الامارات 7 - -قالت وزيرة دولة للتسامح، الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي، إن عروبة نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، كقائد فذ، وغيرته على شباب الأمة العربية، أساس إطلاق المعهد والجائزة كمبادرتين ترسخان قيم التسامح والتفاهم والحوار والسلام، وذلك تزامناً مع إعلان سموه إطلاق المعهد الدولي للتسامح وجائزة عربية للتسامح.
وأضافت الوزيرة في تصريح لها إنه دائماً ما عودتنا قيادتنا الرشيدة على إطلاق المبادرة العالمية والإقليمية الرائدة والهادفة إلى تحقيق وتعزيز قيم السلام والحوار والائتلاف والتعارف والتفاهم والاحترام، ونبذ كافة أشكال الاختلاف والفرقة والعصبية والإقصاء والكراهية والتمييز والعنصرية والطائفية.
ورفعت كلمة شكر وتقدير وإجلال للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على دوره الرائد في دعوة الجميع دائماً إلى الانطلاق من قيمهم الإنسانية المشتركة، وفتح قنوات الحوار والتفاهم والتعاون والتضامن مع الآخرين، بدلاً من الانغلاق والابتعاد والتنافر والحروب والتعصب، وذلك أن لحاكم دبي رسالة وطنية وإنسانية سامية تنبثق من عروبته وغيرته على الوطن العربي والمحافظة على شبابه من الانحراف والتطرف.
وأشارت الشيخة لبنى القاسمي إلى أن دولة الإمارات تنطلق من ثوابت راسخة نحو تأصيل قيم التسامح والتعايش والإخاء، كما أن أرض الإمارات الطيبة هي أرض الخير والنماء والتعاون والتضامن واحترام التعددية الثقافية وقبول الآخر، لافتة إلى أن إطلاق المعهد الدولي للتسامح وجائزة عربية للتسامح يأتي في سياق البرنامج الوطني للتسامح.
وتطرقت إلى الدور الحيوي والمسؤولية الوطنية والتاريخية التي تقع على مختلف المؤسسات والجهات الإعلامية والثقافية والأدبية، للإسهام إيجاباً نحو ضمان استمرارية واستدامة قيم التسامح والتعايش والحوار والاحترام عند الأجيال القادمة من خلال إثراء المحتوى العلمي والثقافي والإعلامي، بمحتويات رصينة تعكس سماحة الدين الإسلامي والقيم والأخلاق العربية الأصيلة، مؤكدة على القيم الإنسانية المشتركة بين مختلف شعوب العالم، فضلاً عن الدور المهم لأفراد المجتمع من الكتاب والباحثين والمهتمين ليكرسوا قيم التسامح والتعايش كأسلوب حياة يضمن للجميع الوئام الاجتماعي والانسجام المجتمعي.
وام
وأضافت الوزيرة في تصريح لها إنه دائماً ما عودتنا قيادتنا الرشيدة على إطلاق المبادرة العالمية والإقليمية الرائدة والهادفة إلى تحقيق وتعزيز قيم السلام والحوار والائتلاف والتعارف والتفاهم والاحترام، ونبذ كافة أشكال الاختلاف والفرقة والعصبية والإقصاء والكراهية والتمييز والعنصرية والطائفية.
ورفعت كلمة شكر وتقدير وإجلال للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على دوره الرائد في دعوة الجميع دائماً إلى الانطلاق من قيمهم الإنسانية المشتركة، وفتح قنوات الحوار والتفاهم والتعاون والتضامن مع الآخرين، بدلاً من الانغلاق والابتعاد والتنافر والحروب والتعصب، وذلك أن لحاكم دبي رسالة وطنية وإنسانية سامية تنبثق من عروبته وغيرته على الوطن العربي والمحافظة على شبابه من الانحراف والتطرف.
وأشارت الشيخة لبنى القاسمي إلى أن دولة الإمارات تنطلق من ثوابت راسخة نحو تأصيل قيم التسامح والتعايش والإخاء، كما أن أرض الإمارات الطيبة هي أرض الخير والنماء والتعاون والتضامن واحترام التعددية الثقافية وقبول الآخر، لافتة إلى أن إطلاق المعهد الدولي للتسامح وجائزة عربية للتسامح يأتي في سياق البرنامج الوطني للتسامح.
وتطرقت إلى الدور الحيوي والمسؤولية الوطنية والتاريخية التي تقع على مختلف المؤسسات والجهات الإعلامية والثقافية والأدبية، للإسهام إيجاباً نحو ضمان استمرارية واستدامة قيم التسامح والتعايش والحوار والاحترام عند الأجيال القادمة من خلال إثراء المحتوى العلمي والثقافي والإعلامي، بمحتويات رصينة تعكس سماحة الدين الإسلامي والقيم والأخلاق العربية الأصيلة، مؤكدة على القيم الإنسانية المشتركة بين مختلف شعوب العالم، فضلاً عن الدور المهم لأفراد المجتمع من الكتاب والباحثين والمهتمين ليكرسوا قيم التسامح والتعايش كأسلوب حياة يضمن للجميع الوئام الاجتماعي والانسجام المجتمعي.
وام