الامارات 7 - ترددت أنباء عن احتمالية اعتناق الملاكم البريطاني وبطل العالم السابق في الوزن الثقيل، تايسون فيوري، الدين الإسلامي، بعدما قام بتغيير اسمه وصورته الشخصية، عبر “تويتر”. وهو الأمر الذي أثار حالة من الجدل بين مغردي مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقًا لصحيفة “ديلى ميل” البريطانية “غير بطل العالم في الملاكمة اسمه إلى رياض تايسون محمد، ونشر صورة له وهو يرتدي ملابس إسلامية، قبل أن يقوم بتغيير اسمه مجددًا إلى “TYSONLUKEFURYAKAGK”، ويحذف الصورة”. كما ظهر في مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي، قبل نزوله أمام فلاديمير كليتشكو في نوفمبر الماضي، وهو يصلي الصلاة المسيحية مع زملائه.
وأكدت الصحيفة، أن نجم الملاكمة كان مهتمًا دائمًا بالحديث عن الدين، إذ إنه كان يهاجم المثلية الجنسية والاعتداء الجنسي على الأطفال، كما أنه قال من قبل: “نحن نعيش في عالم مليء بالشر، الشيطان قوي جدًا هذه الأيام، وأعتقد أن النهاية قد اقتربت، الكتاب المقدس يخبرني بأن النهاية قد اقتربت، العالم أيضًا أخبرني بذلك، وأعتقد أنها مجرد سنوات قليلة تفصلنا عن النهاية”.
وأضاف: “لقد تمت الإساءة لاستخدام هذا الكوكب، حروب عديدة في الشرق الأوسط، إلى جانب مجاعات وزلازل وكوارث طبيعية، وكل هذه الأشياء، تؤكد أن ما تم التنبؤ بحدوثه قبل 2000 عام كان صحيحًا وحدث بالفعل”.
وتابع: “من كان يظن في الخمسينيات والستينيات أن المثلية الجنسية وإجهاض الأطفال ستكون من الأشياء المقننة في أيامنا هذه؟ أعتقد أن تلك هي أكثر الأسباب التي تمنح الشيطان قوة كبيرة جدًا”.
وكالات
ووفقًا لصحيفة “ديلى ميل” البريطانية “غير بطل العالم في الملاكمة اسمه إلى رياض تايسون محمد، ونشر صورة له وهو يرتدي ملابس إسلامية، قبل أن يقوم بتغيير اسمه مجددًا إلى “TYSONLUKEFURYAKAGK”، ويحذف الصورة”. كما ظهر في مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي، قبل نزوله أمام فلاديمير كليتشكو في نوفمبر الماضي، وهو يصلي الصلاة المسيحية مع زملائه.
وأكدت الصحيفة، أن نجم الملاكمة كان مهتمًا دائمًا بالحديث عن الدين، إذ إنه كان يهاجم المثلية الجنسية والاعتداء الجنسي على الأطفال، كما أنه قال من قبل: “نحن نعيش في عالم مليء بالشر، الشيطان قوي جدًا هذه الأيام، وأعتقد أن النهاية قد اقتربت، الكتاب المقدس يخبرني بأن النهاية قد اقتربت، العالم أيضًا أخبرني بذلك، وأعتقد أنها مجرد سنوات قليلة تفصلنا عن النهاية”.
وأضاف: “لقد تمت الإساءة لاستخدام هذا الكوكب، حروب عديدة في الشرق الأوسط، إلى جانب مجاعات وزلازل وكوارث طبيعية، وكل هذه الأشياء، تؤكد أن ما تم التنبؤ بحدوثه قبل 2000 عام كان صحيحًا وحدث بالفعل”.
وتابع: “من كان يظن في الخمسينيات والستينيات أن المثلية الجنسية وإجهاض الأطفال ستكون من الأشياء المقننة في أيامنا هذه؟ أعتقد أن تلك هي أكثر الأسباب التي تمنح الشيطان قوة كبيرة جدًا”.
وكالات