الامارات 7 - ـ الاتحاد
لا يمكن لأي أم أن تكتم شعورها بالصدمة، سواء الإيجابية أو السلبية، عند سماعها نبأ حملها بثلاثة أطفال دفعة واحدة.
ولكنها ستصل إلى حد الذهول حين ترى المعجزة التي حصلت معها بحصولها على ثلاثة أطفال توأم متشابهين في كل شيء جينياً وشكلياً في حالة لا تحدث إلا بين 200 مليون طفل في العالم، بحسب أطباء.
ويعيش الأطفال الثلاثة رومان وروكو وروهان، الآن مع والدتهم ألين، في ليفربول بإنجلترا، وهم بصحة جيدة بعدما أمضوا قرابة 6 أسابيع في العناية المركزة بعد ولادتهم للوقوف على حالتهم الصحية.
وكان الأطباء قد اخذوا عينات من الأم لإجراء اختبار للحمض النووي للتأكد من تطابقها مع أطفالها وهو ما أصاب الأطباء بحالة من الذهول أيضاً بسبب التطابق الرهيب في ما يمكن القول إنه «كل شيء».
وقالت الأم، البالغة من العمر 23 عاماً، إنها كانت تجد صعوبة كبيرة في التفريق بين أبنائها الثلاثة عند ولادتهم، ولكنها الآن بدأت تحدد بعض العلامات لكي تتعرف على كل واحد منهم، موضحة أن أحدهم لديه وحمة بين حاجبيه والثاني أغمق قليلاً من شقيقيه أما الثالث فلديه وحمة على ساقه.
وطبقاً لمؤسسة Multiple Births Foundation فإن مثل هذا النوع من التوائم يسمى «اقترانية زيجوتية» ولا يمكن التفريق بينها إلا من خلال إجراء اختبار الحمض النووي للتأكد من هوية الشخص، وهو ما جرى بالفعل مع السيدة ألين أم الأطفال، حيث تم أخذ عينات منها ومن أطفالها لإجراء اختبار الحمض النووي لإثبات التطابق الوراثي بالفعل، علماً أن لدى ألين طفلة أخرى تبلغ من العمر ثلاث سنوات وتدعى إنديانا.
لا يمكن لأي أم أن تكتم شعورها بالصدمة، سواء الإيجابية أو السلبية، عند سماعها نبأ حملها بثلاثة أطفال دفعة واحدة.
ولكنها ستصل إلى حد الذهول حين ترى المعجزة التي حصلت معها بحصولها على ثلاثة أطفال توأم متشابهين في كل شيء جينياً وشكلياً في حالة لا تحدث إلا بين 200 مليون طفل في العالم، بحسب أطباء.
ويعيش الأطفال الثلاثة رومان وروكو وروهان، الآن مع والدتهم ألين، في ليفربول بإنجلترا، وهم بصحة جيدة بعدما أمضوا قرابة 6 أسابيع في العناية المركزة بعد ولادتهم للوقوف على حالتهم الصحية.
وكان الأطباء قد اخذوا عينات من الأم لإجراء اختبار للحمض النووي للتأكد من تطابقها مع أطفالها وهو ما أصاب الأطباء بحالة من الذهول أيضاً بسبب التطابق الرهيب في ما يمكن القول إنه «كل شيء».
وقالت الأم، البالغة من العمر 23 عاماً، إنها كانت تجد صعوبة كبيرة في التفريق بين أبنائها الثلاثة عند ولادتهم، ولكنها الآن بدأت تحدد بعض العلامات لكي تتعرف على كل واحد منهم، موضحة أن أحدهم لديه وحمة بين حاجبيه والثاني أغمق قليلاً من شقيقيه أما الثالث فلديه وحمة على ساقه.
وطبقاً لمؤسسة Multiple Births Foundation فإن مثل هذا النوع من التوائم يسمى «اقترانية زيجوتية» ولا يمكن التفريق بينها إلا من خلال إجراء اختبار الحمض النووي للتأكد من هوية الشخص، وهو ما جرى بالفعل مع السيدة ألين أم الأطفال، حيث تم أخذ عينات منها ومن أطفالها لإجراء اختبار الحمض النووي لإثبات التطابق الوراثي بالفعل، علماً أن لدى ألين طفلة أخرى تبلغ من العمر ثلاث سنوات وتدعى إنديانا.