الامارات 7 - - ثمن رئيس مجلس إدارة مركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي الدكتور حنيف حسن القاسم، مبادرة بنك الطعام التي جاءت ترجمة عملية للعطاء الإنساني الفريد لعام الخير الذي أطلقه رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان.
وأشار حنيف إلى أن بنك الطعام الذي أطلقه نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، يعكس فكراً استثنائياً ورؤية واعية لقيادة رشيدة تسعى لدعم الأعمال الإنسانية في كل مكان وكل مجال.
وأكد الدكتور أن اختيار قرينة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم رئيسة لمجلس أمناء بنك الإمارات للطعام، هو اختيار صادف أهله نظراً لاهتمامها المتأصل بالأعمال الإنسانية وأدائها المتميز في هذا الشأن، والذي ساهم في تكريس ريادة الدولة في هذا المجال وعلى كل المستويات المحلية والدولية.
وقال الدكتور حنيف إن "مبادرة بنك الطعام تشكل نقلة نوعية وتعزز قيمة الإنسان وضرورة مساعداته في توفير متطلباته الحياتية ودعم النهج الريادي الذي يعمل على نشر قيم التكافل والتسامح وتعزيز ثقافة التواصل والانفتاح على المجتمعات التي تشكل محوراً جوهرياً للنموذج الإماراتي الحضاري بمفرداته المتنوعة، والذي يساهم أيضاً في التأكيد على تواصل الأجيال والحرص على تعزيز مقومات الهوية الوطنية الإسلامية والعربية، وعطائها الإنساني المتميز في كل المجالات الإنسانية والتي تشكل الإمارات علامة فارقة في كل مستوياتها".
وأشار حنيف إلى أن بنك الطعام الذي أطلقه نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، يعكس فكراً استثنائياً ورؤية واعية لقيادة رشيدة تسعى لدعم الأعمال الإنسانية في كل مكان وكل مجال.
وأكد الدكتور أن اختيار قرينة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم رئيسة لمجلس أمناء بنك الإمارات للطعام، هو اختيار صادف أهله نظراً لاهتمامها المتأصل بالأعمال الإنسانية وأدائها المتميز في هذا الشأن، والذي ساهم في تكريس ريادة الدولة في هذا المجال وعلى كل المستويات المحلية والدولية.
وقال الدكتور حنيف إن "مبادرة بنك الطعام تشكل نقلة نوعية وتعزز قيمة الإنسان وضرورة مساعداته في توفير متطلباته الحياتية ودعم النهج الريادي الذي يعمل على نشر قيم التكافل والتسامح وتعزيز ثقافة التواصل والانفتاح على المجتمعات التي تشكل محوراً جوهرياً للنموذج الإماراتي الحضاري بمفرداته المتنوعة، والذي يساهم أيضاً في التأكيد على تواصل الأجيال والحرص على تعزيز مقومات الهوية الوطنية الإسلامية والعربية، وعطائها الإنساني المتميز في كل المجالات الإنسانية والتي تشكل الإمارات علامة فارقة في كل مستوياتها".