الامارات 7 - - قال محام ومصادر قضائية إن النيابة العامة في مصر قررت، اليوم الاثنين، الإفراج عن الرئيس الأسبق حسني مبارك المحتجز في مستشفى عسكري وذلك بعد أيام من صدور حكم نهائي ببراءته في القضية المعروفة بقتل المتظاهرين في الانتفاضة التي أطاحت به عام 2011.
وقال المحامي فريد الديب إن مبارك سيعود إل منزله في حي مصر الجديدة بالقاهرة.
وردا على سؤال حول هل سيعود مبارك لمنزله اليوم الاثنين قال الديب إنه سيعود لبيته غدا أو بعد غد.
إلا أن الديب أضاف أن مبارك «ممنوع من السفر (خارج البلاد) على ذمة قضية كسب غير مشروع».
وأصدر جهاز الكسب غير المشروع قرارا بمنع مبارك من السفر في إطار تحقيقات يجريها في "تضخم ثروة" الرئيس الأسبق وأسرته.
وقضت محكمة النقض المصرية في 2 مارس الجاري ببراءة مبارك من تهمة الاشتراك في قتل متظاهرين خلال انتفاضة عام 2011 التي أسقطته، وهو حكم نهائي بات غير قابل للطعن.
وإضافة إلى هذه القضايا، أدين مبارك بالسجن ثلاث سنوات في قضية فساد تعرف إعلاميا في مصر باسم "قضية القصور الرئاسية".
وأمضى مبارك فترة حبسه في هذه القضية بالفعل إذ بقي محبوسا منذ إبريل 2011.
ومبارك قائد القوات الجوية السابق، الذي حكم مصر لثلاثين عاما قبل أن تسقطه انتفاضة في فبراير 2011 بعد 18 يوما من التظاهرات في ميدان التحرير في العاصمة القاهرة خاصة، هو أول رئيس مصري تتم محاكمته.
وكانت محكمة جنايات مصرية قضت بالسجن المؤبد على حسني مبارك ( 88 عاما) في العام 2012 بتهمة الاشتراك في قتل متظاهرين أثناء أيام الثورة الثمانية عشر ولكن محكمة النقض ألغت الحكم وأعادت محاكمته أمام دائرة أخرى لمحكمة الجنايات في العام 2014 وحصل على البراءة.
وطعنت النيابة العامة بالحكم الأخير ولكن محكمة النقض أيدت البراءة في حكم بات غير قابل للطعن.
وقال المحامي فريد الديب إن مبارك سيعود إل منزله في حي مصر الجديدة بالقاهرة.
وردا على سؤال حول هل سيعود مبارك لمنزله اليوم الاثنين قال الديب إنه سيعود لبيته غدا أو بعد غد.
إلا أن الديب أضاف أن مبارك «ممنوع من السفر (خارج البلاد) على ذمة قضية كسب غير مشروع».
وأصدر جهاز الكسب غير المشروع قرارا بمنع مبارك من السفر في إطار تحقيقات يجريها في "تضخم ثروة" الرئيس الأسبق وأسرته.
وقضت محكمة النقض المصرية في 2 مارس الجاري ببراءة مبارك من تهمة الاشتراك في قتل متظاهرين خلال انتفاضة عام 2011 التي أسقطته، وهو حكم نهائي بات غير قابل للطعن.
وإضافة إلى هذه القضايا، أدين مبارك بالسجن ثلاث سنوات في قضية فساد تعرف إعلاميا في مصر باسم "قضية القصور الرئاسية".
وأمضى مبارك فترة حبسه في هذه القضية بالفعل إذ بقي محبوسا منذ إبريل 2011.
ومبارك قائد القوات الجوية السابق، الذي حكم مصر لثلاثين عاما قبل أن تسقطه انتفاضة في فبراير 2011 بعد 18 يوما من التظاهرات في ميدان التحرير في العاصمة القاهرة خاصة، هو أول رئيس مصري تتم محاكمته.
وكانت محكمة جنايات مصرية قضت بالسجن المؤبد على حسني مبارك ( 88 عاما) في العام 2012 بتهمة الاشتراك في قتل متظاهرين أثناء أيام الثورة الثمانية عشر ولكن محكمة النقض ألغت الحكم وأعادت محاكمته أمام دائرة أخرى لمحكمة الجنايات في العام 2014 وحصل على البراءة.
وطعنت النيابة العامة بالحكم الأخير ولكن محكمة النقض أيدت البراءة في حكم بات غير قابل للطعن.