاق هذه الرائحة تؤثر على المرء وتدفعه لأن ينظر بشكل سلبي إلى من يراهم حوله، وهو ما يعني أن تركك لغضبك يستبد بك من شأنه جعل المحيطين بك ينفرون منك.
كشف الكثير من الأسرار مبكراً
تسهم الثقة المتبادلة في تعزيز العلاقات بين البشر، ومن بين أهم عوامل بناء هذه الثقة البوح بالأسرار. لكن علماء النفس يقولون إن كشف المرء عن أسرارٍ خاصة للغاية في بداية التعارف بأي شخص جديد، يجعله &ndash كما تقول صحيفة «الإندبندنت» البريطانية - يبدو غير مؤتمن على الأسرار ويقلل من جاذبيته في أعين من حوله.
طرح أسئلة من دون أن تتحدث عن نفسك
كشفت دراسة أُجريت عام 2013 عن أن العلاقات تتوطد كلما كشف الناس عن خباياهم لبعضهم البعض بشكل متبادل وليس من جانبٍ واحد. وقال باحثون إن طرح الأشخاص الخجولين لأسئلة متتالية على من يتحدثون معهم، كوسيلة لصرف الانتباه عما يعانون منه هم أنفسهم من الخجل، ليست استراتيجية جيدة لبناء علاقات صداقة قوية.
الإحجام عن الابتسام
حاول أن ترسم البسمة على شفتيك مهما كانت الضغوط التي تتعرض لها. فقد أظهرت دراسة جرت في جامعة وايومنغ الأميركية أن أفراد عينة البحث أبدوا إعجابهم بشكل أكبر، بالأشخاص الذين ظهروا مبتسمين في مجموعة من الصور عُرضت عليهم. كما أظهرت دراسات أخرى أن المبحوثين يتفاعلون بشكل أكبر مع الأشخاص الذين يتخذون لأنفسهم رموزاً عبارةً عن وجوه مبتسمة على شبكة الإنترنت.
إخفاء مشاعرك
تشير الدراسات العلمية إلى أن إفساحك المجال لمشاعرك كي تعبر عن نفسها، يشكل الاستراتيجية المثلى لدفع الآخرين إلى الشعور بالارتياح نحوك. ففي دراسة جرت العام الماضي، كشف باحثون بجامعة أوريغون الأميركية أن أفراد عينة البحث كانوا أقل تفاعلاً مع مشهد تمثيلي طُلِب من المشاركين فيه كبح جماح مشاعرهم، مقارنةً بمشاهد أخرى تصرف فيها الممثلون بشكل طبيعي.
المبالغة في المجاملة
يظن الناس أن التلطف في المعاملة يجعلهم محبوبين بشكلٍ أكبر ممن حولهم، ولكن الدراسات العلمية تدحض ذلك تماماً. ففي دراسة أجراها باحثون في الولايات المتحدة عام 2010، وشملت خبراء تظاهروا بأنهم من بين عينة البحث، تبين أن باقي المبحوثين لم يشعروا بالارتياح تجاه هؤلاء الخبراء عندما تصرفوا معهم بكرم وغيرية. كما أظهرت دراسة لاحقة أن الناس تتشكك في من يتصرف معهم على هذه الشاكلة، ويتصورون أن له دوافع خفية.
ترك نفسك فريسة للغضب
تشير الدراسات العلمية إلى أن رائحة عرق الإنسان تتغير عندما يشعر بغضبٍ شديد. وفي عام 2013، كشف باحثون أميركيون أن استنشاق هذه الرائحة تؤثر على المرء وتدفعه لأن ينظر بشكل سلبي إلى من يراهم حوله، وهو ما يعني أن تركك لغضبك يستبد بك من شأنه جعل المحيطين بك ينفرون منك.
كشف الكثير من الأسرار مبكراً
تسهم الثقة المتبادلة في تعزيز العلاقات بين البشر، ومن بين أهم عوامل بناء هذه الثقة البوح بالأسرار. لكن علماء النفس يقولون إن كشف المرء عن أسرارٍ خاصة للغاية في بداية التعارف بأي شخص جديد، يجعله &ndash كما تقول صحيفة «الإندبندنت» البريطانية - يبدو غير مؤتمن على الأسرار ويقلل من جاذبيته في أعين من حوله.
طرح أسئلة من دون أن تتحدث عن نفسك
كشفت دراسة أُجريت عام 2013 عن أن العلاقات تتوطد كلما كشف الناس عن خباياهم لبعضهم البعض بشكل متبادل وليس من جانبٍ واحد. وقال باحثون إن طرح الأشخاص الخجولين لأسئلة متتالية على من يتحدثون معهم، كوسيلة لصرف الانتباه عما يعانون منه هم أنفسهم من الخجل، ليست استراتيجية جيدة لبناء علاقات صداقة قوية.