الامارات 7 - - د ب أ
دعا رجل الدين الشيعي العراقي البارز مقتدى الصدر اليوم الإثنين العراقيين إلى الخروج في مظاهرة "مهيبة لإنقاذ الوطن من الفساد والمفسدين"، يوم الجمعة المقبل في ساحة التحرير وسط بغداد.
وقال الصدر ، في بيان صحافي "يمر العراق بمنعطف خطير يستوجب منا وقفة حقيقية لإنقاذه من محنته".
وأضاف أن "الإرهاب ليس عدونا الوحيد، لابد علينا أن نحمل الروح الوطنية لأعلى مستوياتها، ولنرفع أصواتنا ومطالبنا من خلال التظاهر، من أجل الإصلاح الحقيقي والفعلي".
وأوضح أن "بقاء الفساد والمفسدين يعني تسلط الإرهاب علينا، حيث كان الحاضنة الأولى له وسيكون الحاضنة لاستمراره لا محال".
وقال الصدر "أجد لزاماً على المخلصين والمؤمنين بالقضية العراقية وبالمشروع الإصلاحي الخالص، بكل انتماءاتهم المدنية والإسلامية، التعاون من أجل الخروج بنظاهرة مهيبة، لإنقاذ الوطن من ألم الفساد والظلم ".
وتابع "أيها الوطنيون في كل مكان هبوا في جمعتكم هذه وفي ساحتكم ساحة التحرير هبة شعب واحد دون مسميات، ودون صور، لإزالة كابوس وشبح الفساد، ودعماً لجيشنا، مطالبين بإقالة الفاسدين والمقصرين في كل الملفات والوزارات وجميع المناصب، ولا تتراجعوا وكل ذلك تحت عنوان حب الوطن، وكفانا خضوعاً وعويلاً".
دعا رجل الدين الشيعي العراقي البارز مقتدى الصدر اليوم الإثنين العراقيين إلى الخروج في مظاهرة "مهيبة لإنقاذ الوطن من الفساد والمفسدين"، يوم الجمعة المقبل في ساحة التحرير وسط بغداد.
وقال الصدر ، في بيان صحافي "يمر العراق بمنعطف خطير يستوجب منا وقفة حقيقية لإنقاذه من محنته".
وأضاف أن "الإرهاب ليس عدونا الوحيد، لابد علينا أن نحمل الروح الوطنية لأعلى مستوياتها، ولنرفع أصواتنا ومطالبنا من خلال التظاهر، من أجل الإصلاح الحقيقي والفعلي".
وأوضح أن "بقاء الفساد والمفسدين يعني تسلط الإرهاب علينا، حيث كان الحاضنة الأولى له وسيكون الحاضنة لاستمراره لا محال".
وقال الصدر "أجد لزاماً على المخلصين والمؤمنين بالقضية العراقية وبالمشروع الإصلاحي الخالص، بكل انتماءاتهم المدنية والإسلامية، التعاون من أجل الخروج بنظاهرة مهيبة، لإنقاذ الوطن من ألم الفساد والظلم ".
وتابع "أيها الوطنيون في كل مكان هبوا في جمعتكم هذه وفي ساحتكم ساحة التحرير هبة شعب واحد دون مسميات، ودون صور، لإزالة كابوس وشبح الفساد، ودعماً لجيشنا، مطالبين بإقالة الفاسدين والمقصرين في كل الملفات والوزارات وجميع المناصب، ولا تتراجعوا وكل ذلك تحت عنوان حب الوطن، وكفانا خضوعاً وعويلاً".