الامارات 7 - – د ب أ
أمرت النيابة العامة التركية، أمس الأحد، بحبس ثلاثة عشر مشتبهاً بهم ينتمون إلى تنظيم داعش، بينهم ثلاثة أجانب، على خليفة الهجوم الإرهابي على مطار أتاتورك الدولي في إسطنبول، وفق ما ذكرت وكالة أنباء دوغان التركية (دي إتش آيه).
ووجهت النيابة العامة إلى المتهمين تهم "الانتساب إلى منظمة إرهابية"، و"تقديم المساعدة للقتل العمد مع سبق الإصرار"، وتم حبسهم في انتظار محاكمتهم.
ويزعم أن المشتبه بهم الرئيسيين أجروا اتصالات هاتفية مع الانتحاريين الثلاثة قبل يوم من الهجمات.
وتم اعتقال المشتبه بهم خلال مداهمات في إسطنبول يوم الخميس الماضي.
واليوم الأحد، ألقي القبض على 14 آخرين، بينهم 11 أجنبياً.
وارتفع عدد القتلى في هجوم الثلاثاء الماضي، الذي يعد الأسوأ في إسطنبول خلال أكثر من عقد من الزمان، إلى 45 في مطلع الأسبوع، فيما بلغ عدد المصابين نحو 240 شخصاً.
وقالت السلطات إن المهاجمين الثلاثة من أوزبكستان وقيرغيزستان وروسيا، ونفذوا ما يبدو هجوماً منسقاً على المطار الذي يعد محطة عبور عالمية كبيرة.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم، الذي تم بأسلحة نارية ومتفجرات، ولكن المسؤولين الأتراك أشاروا بأصابع الاتهام إلى تنظيم داعش.
أمرت النيابة العامة التركية، أمس الأحد، بحبس ثلاثة عشر مشتبهاً بهم ينتمون إلى تنظيم داعش، بينهم ثلاثة أجانب، على خليفة الهجوم الإرهابي على مطار أتاتورك الدولي في إسطنبول، وفق ما ذكرت وكالة أنباء دوغان التركية (دي إتش آيه).
ووجهت النيابة العامة إلى المتهمين تهم "الانتساب إلى منظمة إرهابية"، و"تقديم المساعدة للقتل العمد مع سبق الإصرار"، وتم حبسهم في انتظار محاكمتهم.
ويزعم أن المشتبه بهم الرئيسيين أجروا اتصالات هاتفية مع الانتحاريين الثلاثة قبل يوم من الهجمات.
وتم اعتقال المشتبه بهم خلال مداهمات في إسطنبول يوم الخميس الماضي.
واليوم الأحد، ألقي القبض على 14 آخرين، بينهم 11 أجنبياً.
وارتفع عدد القتلى في هجوم الثلاثاء الماضي، الذي يعد الأسوأ في إسطنبول خلال أكثر من عقد من الزمان، إلى 45 في مطلع الأسبوع، فيما بلغ عدد المصابين نحو 240 شخصاً.
وقالت السلطات إن المهاجمين الثلاثة من أوزبكستان وقيرغيزستان وروسيا، ونفذوا ما يبدو هجوماً منسقاً على المطار الذي يعد محطة عبور عالمية كبيرة.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم، الذي تم بأسلحة نارية ومتفجرات، ولكن المسؤولين الأتراك أشاروا بأصابع الاتهام إلى تنظيم داعش.