الامارات 7 - -أكدت معالي عهود الرومي وزيرة دولة للسعادة أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، يركز على السعادة في بيئة العمل الحكومي، لأن ذلك سيزيد من الإنتاجية ويعزز الأداء.
وأشادت خلال كلمتها في افتتاح منتدى الإعلام العربي، اليوم الأربعاء، بشعار المنتدى «الإعلام.. أبعاد إنسانية»، منوهة بأن السعادة معدية، مدللة على ذلك بالمثل السائد: «جاور السعيد تسعد».
ورحبت الرومي بكافة الجهود الحكومية والخاصة التي تصب في سعادة المجتمع وأفراده، معربة عن سعادتها بالتفاعل الكبير والمبادرات الداعمة لرؤية السعادة، مؤكدة أنه سيكون هناك رئيس تنفيذي للسعادة في كل جهة حكومية في الإمارات.
وقالت: «سيتم إجراء مسح كبير لقياس السعادة في الإمارات، وأن الإمارات دولتنا قامت على سعادة الوطن والمواطن، منذ أيام الأب المؤسس الشيخ زايد، وكل مبادرات قياداتنا تصب في سعادة المجتمع، مؤكدة أن التفاؤل والأمل والإيجابية والسعادة عناصر مهمة لإقامة مجتمعات آمنة ومستقرة ومتطورة وفي منطقتنا هناك أهمية كبيرة لتلك المسائل».
وأضافت الرومي خلال الجلسة التي أدارها الإعلامي فيصل بن حريز: «نريد أن تكون برامج الإمارات للسعادة نموذجاً يحتذى به ، ونسعى لزرع الأمل والسعادة في المنطقة وأن التعصب وغياب التسامح مصدر كل النزاعات».
وتابعت: «ليس هناك وزارة للسعادة - فأنا وزير دولة للسعادة - والسعادة عمل متكامل تقوم به المنظومة الحكومية وهناك أطر ومؤشرات تقيس السعادة، لافتة إلى أن الهدف الأسمى للعمل الحكومي يتمثل في تحقيق السعادة، فالشخص السعيد يعيش أطول بسبع سنوات ومناعته أكبر وإنتاجية الموظف السعيد تبلغ ضعف إنتاجية غيره.
الاتحاد
وأشادت خلال كلمتها في افتتاح منتدى الإعلام العربي، اليوم الأربعاء، بشعار المنتدى «الإعلام.. أبعاد إنسانية»، منوهة بأن السعادة معدية، مدللة على ذلك بالمثل السائد: «جاور السعيد تسعد».
ورحبت الرومي بكافة الجهود الحكومية والخاصة التي تصب في سعادة المجتمع وأفراده، معربة عن سعادتها بالتفاعل الكبير والمبادرات الداعمة لرؤية السعادة، مؤكدة أنه سيكون هناك رئيس تنفيذي للسعادة في كل جهة حكومية في الإمارات.
وقالت: «سيتم إجراء مسح كبير لقياس السعادة في الإمارات، وأن الإمارات دولتنا قامت على سعادة الوطن والمواطن، منذ أيام الأب المؤسس الشيخ زايد، وكل مبادرات قياداتنا تصب في سعادة المجتمع، مؤكدة أن التفاؤل والأمل والإيجابية والسعادة عناصر مهمة لإقامة مجتمعات آمنة ومستقرة ومتطورة وفي منطقتنا هناك أهمية كبيرة لتلك المسائل».
وأضافت الرومي خلال الجلسة التي أدارها الإعلامي فيصل بن حريز: «نريد أن تكون برامج الإمارات للسعادة نموذجاً يحتذى به ، ونسعى لزرع الأمل والسعادة في المنطقة وأن التعصب وغياب التسامح مصدر كل النزاعات».
وتابعت: «ليس هناك وزارة للسعادة - فأنا وزير دولة للسعادة - والسعادة عمل متكامل تقوم به المنظومة الحكومية وهناك أطر ومؤشرات تقيس السعادة، لافتة إلى أن الهدف الأسمى للعمل الحكومي يتمثل في تحقيق السعادة، فالشخص السعيد يعيش أطول بسبع سنوات ومناعته أكبر وإنتاجية الموظف السعيد تبلغ ضعف إنتاجية غيره.
الاتحاد