الامارات 7 - -سيكون فريقا برشلونة حامل اللقب وريال مدريد متصدر الترتيب، في مهم استعادة ثقة الجماهير التي اهتزت في الفترة الماضية، وتحديداً الجولة الماضية التي سقط فيها «الكاتالوني» في فخ الخسارة القاسية أمام سيلتا فيجو بنتيجة 4-3، فيما تعادل ريال مدريد للمرة الثالثة على التوالي وهذه المرة أمام إيبار 1-1، وذلك حينما يلتقي اليوم، برشلونة مع ديبورتيفو وريال مدريد مع ريال بيتيس في الجولة الثامنة للدوري الإسباني.
وتمر «الليجا» بواحدة من أكثر البدايات إثارة، حيث تغيرت قاعدة الانتصارات المتتالية لبرشلونة وريال مدريد، وسط صحوة من أتلتيكو مدريد الذي يسعى لاستغلالها جيداً حينما يقابل غرناطة، وكله أمل بالبقاء بالمقدمة رفقة ريال مدريد مع امتلاك كلاهما 15 نقطة حاليا.
ويأمل برشلونة باستعادة نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم خمس مرات، وذلك بعدما عاود تدريباته مع الفريق بعد غيابه عن الملاعب ثلاثة أسابيع إثر إصابة عضلية بفخذه، علما بأن تدريبات الفريق شهدت أيضاً عودة الفرنسي صامويل أومتيتي، وفي بيان من النادي قال فيه: عاد ليو ميسى وصامويل أومتيتي، على الرغم من عدم جهوزيتهما الكاملة لخوض المباريات، حيث يصارعان للتعافي من الإصابة، وقد انضما إلى بقية أعضاء الفريق خلال التمارين».
وأشار النادي إلى أن الدوليين اندريس انييستا وجيرار بيكيه وسيرجيو بوسكيتش، عادوا إلى تشكيلة المدرب لويس أنريكي بعد فترة التوقف الدولية.
وشهدت المباراة الماضية سقوطاً مروعاً لبرشلونة الذي يعاني مع غياب ميسي، حيث تأخر بثلاثية نظيفة في نهاية الشوط الأول، ولم ينجح بتدارك الأمر لاحقاً، وهو يدرك أن مواصلة نزف النقاط ستعني ابتعاده مبكراً عن محاولات الاحتفاظ باللقب.
وفيما عاود البرازيلي نيمار تدريباته مع الفريق، تأخر وصول الأوروجوياني لويس سواريز، بما يجعل المدرب أمام خيارات المداورة مع التمسك بحصد النقاط الكاملة لتجنب أي تعثر على «الكامب نو» بعد الخسارة عليه أمام ألافيش المتواضع والتعادل مع أتلتيكو مدريد.
من جانبه، سيكون الفرنسي زين الدين زيدان، المدير الفني لريال مدريد، أمام ضغط كبير للعودة إلى درب الانتصارات، وبعدما قاد الفريق في 16 مباراة متتالية، حقق فيها الفوز منذ العام الماضي في الدوري، عرف طعم التعادل في ثلاث مباريات متتالية، وسط حالة من الارتباك بعد غياب البرازيلي كاسيميرو للإصابة، وانضمام الثنائي الكرواتي لوكا مودريتش والإسباني سيرجيو راموس إلى قائمة المصابين أيضاً.
وفيما يواصل زيدان تجديد ثقته بالفرنسي كريم بنزيما، فإن الجماهير لن تصبر كثيراً في حال تواصل تراجع النتائج، علما بأن أيسكو وخاميس رودريجيز يطالبان أيضاً بالحصول على المزيد من الوقت للعب أو التهديد بالرحيل.
وتلقى خط وسط الفريق دفعة معنوية مع الإعلان عن تمديد عقد الألماني توني كروس حتى عام 2020، خصوصاً أن اللاعب يشكل الورقة الرابحة للفريق في وسط الميدان، بفضل تحركاته وتمريراته ورؤيته المميزة لإدارة مجريات اللقاء.
وعانى ريال مدريد في السنوات الأخيرة في زياراته لملعب فيامارين لمواجهة بيتس، فقد تعادل الفريقان الموسم الماضي بهدف لمثله، وكان التعثر الأول للمدرب زين الدين زيدان مع الفريق.
وحقق ريال مدريد 4 انتصارات فقط في آخر 9 زيارات لهذا الملعب ما بين بطولتي الدوري وكأس الملك، في حين حقق ريال بيتيس انتصارين وخيم التعادل في 3 مناسبات.
وتمر «الليجا» بواحدة من أكثر البدايات إثارة، حيث تغيرت قاعدة الانتصارات المتتالية لبرشلونة وريال مدريد، وسط صحوة من أتلتيكو مدريد الذي يسعى لاستغلالها جيداً حينما يقابل غرناطة، وكله أمل بالبقاء بالمقدمة رفقة ريال مدريد مع امتلاك كلاهما 15 نقطة حاليا.
ويأمل برشلونة باستعادة نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم خمس مرات، وذلك بعدما عاود تدريباته مع الفريق بعد غيابه عن الملاعب ثلاثة أسابيع إثر إصابة عضلية بفخذه، علما بأن تدريبات الفريق شهدت أيضاً عودة الفرنسي صامويل أومتيتي، وفي بيان من النادي قال فيه: عاد ليو ميسى وصامويل أومتيتي، على الرغم من عدم جهوزيتهما الكاملة لخوض المباريات، حيث يصارعان للتعافي من الإصابة، وقد انضما إلى بقية أعضاء الفريق خلال التمارين».
وأشار النادي إلى أن الدوليين اندريس انييستا وجيرار بيكيه وسيرجيو بوسكيتش، عادوا إلى تشكيلة المدرب لويس أنريكي بعد فترة التوقف الدولية.
وشهدت المباراة الماضية سقوطاً مروعاً لبرشلونة الذي يعاني مع غياب ميسي، حيث تأخر بثلاثية نظيفة في نهاية الشوط الأول، ولم ينجح بتدارك الأمر لاحقاً، وهو يدرك أن مواصلة نزف النقاط ستعني ابتعاده مبكراً عن محاولات الاحتفاظ باللقب.
وفيما عاود البرازيلي نيمار تدريباته مع الفريق، تأخر وصول الأوروجوياني لويس سواريز، بما يجعل المدرب أمام خيارات المداورة مع التمسك بحصد النقاط الكاملة لتجنب أي تعثر على «الكامب نو» بعد الخسارة عليه أمام ألافيش المتواضع والتعادل مع أتلتيكو مدريد.
من جانبه، سيكون الفرنسي زين الدين زيدان، المدير الفني لريال مدريد، أمام ضغط كبير للعودة إلى درب الانتصارات، وبعدما قاد الفريق في 16 مباراة متتالية، حقق فيها الفوز منذ العام الماضي في الدوري، عرف طعم التعادل في ثلاث مباريات متتالية، وسط حالة من الارتباك بعد غياب البرازيلي كاسيميرو للإصابة، وانضمام الثنائي الكرواتي لوكا مودريتش والإسباني سيرجيو راموس إلى قائمة المصابين أيضاً.
وفيما يواصل زيدان تجديد ثقته بالفرنسي كريم بنزيما، فإن الجماهير لن تصبر كثيراً في حال تواصل تراجع النتائج، علما بأن أيسكو وخاميس رودريجيز يطالبان أيضاً بالحصول على المزيد من الوقت للعب أو التهديد بالرحيل.
وتلقى خط وسط الفريق دفعة معنوية مع الإعلان عن تمديد عقد الألماني توني كروس حتى عام 2020، خصوصاً أن اللاعب يشكل الورقة الرابحة للفريق في وسط الميدان، بفضل تحركاته وتمريراته ورؤيته المميزة لإدارة مجريات اللقاء.
وعانى ريال مدريد في السنوات الأخيرة في زياراته لملعب فيامارين لمواجهة بيتس، فقد تعادل الفريقان الموسم الماضي بهدف لمثله، وكان التعثر الأول للمدرب زين الدين زيدان مع الفريق.
وحقق ريال مدريد 4 انتصارات فقط في آخر 9 زيارات لهذا الملعب ما بين بطولتي الدوري وكأس الملك، في حين حقق ريال بيتيس انتصارين وخيم التعادل في 3 مناسبات.