-أكد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أن "الإمارات بقيادة رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، ماضية بعزم وثبات بعون الله في تحقيق رؤيتها الوطنية المستقبلية وتطلعات شعبها الوفي في مواصلة تعزيز ريادتها في شتى الميادين".
وقال الشيخ محمد بن زايد "نحن نعيش هذه المرحلة الزمنية نشهد فيها تحولات جمة وتحديات ماثلة تضعنا أمام مسؤوليات جسام تحتم علينا مضاعفة الجهد ومواصلة العمل الحثيث مجاراة لوتيرة التطور وتعزيزا لمواقعنا في مضمار التنافسية والريادة والتفوق".
جاء ذلك خلال مشاركة وحضور الشيخ محمد بن زايد، جانباً من أعمال منتدى أقامته شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" بمشاركة ما يزيد على1100من الإداريين والفنيين من مختلف شركات المجموعة إضافة إلى عدد من الكفاءات الشابة من الموظفين والموظفات.
التفاؤل بالمستقبل
وأوضح ولي عهد أبوظبي أنه "في سبيل تحقيق غاياتنا لا بديل لدينا إلا النظر إلى الأمام بعين الثقة والتفاؤل للمستقبل مستندين إلى إرث الآباء والأجداد الحافل بالعطاء والتفاني والإخلاص وعمق الانتماء لهذه الارض نستلهم من مواقفهم المشرفة وتضحياتهم الجليلة ما يمدنا بالعزيمة ويحفزنا ويوجهنا نحو بلوغ أهدافنا وطموحاتنا الوطنية".
وأكد أن " أدنوك، مؤسسة عريقة وقامت بدور مهم منذ تأسيسها وحتى اليوم ومطلوب منها أن تقوم بدور أكبر في المستقبل لتكون أفضل شركة في العالم"، وأعرب عن ثقته بأن أدنوك قادرة على التطور والتكيف والتحلي بالمرونة والحيوية اللازمة لمواكبة التغيرات السريعة التي يشهدها قطاع الطاقة.
وقال الشيخ محمد بن زايد "نحن نعمل من أجل مستقبل أجيالنا القادمة ومن أجل إرساء بنية تحتية متطورة تتيح لهم العيش بسعادة وفي أمن وأمان وسلام واطمئنان، لقد عمل آباؤنا واجتهدوا ليضعوا الركائز واللبنات الأولى للوطن وللدولة ومسؤوليتنا اليوم هي المحافظة على هذه المكتسبات والغيرة عليها ومواصلة العمل للبناء عليها وإضافة ركائز جديدة إليها بما يؤهلها للاستمرار في خدمة أبنائنا وأحفادنا".
الواجب الوطني
وأضاف "أنتم أبناء وأحفاد ذلك الرعيل المكافح وأنا على يقين أنكم مثلهم تسيرون على خطاهم وستضحون مثلهم والرهان سيبقى دائماً عليكم وعلى أمثالكم لأنكم الأقدر والأجدر لحمل هذه الأمانة ومواصلة الطريق وتأدية الواجب الوطني لضمان مستقبل أهلنا وأبنائنا وأجيالنا القادمة".
وقال الشيخ محمد بن زايد "الآخرون ليسوا بأفضل منا نحن نتملك الإمكانات والكفاءات ولدينا الإرادة والعزيمة ولذلك فان دولة الإمارات، تستاهل وتستحق الأفضل".
وأعرب ولي عهد أبوظبي عن ثقته في كوادر "أدنوك"، وأنهم سيكونوا على قدر المسؤوليات الملقاة على عاتقهم، مؤكداً متابعته لكل عمليات رفع الكفاءة التي تجري في شركات المجموعة والتي تهدف إلى تطوير وتعزيز الأداء لمواكبة الإيقاع السريع لعالم الأعمال في القرن الحادي والعشرين.
روح المبادرة
وخاطب المشاركين في المنتدى متحدثاً إليهم حول ضرورة العمل بحماسة وإبداع وفق منهجية تكاملية وبيد واحدة، مشدداً على أهمية التحلي بروح المبادرة وتحمل المسؤولية والالتزام بثقافة التفاؤل والعمل الإيجابي النابعة من أخلاقنا وموروثنا الوطني والتي تنطلق من مبدأ التحفيز والدافع الذاتي لتحقيق قيمة إضافية للوطن.
وأكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أن "العمل بصدق وإخلاص وأمانة كفيل بتحقيق النتائج المنشودة والتي يجب أن يسهم فيها الجميع دون استثناء"، مشيراً إلى أهمية تعزيز القيمة في مختلف الجوانب والمجالات سواء في العمل والتخطيط الإداري والفني أو في المنشآت الميدانية لحقول النفط والغاز أو خلال عمليات التكرير وصناعة البتروكيماويات.
حضر المنتدى، كبار الإداريين وعدد من الموظفين والموظفات الجدد من جيل الشباب أصحاب الكفاءات الواعدة حيث تمت مناقشة جهود التحديث والتطوير التي تشهدها أدنوك منذ ثمانية شهور.
وقال الشيخ محمد بن زايد "نحن نعيش هذه المرحلة الزمنية نشهد فيها تحولات جمة وتحديات ماثلة تضعنا أمام مسؤوليات جسام تحتم علينا مضاعفة الجهد ومواصلة العمل الحثيث مجاراة لوتيرة التطور وتعزيزا لمواقعنا في مضمار التنافسية والريادة والتفوق".
جاء ذلك خلال مشاركة وحضور الشيخ محمد بن زايد، جانباً من أعمال منتدى أقامته شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" بمشاركة ما يزيد على1100من الإداريين والفنيين من مختلف شركات المجموعة إضافة إلى عدد من الكفاءات الشابة من الموظفين والموظفات.
التفاؤل بالمستقبل
وأوضح ولي عهد أبوظبي أنه "في سبيل تحقيق غاياتنا لا بديل لدينا إلا النظر إلى الأمام بعين الثقة والتفاؤل للمستقبل مستندين إلى إرث الآباء والأجداد الحافل بالعطاء والتفاني والإخلاص وعمق الانتماء لهذه الارض نستلهم من مواقفهم المشرفة وتضحياتهم الجليلة ما يمدنا بالعزيمة ويحفزنا ويوجهنا نحو بلوغ أهدافنا وطموحاتنا الوطنية".
وأكد أن " أدنوك، مؤسسة عريقة وقامت بدور مهم منذ تأسيسها وحتى اليوم ومطلوب منها أن تقوم بدور أكبر في المستقبل لتكون أفضل شركة في العالم"، وأعرب عن ثقته بأن أدنوك قادرة على التطور والتكيف والتحلي بالمرونة والحيوية اللازمة لمواكبة التغيرات السريعة التي يشهدها قطاع الطاقة.
وقال الشيخ محمد بن زايد "نحن نعمل من أجل مستقبل أجيالنا القادمة ومن أجل إرساء بنية تحتية متطورة تتيح لهم العيش بسعادة وفي أمن وأمان وسلام واطمئنان، لقد عمل آباؤنا واجتهدوا ليضعوا الركائز واللبنات الأولى للوطن وللدولة ومسؤوليتنا اليوم هي المحافظة على هذه المكتسبات والغيرة عليها ومواصلة العمل للبناء عليها وإضافة ركائز جديدة إليها بما يؤهلها للاستمرار في خدمة أبنائنا وأحفادنا".
الواجب الوطني
وأضاف "أنتم أبناء وأحفاد ذلك الرعيل المكافح وأنا على يقين أنكم مثلهم تسيرون على خطاهم وستضحون مثلهم والرهان سيبقى دائماً عليكم وعلى أمثالكم لأنكم الأقدر والأجدر لحمل هذه الأمانة ومواصلة الطريق وتأدية الواجب الوطني لضمان مستقبل أهلنا وأبنائنا وأجيالنا القادمة".
وقال الشيخ محمد بن زايد "الآخرون ليسوا بأفضل منا نحن نتملك الإمكانات والكفاءات ولدينا الإرادة والعزيمة ولذلك فان دولة الإمارات، تستاهل وتستحق الأفضل".
وأعرب ولي عهد أبوظبي عن ثقته في كوادر "أدنوك"، وأنهم سيكونوا على قدر المسؤوليات الملقاة على عاتقهم، مؤكداً متابعته لكل عمليات رفع الكفاءة التي تجري في شركات المجموعة والتي تهدف إلى تطوير وتعزيز الأداء لمواكبة الإيقاع السريع لعالم الأعمال في القرن الحادي والعشرين.
روح المبادرة
وخاطب المشاركين في المنتدى متحدثاً إليهم حول ضرورة العمل بحماسة وإبداع وفق منهجية تكاملية وبيد واحدة، مشدداً على أهمية التحلي بروح المبادرة وتحمل المسؤولية والالتزام بثقافة التفاؤل والعمل الإيجابي النابعة من أخلاقنا وموروثنا الوطني والتي تنطلق من مبدأ التحفيز والدافع الذاتي لتحقيق قيمة إضافية للوطن.
وأكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أن "العمل بصدق وإخلاص وأمانة كفيل بتحقيق النتائج المنشودة والتي يجب أن يسهم فيها الجميع دون استثناء"، مشيراً إلى أهمية تعزيز القيمة في مختلف الجوانب والمجالات سواء في العمل والتخطيط الإداري والفني أو في المنشآت الميدانية لحقول النفط والغاز أو خلال عمليات التكرير وصناعة البتروكيماويات.
حضر المنتدى، كبار الإداريين وعدد من الموظفين والموظفات الجدد من جيل الشباب أصحاب الكفاءات الواعدة حيث تمت مناقشة جهود التحديث والتطوير التي تشهدها أدنوك منذ ثمانية شهور.