الامارات 7 - -تنعى صحيفة "الإمارات7" الزميل الصحفي الكبير على ابراهيم الذي وافته المنية نهار الثلاثاء بعد تعرضه لأزمة صحية شديدة,بحسب ما ذكرت صحيفة الشرق الأوسط الذي كان الفقيد نائب رئيس تحريرها.
ويعتبر علي إبراهيم من الكفاءات الصحفية البارزة، وبدأ مشواره الصحفي في العام 1973 فور تخرجه في كلية العلوم السياسية بالجامعة اللبنانية في بيروت، حيث عمل بوكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية، وتدرج من الشؤون المحلية، إلى الاقتصادية.
كما سبق للراحل علي إبراهيم العمل في صحيفة «البيان» محرراً، ثم مسؤولاً عن القسم الاقتصادي، كما عمل معداً لبرنامج التقرير الاقتصادي الأسبوعي مع انطلاق تلفزيون دبي.
وبعد التحاقه بصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية عام 1990 عمل محرراً اقتصادياً ثم انتقل إلى القسم السياسي، إلى أن أصبح مسؤولاً عنه، كما أن علي إبراهيم من كتاب الرأي في الصحيفة، ومتزوج وله ثلاث بنات.
وقد عبر العديد من كبار الصحفيين والإعلاميين على مواقع التواصل الإجتماعي عن حزنهم نعيا و رثاءا و ذكرا لمتاقب الفقيد..فقد كتب رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط سلمان الدوسري " تنعى أسرة تحرير صحيفة "الشرق الأوسط" وفاة الأستاذ علي إبراهيم رحمه الله، نائب رئيس التحرير الذي وافته المنية اليوم"
وقد كتبت الإعلامية والصحفية الإماراتية منى بوسمرة رئيسة تحرير صحيفة البيان في تغريدة لها على تويتر "ندعوا الله في هذه الأيام المباركة أن يرحم الزميل علي إبراهيم ويعفو عنه #رمضان"
وقد كتب الإعلامي الإماراتي سعيد حمدان مدير عام جائزة الشيخ زايد للكتاب " لا حول ولاقوة الا بالله ،رحم الله الصديق والزميل العزيز ،مسيرة غنية كانت "البيان" احدى محطاتها قبل ان يختمها بالشرق الأوسط"
وكتبت الإعلامية العراقية مينا العريبي مساعد رئيس تحرير الشرق الأوسط "فجعت بخبر وفاة الزميل العزيز علي إبراهيم، نائب رئيس تحرير "الشرق الأوسط".. اللهم ارحمه وصبر أهله.. فقدنا صحافيا قديرا وصديقا"
وقد دعا الصحفي والكاتب الأردني باسم سكجها بالرحمة على روح الفقيد, وعبر عن حزنه قائلاً"من أعزّ أصدقائي أيام "البيان" في دبي... رحمه الله"
ونشر الصحفي والكاتب الأردني مالك العثامنة صورته مع الفقيد معلقاً عليها "بقلب موجوع.. تلقيت قبل قليل الخبر المفجع برحيل الاستاذ الكبير والصديق المعلم علي ابراهيم.. نائب رئيس تحرير الشرق الاوسط في لندن مساء الثلاثاء.
كان قلبا كبيرا يليق بمعلم و استاذ.
لروحه الرحمة..."
بالإضافة للعديد من الإعلاميين والصحفيين من مختلف مناطق العالم..
ويعتبر علي إبراهيم من الكفاءات الصحفية البارزة، وبدأ مشواره الصحفي في العام 1973 فور تخرجه في كلية العلوم السياسية بالجامعة اللبنانية في بيروت، حيث عمل بوكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية، وتدرج من الشؤون المحلية، إلى الاقتصادية.
كما سبق للراحل علي إبراهيم العمل في صحيفة «البيان» محرراً، ثم مسؤولاً عن القسم الاقتصادي، كما عمل معداً لبرنامج التقرير الاقتصادي الأسبوعي مع انطلاق تلفزيون دبي.
وبعد التحاقه بصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية عام 1990 عمل محرراً اقتصادياً ثم انتقل إلى القسم السياسي، إلى أن أصبح مسؤولاً عنه، كما أن علي إبراهيم من كتاب الرأي في الصحيفة، ومتزوج وله ثلاث بنات.
وقد عبر العديد من كبار الصحفيين والإعلاميين على مواقع التواصل الإجتماعي عن حزنهم نعيا و رثاءا و ذكرا لمتاقب الفقيد..فقد كتب رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط سلمان الدوسري " تنعى أسرة تحرير صحيفة "الشرق الأوسط" وفاة الأستاذ علي إبراهيم رحمه الله، نائب رئيس التحرير الذي وافته المنية اليوم"
وقد كتبت الإعلامية والصحفية الإماراتية منى بوسمرة رئيسة تحرير صحيفة البيان في تغريدة لها على تويتر "ندعوا الله في هذه الأيام المباركة أن يرحم الزميل علي إبراهيم ويعفو عنه #رمضان"
وقد كتب الإعلامي الإماراتي سعيد حمدان مدير عام جائزة الشيخ زايد للكتاب " لا حول ولاقوة الا بالله ،رحم الله الصديق والزميل العزيز ،مسيرة غنية كانت "البيان" احدى محطاتها قبل ان يختمها بالشرق الأوسط"
وكتبت الإعلامية العراقية مينا العريبي مساعد رئيس تحرير الشرق الأوسط "فجعت بخبر وفاة الزميل العزيز علي إبراهيم، نائب رئيس تحرير "الشرق الأوسط".. اللهم ارحمه وصبر أهله.. فقدنا صحافيا قديرا وصديقا"
وقد دعا الصحفي والكاتب الأردني باسم سكجها بالرحمة على روح الفقيد, وعبر عن حزنه قائلاً"من أعزّ أصدقائي أيام "البيان" في دبي... رحمه الله"
ونشر الصحفي والكاتب الأردني مالك العثامنة صورته مع الفقيد معلقاً عليها "بقلب موجوع.. تلقيت قبل قليل الخبر المفجع برحيل الاستاذ الكبير والصديق المعلم علي ابراهيم.. نائب رئيس تحرير الشرق الاوسط في لندن مساء الثلاثاء.
كان قلبا كبيرا يليق بمعلم و استاذ.
لروحه الرحمة..."
بالإضافة للعديد من الإعلاميين والصحفيين من مختلف مناطق العالم..