الامارات 7 - -بات بارون المخدرات المكسيكي خواكين "إل تشابو" غوسمان يصاب "بالجنون" في السجن وهو أصبح مدمنا على الأدوية بسبب انعزاله، على ما كشف أحد محاميه.
وبعد غياب طويل، زار المحامي خوسيه ريفوخيو رودريغيز سجن "سيوداد خواريز" في شمال المكسيك حيث يقبع زعيم كارتل "سينالوا"، البالغ من العمر 59 عاما.
ونقل المحامي عن موكله قوله "أصابني الجنون ... من جراء المعاملة التي ألقاها وحالتي سيئة جدا. وقد قال لي أحد الأطباء: إنني أعاني توترا شديدا".
وندد المحامي "بالجحيم النفسي" الذي يعيشه موكله الذي يفضل، على حد قوله، "التعذيب الجسدي عليه".
وصرح خوسيه ريفوخيو رودريغيز عبر أثير إذاعة "راديو فورمولا" أن "شعر خواكين بات يتساقط ... ومن الواضح أن يصاب بالصلع".
وينبغي لتاجر المخدرات، الذي كان لسنوات أخطر المطلوبين في العالم، تناول أدوية لضغط الدم وهو بات يشعر أنه "مدمن على هذه الأدوية"، بحسب محاميه.
وقد وافقت الحكومة المكسيكية في مايو على تسليم بارون المخدرات إلى السلطات الأميركية بعد تأكيد هذه الأخيرة "عدم تطبيق عقوبة الإعدام" في حقه.
وقد علقت إجراءات التسليم مؤقتا في نهاية يونيو بعد أن تقدم محامو "إل تشابو" بطلبي استئناف في مسعى إلى تفادي تسليمه إلى الولايات المتحدة.
وكان الرئيس المكسيكي إنريكيه بينيا نييتو يعارض فكرة تسليم زعيم كارتل "سينالوا"، مشددا على ضرورة محاكمته في المكسيك.
لكن عملية الفرار الثانية لغوسمان من سجن خاضع لحماية مشددة في يوليو 2015 عبر نفق حفر تحت الحمام وجهت ضربة قاسية للسلطات المكسيكية التي عدلت عن قرارها. وتم الإمساك به مجددا في يناير وهو حاليا في سجن فدرالي في سيوداد خواريز عند الحدود الأميركية.
وبعد غياب طويل، زار المحامي خوسيه ريفوخيو رودريغيز سجن "سيوداد خواريز" في شمال المكسيك حيث يقبع زعيم كارتل "سينالوا"، البالغ من العمر 59 عاما.
ونقل المحامي عن موكله قوله "أصابني الجنون ... من جراء المعاملة التي ألقاها وحالتي سيئة جدا. وقد قال لي أحد الأطباء: إنني أعاني توترا شديدا".
وندد المحامي "بالجحيم النفسي" الذي يعيشه موكله الذي يفضل، على حد قوله، "التعذيب الجسدي عليه".
وصرح خوسيه ريفوخيو رودريغيز عبر أثير إذاعة "راديو فورمولا" أن "شعر خواكين بات يتساقط ... ومن الواضح أن يصاب بالصلع".
وينبغي لتاجر المخدرات، الذي كان لسنوات أخطر المطلوبين في العالم، تناول أدوية لضغط الدم وهو بات يشعر أنه "مدمن على هذه الأدوية"، بحسب محاميه.
وقد وافقت الحكومة المكسيكية في مايو على تسليم بارون المخدرات إلى السلطات الأميركية بعد تأكيد هذه الأخيرة "عدم تطبيق عقوبة الإعدام" في حقه.
وقد علقت إجراءات التسليم مؤقتا في نهاية يونيو بعد أن تقدم محامو "إل تشابو" بطلبي استئناف في مسعى إلى تفادي تسليمه إلى الولايات المتحدة.
وكان الرئيس المكسيكي إنريكيه بينيا نييتو يعارض فكرة تسليم زعيم كارتل "سينالوا"، مشددا على ضرورة محاكمته في المكسيك.
لكن عملية الفرار الثانية لغوسمان من سجن خاضع لحماية مشددة في يوليو 2015 عبر نفق حفر تحت الحمام وجهت ضربة قاسية للسلطات المكسيكية التي عدلت عن قرارها. وتم الإمساك به مجددا في يناير وهو حاليا في سجن فدرالي في سيوداد خواريز عند الحدود الأميركية.