-بعث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي اليوم برقية تهنئة إلى معالي سيرغي لافروف وزير خارجية روسيا الاتحادية وذلك بمناسبة ذكرى مرور خمسة وأربعين عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين دولة الإمارات وروسيا الاتحادية.
وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان في برقيته باسم شعب وحكومة الإمارات العربية المتحدة عن أحر التهاني القلبية بمناسبة مرور 45 عاماً على العلاقات والصداقة المتينة بين دولة الإمارات وروسيا الاتحادية والتي زادت من روابط الشعبين في جميع المجالات.
وأكد سموه أن العلاقات الدبلوماسية بين دولة الإمارات وروسيا الاتحادية شهدت تطوراً شاملاً وعميقاً منذ إقامتها قبل 45 عاماً، مشيراً سموه إلى أن قيادتي البلدين الصديقين قامت بالعديد من الزيارات المتبادلة على مر السنين حيث تكللت بنجاحات كبيرة ومتعددة مما رفع العلاقات بين البلدين إلى مستويات جديدة ومتميزة.
وأوضح سموه أن دولة الإمارات حكومةً وشعبا تنظر دائماً إلى العلاقات الروسية - الإماراتية من المنظور الاستراتيجي، مؤكداً حرص دولة الإمارات الدائم على تعزيز التعاون المشترك في ظل التحديات الإقليمية والدولية المتنامية بما يعود على المنطقة والعالم بالأمن والاستقرار.
وأعرب سموه عن تمنياته لمعالي وزير خارجية روسيا الاتحادية بالتوفيق والمزيد من التقدم والازدهار في ظل تحقيق أماني الشعبين الصديقين، متمنياً لروابط الصداقة القائمة بين البلدين مزيداً من القوة والنماء لما فيه مصلحة الشعبين الصديقين.
من جانبه بعث معالي سيرغي لافروف وزير خارجية روسيا الاتحادية برقية تهنئة أكد فيها حرص روسيا الاتحادية على مواصلة تبادل الآراء ووجهات النظر فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية والدولية.
وأشاد معاليه بعلاقات التعاون بين البلدين الصديقين في المجالات الثقافية والإنسانية والسياحية.
وأشار إلى التعاون الوثيق بين البلدين في السياسة الخارجية بصفته عاملاً هاماً لتعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الخليج والشرق الأوسط. وأعرب عن تمنياته لدولة الإمارات ولشعبها مزيداً من التقدم والازدهار.
وام
وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان في برقيته باسم شعب وحكومة الإمارات العربية المتحدة عن أحر التهاني القلبية بمناسبة مرور 45 عاماً على العلاقات والصداقة المتينة بين دولة الإمارات وروسيا الاتحادية والتي زادت من روابط الشعبين في جميع المجالات.
وأكد سموه أن العلاقات الدبلوماسية بين دولة الإمارات وروسيا الاتحادية شهدت تطوراً شاملاً وعميقاً منذ إقامتها قبل 45 عاماً، مشيراً سموه إلى أن قيادتي البلدين الصديقين قامت بالعديد من الزيارات المتبادلة على مر السنين حيث تكللت بنجاحات كبيرة ومتعددة مما رفع العلاقات بين البلدين إلى مستويات جديدة ومتميزة.
وأوضح سموه أن دولة الإمارات حكومةً وشعبا تنظر دائماً إلى العلاقات الروسية - الإماراتية من المنظور الاستراتيجي، مؤكداً حرص دولة الإمارات الدائم على تعزيز التعاون المشترك في ظل التحديات الإقليمية والدولية المتنامية بما يعود على المنطقة والعالم بالأمن والاستقرار.
وأعرب سموه عن تمنياته لمعالي وزير خارجية روسيا الاتحادية بالتوفيق والمزيد من التقدم والازدهار في ظل تحقيق أماني الشعبين الصديقين، متمنياً لروابط الصداقة القائمة بين البلدين مزيداً من القوة والنماء لما فيه مصلحة الشعبين الصديقين.
من جانبه بعث معالي سيرغي لافروف وزير خارجية روسيا الاتحادية برقية تهنئة أكد فيها حرص روسيا الاتحادية على مواصلة تبادل الآراء ووجهات النظر فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية والدولية.
وأشاد معاليه بعلاقات التعاون بين البلدين الصديقين في المجالات الثقافية والإنسانية والسياحية.
وأشار إلى التعاون الوثيق بين البلدين في السياسة الخارجية بصفته عاملاً هاماً لتعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الخليج والشرق الأوسط. وأعرب عن تمنياته لدولة الإمارات ولشعبها مزيداً من التقدم والازدهار.
وام