الامارات 7 - تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، نظم المجلس الأعلى للأمومة والطفولة والاتحاد النسائي العام بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" لدول الخليج العربية أمس، ورشة عمل لإجراءات حماية الطفل، وذلك في مقر الاتحاد النسائي العام بأبوظبي .
ويشارك في الورشة التي تختتم أعمالها ظهر اليوم، أكثر من 60 ممثلاً عن الوزارات والهيئات والمؤسسات المعنية بحماية الطفل على المستويين الاتحادي والمحلي في الدولة، حيث تهدف الورشة إلى اقتراح تطوير الإجراءات الخاصة بالمؤسسات كوحدات مستقلة والإجراءات الخاصة بالعلاقات بين المؤسسات واستكشاف طرق مختلفة للتنسيق وتبادل الخبرات وبناء القدرات، كما تهدف إلى فهم كيفية عمل خدمات حماية الطفل من العنف والإساءة والإهمال واقعياً مع التحديد والوصف الدقيق للإجراءات والآليات والممارسات المعمول بها في كافة الجهات التي تعمل في مجال حماية الطفل .
وستساهم المناقشات التي تضمنتها أربع جلسات ليومين متتاليين في وضع خريطة واضحة لكيفية التعامل مع الحالات التي تحتاج للحماية، من أجل تطوير خدمات حماية أكثر تكاملاً وفعالية، إضافة إلى إيجاد آلية لتبادل الخبرات والمعلومات بين الجهات المعنية .
توفير 88 مؤشراً للطفولة
أكد الدكتور محمد إبراهيم المنصور، مستشار المجلس الأعلى للأمومة والطفولة ومستشار الاتحاد النسائي العام، اهتمام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، بالطفل، حيث وجهت سموها بإجراء مسح عنقودي تتولاه منظمة "اليونيسيف"، كما يهتم المسح بالمرأة والأمومة، وخصصت ميزانية قبل عامين، إلا أن الأطر غير متوافرة لعدم توافر الإحصاءات، وان ذلك يطبق في كثير من دول الخليج العربية مثل عمان والبحرين وقطر، مشيراً إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة ستبدأ التطبيق في نهاية مارس/آذار المقبل، بهدف توفير 88 مؤشراً للطفولة يغطي جميع جوانب الحياة للطفل، لافتاً إلى أن المؤشرات تعكس مدى اهتمام الدولة بالطفل من الناحية الصحية والتشريعية وتكامل الخدمات، والعلاقة مع حكومات المجتمع والطفل، سواء كان في الأسرة أو المدرسة أو وسائل الأعلام .
المصدر:الخليج
ويشارك في الورشة التي تختتم أعمالها ظهر اليوم، أكثر من 60 ممثلاً عن الوزارات والهيئات والمؤسسات المعنية بحماية الطفل على المستويين الاتحادي والمحلي في الدولة، حيث تهدف الورشة إلى اقتراح تطوير الإجراءات الخاصة بالمؤسسات كوحدات مستقلة والإجراءات الخاصة بالعلاقات بين المؤسسات واستكشاف طرق مختلفة للتنسيق وتبادل الخبرات وبناء القدرات، كما تهدف إلى فهم كيفية عمل خدمات حماية الطفل من العنف والإساءة والإهمال واقعياً مع التحديد والوصف الدقيق للإجراءات والآليات والممارسات المعمول بها في كافة الجهات التي تعمل في مجال حماية الطفل .
وستساهم المناقشات التي تضمنتها أربع جلسات ليومين متتاليين في وضع خريطة واضحة لكيفية التعامل مع الحالات التي تحتاج للحماية، من أجل تطوير خدمات حماية أكثر تكاملاً وفعالية، إضافة إلى إيجاد آلية لتبادل الخبرات والمعلومات بين الجهات المعنية .
توفير 88 مؤشراً للطفولة
أكد الدكتور محمد إبراهيم المنصور، مستشار المجلس الأعلى للأمومة والطفولة ومستشار الاتحاد النسائي العام، اهتمام سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، بالطفل، حيث وجهت سموها بإجراء مسح عنقودي تتولاه منظمة "اليونيسيف"، كما يهتم المسح بالمرأة والأمومة، وخصصت ميزانية قبل عامين، إلا أن الأطر غير متوافرة لعدم توافر الإحصاءات، وان ذلك يطبق في كثير من دول الخليج العربية مثل عمان والبحرين وقطر، مشيراً إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة ستبدأ التطبيق في نهاية مارس/آذار المقبل، بهدف توفير 88 مؤشراً للطفولة يغطي جميع جوانب الحياة للطفل، لافتاً إلى أن المؤشرات تعكس مدى اهتمام الدولة بالطفل من الناحية الصحية والتشريعية وتكامل الخدمات، والعلاقة مع حكومات المجتمع والطفل، سواء كان في الأسرة أو المدرسة أو وسائل الأعلام .
المصدر:الخليج