الامارات 7 - -أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الجمعة، دعمه الرسمي لهيلاري كلينتون، ويعد الإجراء الذي اتخذه أوباما دليلاً على رغبته حشد الجميع في صف المرشحة الديمقراطية.
وفي مقطع فيديو نشرته المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، على صفحتها الخاصة على تويتر، جاء فيه إشادة أوباما العلنية بصلابة ورجاحة كلينتون والتزامها بالقيم الأمريكية. وتابع أوباما حديثه قائلاً: "أنا معها". وأبدى استعداده في الخروج بحملة خاصة لدعم المرشحة الأمريكية للفوز في سباق الرئاسة والتفوق على منافسها دونالد ترامب.
وجاء تأييد زعيم البيت الأبيض لكلينتون بعد ساعات على لقائه مع منافسها الديمقراطي بيرني ساندرز، كما دعا زعماء الحزب الديمقراطي الأمريكي مرشحهم ساندرز للتوحد ضد الجمهوري دونالد ترامب.
وفي وقت سابق من أمس الخميس، أعلن ساندرز استسلامه في المرحلة الحالية، على أن يستعد للمنافسة من جديد خلال مؤتمر الحزب في فيلاديلفيا، الشهر المقبل.
وتناول أوباما في حديثه الانقسامات الحاصلة في صفوف الحزب الديمقراطي، وعلق قائلاً: "أنا أعرف أن هذه الانتخابات قد تسببت بطريقة أو بأخرى بانقسامات في صفوف الديمقراطيين، لكن الجميع قال الكلام نفسه في 2008". ما يعطي دليلاً على عدم تأثير هذه الانقسامات على نجاح كلينتون بالحصول على دعم كاف من حزبها.
كما صعد أوباما في الأسابيع الأخيرة لهجته ضد المرشح الجمهوري دونالد ترامب، داعياً الأمريكيين إلى رفض لهجته المعادية للمهاجرين، بالإضافة إلى خطته لبناء جدار على الحدود مع المكسيك.
وقال أوباما في حديثه، إنه مستعد للدخول في حملة لدعم المرشحة كلينتون، وذلك في غرين باي ويسكونسن، في 15 يونيو (حزيران).
من جهتها ردت كلينتون على مديح أوباما قائلة إن "تأييد الرئيس العلني لها شرف كبير". وأضافت أنه "على مر السنين استطعنا تجاوز مرحلة التنافس الشرسة إلى مرحلة الصداقة الحقيقية".
وفي مقطع فيديو نشرته المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، على صفحتها الخاصة على تويتر، جاء فيه إشادة أوباما العلنية بصلابة ورجاحة كلينتون والتزامها بالقيم الأمريكية. وتابع أوباما حديثه قائلاً: "أنا معها". وأبدى استعداده في الخروج بحملة خاصة لدعم المرشحة الأمريكية للفوز في سباق الرئاسة والتفوق على منافسها دونالد ترامب.
وجاء تأييد زعيم البيت الأبيض لكلينتون بعد ساعات على لقائه مع منافسها الديمقراطي بيرني ساندرز، كما دعا زعماء الحزب الديمقراطي الأمريكي مرشحهم ساندرز للتوحد ضد الجمهوري دونالد ترامب.
وفي وقت سابق من أمس الخميس، أعلن ساندرز استسلامه في المرحلة الحالية، على أن يستعد للمنافسة من جديد خلال مؤتمر الحزب في فيلاديلفيا، الشهر المقبل.
وتناول أوباما في حديثه الانقسامات الحاصلة في صفوف الحزب الديمقراطي، وعلق قائلاً: "أنا أعرف أن هذه الانتخابات قد تسببت بطريقة أو بأخرى بانقسامات في صفوف الديمقراطيين، لكن الجميع قال الكلام نفسه في 2008". ما يعطي دليلاً على عدم تأثير هذه الانقسامات على نجاح كلينتون بالحصول على دعم كاف من حزبها.
كما صعد أوباما في الأسابيع الأخيرة لهجته ضد المرشح الجمهوري دونالد ترامب، داعياً الأمريكيين إلى رفض لهجته المعادية للمهاجرين، بالإضافة إلى خطته لبناء جدار على الحدود مع المكسيك.
وقال أوباما في حديثه، إنه مستعد للدخول في حملة لدعم المرشحة كلينتون، وذلك في غرين باي ويسكونسن، في 15 يونيو (حزيران).
من جهتها ردت كلينتون على مديح أوباما قائلة إن "تأييد الرئيس العلني لها شرف كبير". وأضافت أنه "على مر السنين استطعنا تجاوز مرحلة التنافس الشرسة إلى مرحلة الصداقة الحقيقية".