الامارات 7 - -كشفت مذبحة المطعم البنغالي التي خلفت 20 قتيلاً أجنبياً، والتي سارع داعش إلى تبنيها، حجم التطور السريع الذي عرفه حضور التنظيم الإرهابي في بنغلادش بقيادة الإرهابي الكندي تميم شودوري، زعيم تنظيم "جماعات إسلامي" التنظيم المتطرف في البلاد الذي أعلن مبايعة داعش.
ولم يكن لداعش وجود أو ذكر قبل انشقاق الجماعة الإسلامية، عن التيار المتطرف البنغالي بقيادة أبو إبراهيم الحنيف أو الكندي تميم شودوري، المولود في ويندسور الكندية، والذي عاد إلى بنغلادش ليُهيمن على التنظيم الإرهابي الوطني الجماعة الإسلامية، وينشق عن الحركة المتطرفة البنغالية، قبل مبايعة داعش في أبريل (نيسان) على أعمدة مجلة التنظيم الرسمية دابق التي أعلنت تكليفه بإمارة بنغلادش التابعة لداعش.
وفي حديثه مع المجلة المتطرفة، قال زعيم التنظيم في بنغلاديش إن أولويته تتمثل "في القضاء على الهندوس وديانتهم القذرة، ونحر المستهزئين بالدين، والمرتدين الذين يعيشون في هذه المنطقة".
ولم يكن لداعش وجود أو ذكر قبل انشقاق الجماعة الإسلامية، عن التيار المتطرف البنغالي بقيادة أبو إبراهيم الحنيف أو الكندي تميم شودوري، المولود في ويندسور الكندية، والذي عاد إلى بنغلادش ليُهيمن على التنظيم الإرهابي الوطني الجماعة الإسلامية، وينشق عن الحركة المتطرفة البنغالية، قبل مبايعة داعش في أبريل (نيسان) على أعمدة مجلة التنظيم الرسمية دابق التي أعلنت تكليفه بإمارة بنغلادش التابعة لداعش.
وفي حديثه مع المجلة المتطرفة، قال زعيم التنظيم في بنغلاديش إن أولويته تتمثل "في القضاء على الهندوس وديانتهم القذرة، ونحر المستهزئين بالدين، والمرتدين الذين يعيشون في هذه المنطقة".