الامارات 7 - ذكر المكتب الإعلامي لحكومة دبي أن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة كرّم أمس حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، سمو الأميرة هيا بنت الحسين بجائزة «البطل العالمي لمكافحة الجوع لعام 2015»، وذلك نقلاً عن موقع برنامج الأغذية العالمي الإخباري.
وذكر الموقع أن التكريم حدث خلال فعاليات الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا.
الجدير بالذكر أن سمو الأميرة هيا تحظى بحضور مميز ترك بصمة واضحة في مجال العمل الإنساني على الصعيدين المحلي والدولي.
فقد شغلت القضايا الإنسانية والتنمية البشرية جلّ اهتمامها، لاسيما في مجالات الصحة والتعليم والشباب والرياضة. كما تولي سموها اهتماماً خاصاً لقضايا الأطفال والمجتمعات المحرومة فكان لها بالغ الأثر في الدفاع عن حقوقهم للحصول على الغذاء والرعاية الصحية والتعليم والأمن. ولسموها دور بارز في نشر الوعي والتعريف بأهداف الألفية الإنمائية، لاسيما القضاء على الجوع والفقر. وفي سياق عملها الداعم للقضايا الإنسانية عملت سمو الأميرة هيا بشكل وثيق مع عدد من المنظمات الإقليمية والعالمية ومؤسسات الدعم والإغاثة ووكالات الأمم المتحدة.
وكانت سفيرة الأمم المتحدة للسلام وسفيرة برنامج الأغذية العالمي سابقا، قد أنشأت «تكية أم علي» في بلدها الأصلي الأردن، وهي أول منظمة غير حكومية في الشرق الأوسط، تساعد العائلات غير القادرة على دفع ثمن الغذاء، عن طريق إعطائهم حصة شهرية سخية.
وترأس سمو الأميرة هيا بنت الحسين، أيضا المدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي، وهي أكبر مدينة لوجستية في العالم لتوزيع المساعدات ويتم استخدامها من قبل برنامج الأغذية العالمي وثماني وكالات تابعة للأمم المتحدة وعشرات المنظمات غير الحكومية الأخرى.
وخلال فترة عملها سفيرة لبرنامج الأغذية العالمي ضد الجوع، زارت سمو الأميرة هيا عمليات برنامج الأغذية العالمي في العديد من البلدان، من ضمنها ملاوي وسوريا وكمبوديا.
المصدر:البيان
وذكر الموقع أن التكريم حدث خلال فعاليات الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا.
الجدير بالذكر أن سمو الأميرة هيا تحظى بحضور مميز ترك بصمة واضحة في مجال العمل الإنساني على الصعيدين المحلي والدولي.
فقد شغلت القضايا الإنسانية والتنمية البشرية جلّ اهتمامها، لاسيما في مجالات الصحة والتعليم والشباب والرياضة. كما تولي سموها اهتماماً خاصاً لقضايا الأطفال والمجتمعات المحرومة فكان لها بالغ الأثر في الدفاع عن حقوقهم للحصول على الغذاء والرعاية الصحية والتعليم والأمن. ولسموها دور بارز في نشر الوعي والتعريف بأهداف الألفية الإنمائية، لاسيما القضاء على الجوع والفقر. وفي سياق عملها الداعم للقضايا الإنسانية عملت سمو الأميرة هيا بشكل وثيق مع عدد من المنظمات الإقليمية والعالمية ومؤسسات الدعم والإغاثة ووكالات الأمم المتحدة.
وكانت سفيرة الأمم المتحدة للسلام وسفيرة برنامج الأغذية العالمي سابقا، قد أنشأت «تكية أم علي» في بلدها الأصلي الأردن، وهي أول منظمة غير حكومية في الشرق الأوسط، تساعد العائلات غير القادرة على دفع ثمن الغذاء، عن طريق إعطائهم حصة شهرية سخية.
وترأس سمو الأميرة هيا بنت الحسين، أيضا المدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي، وهي أكبر مدينة لوجستية في العالم لتوزيع المساعدات ويتم استخدامها من قبل برنامج الأغذية العالمي وثماني وكالات تابعة للأمم المتحدة وعشرات المنظمات غير الحكومية الأخرى.
وخلال فترة عملها سفيرة لبرنامج الأغذية العالمي ضد الجوع، زارت سمو الأميرة هيا عمليات برنامج الأغذية العالمي في العديد من البلدان، من ضمنها ملاوي وسوريا وكمبوديا.
المصدر:البيان