الامارات 7 - -فوجئ رجل أعمال إيطالي، كان يعتقد أن زوجته المختفية قد اختطفت، باكتشاف الحقيقة المرة عبر موقع انستغرام.
ونقلت صحيفة «ميرور» أن جيانلوكا تشرفارا اتصل بالشرطة مبديًا مخاوفه من أن تكون ملك جمال أوكرانيا السابقة آنا زاياشكيفسكا قد تعرضت للاختطاف.
لكنه ما لبث أن اكتشف صورًا جديدة لها كعروس مع رجل آخر في فندق خمس نجوم مع عبارة «حرية» بالرغم من أنه لم يمض على زفافهما سوى أشهر قليلة.
ويقاضي المليونير المحطم الآن زاياشكيفسكا على خرقها لاتفاقهما قبل الزواج وسرقة 5 آلاف جنيه استرليني وهاتف جوال من منزله.
وكتب تشرفارا معلقًا على صور العروس «زوجك في ميلانو وعائلتك يقولون لك: شكرا لوجودك في نيويورك مع رجل آخر واستخدام عنواناً مزوراً». وأضاف «وااااااو، امرأة متزوجة تهرب من دون أن تبلغ وتقيم في عنوان خاطئ بنيويورك».
لكن زاياشكيفسكا قالت إنها تركت زوجها لكونه ضربها وإنها سئمت من العيش في «قفص ذهبي».
وأضافت الشابة، البالغة من العمر 24 عامًا، أنها غاضبة من تشرفارا لكونه لم يعرها ما يكفي من الاهتمام عندما أصيبت «بصداع طيلة أسبوع».
ومضت عارضة الأزياء تبرر فعلتها «المرة الأولى التي ضربني، ذهبت إلى منزل والديّ في مدينة إيفانو- فرانكيفسك بغرب أوكرانيا. إلا أنني لم أبلغهم بالمشكلة. جاء وأخذني فأعطيته فرصة ثانية. لكن أثناء مشاجرة بصق في وجهي. ولم أستطع ببساطة أن أتحمل ذلك».
الاتحاد
ونقلت صحيفة «ميرور» أن جيانلوكا تشرفارا اتصل بالشرطة مبديًا مخاوفه من أن تكون ملك جمال أوكرانيا السابقة آنا زاياشكيفسكا قد تعرضت للاختطاف.
لكنه ما لبث أن اكتشف صورًا جديدة لها كعروس مع رجل آخر في فندق خمس نجوم مع عبارة «حرية» بالرغم من أنه لم يمض على زفافهما سوى أشهر قليلة.
ويقاضي المليونير المحطم الآن زاياشكيفسكا على خرقها لاتفاقهما قبل الزواج وسرقة 5 آلاف جنيه استرليني وهاتف جوال من منزله.
وكتب تشرفارا معلقًا على صور العروس «زوجك في ميلانو وعائلتك يقولون لك: شكرا لوجودك في نيويورك مع رجل آخر واستخدام عنواناً مزوراً». وأضاف «وااااااو، امرأة متزوجة تهرب من دون أن تبلغ وتقيم في عنوان خاطئ بنيويورك».
لكن زاياشكيفسكا قالت إنها تركت زوجها لكونه ضربها وإنها سئمت من العيش في «قفص ذهبي».
وأضافت الشابة، البالغة من العمر 24 عامًا، أنها غاضبة من تشرفارا لكونه لم يعرها ما يكفي من الاهتمام عندما أصيبت «بصداع طيلة أسبوع».
ومضت عارضة الأزياء تبرر فعلتها «المرة الأولى التي ضربني، ذهبت إلى منزل والديّ في مدينة إيفانو- فرانكيفسك بغرب أوكرانيا. إلا أنني لم أبلغهم بالمشكلة. جاء وأخذني فأعطيته فرصة ثانية. لكن أثناء مشاجرة بصق في وجهي. ولم أستطع ببساطة أن أتحمل ذلك».
الاتحاد