الامارات 7 - مبيعات الدار بدبي في 2014 سجلت زيادة بنسبة 58 بالمئة عن 2013
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 21 يناير 2014: أعلنت «كريستيز» اليوم عن تحقيق نتائج قياسية في مزادات الأعمال الفنية بلغت 5.1 مليار جنيه إسترليني، بزيادة قدرها 12 بالمئة (8.4 مليار دولار أمريكي، بزيادة 17 بالمئة)، للسنة المنتهية في ديسمبر 2014. ويعتبر هذا الرقم أعلى إجمالي وصلت له «كريستيز» أو أي شركة فن أخرى في تاريخ السوق. وتأتي أرقام المبيعات مدفوعة بزيادة النشاط في جميع المناطق الجغرافية والمزادات الفنية للأعمال عالية الجودة، ولاسيما الأعمال الفنية لحقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية والمعاصرة، والأعمال الفنية الانطباعية والحديثة والمجوهرات. وشهدت جميع منصات المبيعات نمواً خلال عام 2014 مع ارتفاع مبيعات المزادات بنسبة 10 بالمئة، حيث بلغت 4.2 مليار جنيه إسترليني (6.8 مليار دولار، بزيادة 15 بالمئة)، وبلغ إجمالي مبيعات المزادات الخاصة 916.1 مليون جنيه إسترليني، بزيادة قدرها 20 بالمئة (1.5 مليار دولار، بزيادة قدرها 26 بالمئة)، وحققت مبيعات التجارة الإلكترونية 21.4 مليون جنيه إسترليني، بزيادة قدرها 54 بالمئة (35.1 مليون دولار أمريكي، بزيادة 60 بالمئة).
وحققت «كريستيز» في دبي خلال مواسم مزادات مارس وأكتوبر 2014 زيادة بنسبة 58 بالمئة في المبيعات مقارنة مع 2013، حيث بلغت المبيعات الإجمالية 29.3 مليون دولار أمريكي. وشهدت قاعدة عملاء الشرق الأوسط خلال عام 2014 نمواً بنسبة 23 بالمئة، في حين سجل إجمالي تسجيل عملاء الشرق الأوسط في مراكز مزاداتنا الدولية زيادة أخرى بنسبة 5 بالمئة.
وتصدرت مزادات الأعمال الفنية العربية والإيرانية والتركية الحديثة والمعاصرة أعمال كبيرة من المجموعات الخاصة، مثل مجموعة "فاروس" من الأعمال الفنية المصرية الحديثة ما أسهم في مضاعفة قيمتها التقديرية قبل المزاد، أو مجموعة "معاذ الألوسي" من اللوحات العراقية المعدة للبيع بقيمة تتجاوز 1 مليون دولار أمريكي. أما القطعة الأولى لهذا العام فكانت لعبد الهادي الجزار (1925 – 1965 مصر)، وهي لوحة لبناء قناة السويس، بلغت قيمتها التقديرية 100,000 – 150,000 دولار أمريكي، وبيعت لجهة مجهولة بقيمة 1,023,750 بزيادة عشر مرات عن قيمتها التقديرية الدنيا، لتسجل بذلك رقماً قياسياً جديداً للفنانين.
وسجل مزاد الساعات المهم في دبي لشهر مارس زيادة بنسبة 100 بالمئة في عدد الساعات، فيما سجل مزاد أكتوبر نمواً بقيمة 50 بالمئة في عدد القطع، وهو ما يعكس عمق السوق. وكان كلا المزادين قد حققا مبيعات بنسبة 95 بالمئة مع تسجيل عملاء جدد محليين ودوليين في المزادات. وتمثلت القطعة الرئيسية لعام 2014 في ساعة يد كونوغراف "باتيك فيليب" المصنوعة من البلاتين والزمرد، الرقم المرجعي 5917P، التي بيعت بسعر 341,000 دولار أمريكي/1,252,493 درهم إماراتي.
وفي هذا الصدد، قال مايكل جيها، المدير التنفيذي لدى «كريستيز» دبي: "تأتي هذه الأرقام المشجعة جداً في الشرق الأوسط لتؤكد على أهمية هذه المنطقة وتنامي الإقبال على الفنون الشرق أوسطية هنا وفي بقية أنحاء العالم، وتظهر دبي كمركز للسوق العالمية للأعمال الفنية الشرق أوسطية. إننا نتطلع قدماً لموسم المزادات الثامن عشر يوم 18 و19 من مارس، حيث سنعرض لوحة فريدة ومبدعة لسليمان منصور بعنوان "جمل المحامل 2"، التي رسمت عام 2005 (القيمة التقديرية: 200,000 – 300,000 دولار أمريكي)، بالإضافة إلى عدد من المجموعات الخاصة بالغة الأهمية."
عن «كريستيز» Christie’s
دار «كريستيز» هي الاسم الرائد عالمياً في تنظيم المزادات العلنية للأعمال الفنية، وفي عام 2011 حصدت مزاداتها العلنية والخاصة حول العالم ما مجموعه 3.6 مليون جنيه أسترليني/5.7 مليار دولار أمريكي. وتنفرد «كريستيز» بأنها الاسم العريق والموثوق الذي يَعْهَدُ إليه كبارُ المقتنين المخضرمين حول العالم بمقتنياتهم من الأعمال الفنية النفسية، مثلما تنفرد بخدمة لا مثيل، مقرونة بخبرتها المعمَّقة في هذا المضمار. تأسَّست «كريستيز» عام 1766 على يدِ جيمس كريستي، ومنذئذٍ أخذت بزمام المبادرة في تنظيم أهمّ وأعظم المزادات العلنية في العالم، على مدار القرون، والتي تضمَّنت أشهر الأعمال الفنية الفذة والخالدة. وتنظِّم «كريستيز» أكثر من 450 مزاداً سنوياً على امتداد أكثر من ثمانين فئة، بما في ذلك الفنون الجميلة والخزفية والمجوهرات والصّور والمقتنيات والنبيذ المعتّق وغيرها الكثير. وتتراوح أسعار المعروضات المشاركة بمزادات «كريستيز» بين 200 دولار أمريكي وأكثر من مئة مليون دولار. كما يقترن اسم «كريستيز» منذ قرون بتنظيم أهمّ المزادات الخاصة في العالم لنخبة من العملاء المرموقين، لاسيّما ما يتصل بالأعمال الفنية لحقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية والأعمال الفنية المعاصرة والانطباعية والحديثة، وأعمال الفنانين الأوروبيين من القرن الرابع عشر إلى بداية القرن التاسع عشر، بالإضافة إلى المجوهرات. وفي عام 2011 حصدت المزادات الخاصة التي نظمتها «كريستيز» ما مجموعه 502 مليون جنيه أسترليني/808.6 مليون دولار أمريكي، بزيادة قدرها 44 بالمئة مقارنة بما حققته في السنة السابقة.
وطَّدت «كريستيز» حضورها حول العالم على مدار الأعوام، وهي تملك اليومَ 53 مكتباً في 32 دولة، كما تملك 10 صالات لاستضافة مزاداتها حول العالم في لندن ونيويورك وباريس وجنيف وميلان وأمستردام ودبي وزيوريخ وهونغ كونغ. وكانت «كريستيز» السبَّاقة عالمياً عندما وسَّعت نطاق مبادراتها مؤخراً في الأسواق الناشئة والجديدة، مثل روسيا والصين والهند ودولة الإمارات العربية المتحدة، حيث باتت تنظِّم مزاداتٍ ومعارضَ دورية ناجحة في بكين ومومباي ودبي.
* التقديرات لا تشمل النسبة الإضافية التي يتحمَّلها من يرسو عليه المزاد. أرقام المبيعات هي أسعار البيع مضافاً إليها النسبة الإضافية التي يتحمّلها الطرف الذي يرسو عليه المزاد، بينما لا تتضمّن التكلفة ورسوم التمويل وما في حكم ذلك.
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 21 يناير 2014: أعلنت «كريستيز» اليوم عن تحقيق نتائج قياسية في مزادات الأعمال الفنية بلغت 5.1 مليار جنيه إسترليني، بزيادة قدرها 12 بالمئة (8.4 مليار دولار أمريكي، بزيادة 17 بالمئة)، للسنة المنتهية في ديسمبر 2014. ويعتبر هذا الرقم أعلى إجمالي وصلت له «كريستيز» أو أي شركة فن أخرى في تاريخ السوق. وتأتي أرقام المبيعات مدفوعة بزيادة النشاط في جميع المناطق الجغرافية والمزادات الفنية للأعمال عالية الجودة، ولاسيما الأعمال الفنية لحقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية والمعاصرة، والأعمال الفنية الانطباعية والحديثة والمجوهرات. وشهدت جميع منصات المبيعات نمواً خلال عام 2014 مع ارتفاع مبيعات المزادات بنسبة 10 بالمئة، حيث بلغت 4.2 مليار جنيه إسترليني (6.8 مليار دولار، بزيادة 15 بالمئة)، وبلغ إجمالي مبيعات المزادات الخاصة 916.1 مليون جنيه إسترليني، بزيادة قدرها 20 بالمئة (1.5 مليار دولار، بزيادة قدرها 26 بالمئة)، وحققت مبيعات التجارة الإلكترونية 21.4 مليون جنيه إسترليني، بزيادة قدرها 54 بالمئة (35.1 مليون دولار أمريكي، بزيادة 60 بالمئة).
وحققت «كريستيز» في دبي خلال مواسم مزادات مارس وأكتوبر 2014 زيادة بنسبة 58 بالمئة في المبيعات مقارنة مع 2013، حيث بلغت المبيعات الإجمالية 29.3 مليون دولار أمريكي. وشهدت قاعدة عملاء الشرق الأوسط خلال عام 2014 نمواً بنسبة 23 بالمئة، في حين سجل إجمالي تسجيل عملاء الشرق الأوسط في مراكز مزاداتنا الدولية زيادة أخرى بنسبة 5 بالمئة.
وتصدرت مزادات الأعمال الفنية العربية والإيرانية والتركية الحديثة والمعاصرة أعمال كبيرة من المجموعات الخاصة، مثل مجموعة "فاروس" من الأعمال الفنية المصرية الحديثة ما أسهم في مضاعفة قيمتها التقديرية قبل المزاد، أو مجموعة "معاذ الألوسي" من اللوحات العراقية المعدة للبيع بقيمة تتجاوز 1 مليون دولار أمريكي. أما القطعة الأولى لهذا العام فكانت لعبد الهادي الجزار (1925 – 1965 مصر)، وهي لوحة لبناء قناة السويس، بلغت قيمتها التقديرية 100,000 – 150,000 دولار أمريكي، وبيعت لجهة مجهولة بقيمة 1,023,750 بزيادة عشر مرات عن قيمتها التقديرية الدنيا، لتسجل بذلك رقماً قياسياً جديداً للفنانين.
وسجل مزاد الساعات المهم في دبي لشهر مارس زيادة بنسبة 100 بالمئة في عدد الساعات، فيما سجل مزاد أكتوبر نمواً بقيمة 50 بالمئة في عدد القطع، وهو ما يعكس عمق السوق. وكان كلا المزادين قد حققا مبيعات بنسبة 95 بالمئة مع تسجيل عملاء جدد محليين ودوليين في المزادات. وتمثلت القطعة الرئيسية لعام 2014 في ساعة يد كونوغراف "باتيك فيليب" المصنوعة من البلاتين والزمرد، الرقم المرجعي 5917P، التي بيعت بسعر 341,000 دولار أمريكي/1,252,493 درهم إماراتي.
وفي هذا الصدد، قال مايكل جيها، المدير التنفيذي لدى «كريستيز» دبي: "تأتي هذه الأرقام المشجعة جداً في الشرق الأوسط لتؤكد على أهمية هذه المنطقة وتنامي الإقبال على الفنون الشرق أوسطية هنا وفي بقية أنحاء العالم، وتظهر دبي كمركز للسوق العالمية للأعمال الفنية الشرق أوسطية. إننا نتطلع قدماً لموسم المزادات الثامن عشر يوم 18 و19 من مارس، حيث سنعرض لوحة فريدة ومبدعة لسليمان منصور بعنوان "جمل المحامل 2"، التي رسمت عام 2005 (القيمة التقديرية: 200,000 – 300,000 دولار أمريكي)، بالإضافة إلى عدد من المجموعات الخاصة بالغة الأهمية."
عن «كريستيز» Christie’s
دار «كريستيز» هي الاسم الرائد عالمياً في تنظيم المزادات العلنية للأعمال الفنية، وفي عام 2011 حصدت مزاداتها العلنية والخاصة حول العالم ما مجموعه 3.6 مليون جنيه أسترليني/5.7 مليار دولار أمريكي. وتنفرد «كريستيز» بأنها الاسم العريق والموثوق الذي يَعْهَدُ إليه كبارُ المقتنين المخضرمين حول العالم بمقتنياتهم من الأعمال الفنية النفسية، مثلما تنفرد بخدمة لا مثيل، مقرونة بخبرتها المعمَّقة في هذا المضمار. تأسَّست «كريستيز» عام 1766 على يدِ جيمس كريستي، ومنذئذٍ أخذت بزمام المبادرة في تنظيم أهمّ وأعظم المزادات العلنية في العالم، على مدار القرون، والتي تضمَّنت أشهر الأعمال الفنية الفذة والخالدة. وتنظِّم «كريستيز» أكثر من 450 مزاداً سنوياً على امتداد أكثر من ثمانين فئة، بما في ذلك الفنون الجميلة والخزفية والمجوهرات والصّور والمقتنيات والنبيذ المعتّق وغيرها الكثير. وتتراوح أسعار المعروضات المشاركة بمزادات «كريستيز» بين 200 دولار أمريكي وأكثر من مئة مليون دولار. كما يقترن اسم «كريستيز» منذ قرون بتنظيم أهمّ المزادات الخاصة في العالم لنخبة من العملاء المرموقين، لاسيّما ما يتصل بالأعمال الفنية لحقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية والأعمال الفنية المعاصرة والانطباعية والحديثة، وأعمال الفنانين الأوروبيين من القرن الرابع عشر إلى بداية القرن التاسع عشر، بالإضافة إلى المجوهرات. وفي عام 2011 حصدت المزادات الخاصة التي نظمتها «كريستيز» ما مجموعه 502 مليون جنيه أسترليني/808.6 مليون دولار أمريكي، بزيادة قدرها 44 بالمئة مقارنة بما حققته في السنة السابقة.
وطَّدت «كريستيز» حضورها حول العالم على مدار الأعوام، وهي تملك اليومَ 53 مكتباً في 32 دولة، كما تملك 10 صالات لاستضافة مزاداتها حول العالم في لندن ونيويورك وباريس وجنيف وميلان وأمستردام ودبي وزيوريخ وهونغ كونغ. وكانت «كريستيز» السبَّاقة عالمياً عندما وسَّعت نطاق مبادراتها مؤخراً في الأسواق الناشئة والجديدة، مثل روسيا والصين والهند ودولة الإمارات العربية المتحدة، حيث باتت تنظِّم مزاداتٍ ومعارضَ دورية ناجحة في بكين ومومباي ودبي.
* التقديرات لا تشمل النسبة الإضافية التي يتحمَّلها من يرسو عليه المزاد. أرقام المبيعات هي أسعار البيع مضافاً إليها النسبة الإضافية التي يتحمّلها الطرف الذي يرسو عليه المزاد، بينما لا تتضمّن التكلفة ورسوم التمويل وما في حكم ذلك.