الامارات 7 - أعلنت جمعية الناشرين الإماراتيين، عن اختيار المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة " كلمات للنشر "، الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيساً فخرياً للجمعية، تقديراً لجهودها في تطوير صناعة النشر بدولة الإمارات، ودورها في تأسيس الجمعية، وتوفير الدعم والرعاية اللازمين لها، من أجل تقديم خدماتها للناشرين بالدولة.
وكانت الشيخة بدور القاسمي، قد بادرت إلى تأسيس جمعية الناشرين الإماراتيين عام ،2009 ونجحت تحت قيادتها في الحصول على العضوية الكاملة بالاتحاد الدولي للناشرين عام 2012، إلى جانب اثبات نفسها كصوت رائد لنمو وتطور صناعة النشر في الإمارات، ودول مجلس التعاون الخليجي، ومنطقة الشرق الأوسط.
كما انتخبت الجمعية العمومية للاتحاد الدولي للناشرين، في شهر أكتوبر(تشرين الأول) الماضي، الشيخة بدور القاسمي عضواً في اللجنة التنفيذية للاتحاد، وهي أول امرأة عربية تنتخب لهذا المنصب، وذلك اعترافاً بدورها في دعم وتطوير صناعة النشر، محلياً وعربياً وتقديراً لمبادراتها الثقافية، لتعزيز القراءة في المجتمع الإماراتي، وتطوير كتاب الطفل محلياً وإقليمياً، إلى جانب اهتمامها المتواصل بالناشرين، وتقديم الدعم اللازم لهم لتنمية أعمالهم.
وأعربت القاسمي عن سعادتها باختيارها رئيساً فخرياً لجمعية الناشرين الإماراتيين، وقالت "منذ تأسيسي لجمعية الناشرين الإماراتيين، وأنا أتفاءل خيراً بمستقبل صناعة النشر على مستوى دولة الإمارات والمنطقة، وقد ساهمت الجمعية خلال السنوات الخمس الماضية، في تطوير القطاع، وتمكين الناشرين إلى جانب دورها في استقطاب المزيد من الشباب الإماراتي، للدخول في صناعة النشر، واتخاذها منطلقاً للإبداع ومهنة للمستقبل".
وأشارت القاسمي إلى أن "دولة الإمارات أصبحت من الدول الرائدة في صناعة النشر، بفضل دعم ورؤية القيادة الحكيمة الهادفة إلى تعزيز ريادة الدولة، في مختلف المجالات، ما أسهم بتوفير التسهيلات اللازمة لتأسيس العديد من دور النشر، وزاد من الإقبال على الكتاب، وهو الأمر الذي سيعود بالفائدة على العمل الثقافي ليس في المنطقة، فحسب وإنما في أنحاء العالم كافة، مؤكدة أن دولة الإمارات تمتلك المقومات التي تؤهلها، لتكون بمصاف الدول الأولى عالمياً في صناعة النشر".
ومن جانبه عبّر رئيس جمعية الناشرين الإماراتيين، جمال الشحي، عن فخر الجمعية باختيار الشيخة بدور القاسمي رئيساً فخرياً لها، لما بذلته من جهد متواصل في إنشائها ودعمها، وتمكنيها من تحقيق الكثير من الإنجازات على مدار السنوات الخمس الماضية، حيث أسهمت في تمكين الجمعية من الحصول على عضوية الاتحاد الدولي للناشرين خلال فترة وجيزة، والدفع باتجاه توسيع عضوية الناشرين بالجمعية، إضافة إلى إطلاقها للكثير من المبادرات الثقافية الداعمة لصناعة النشر .
المصدر:وام/24
وكانت الشيخة بدور القاسمي، قد بادرت إلى تأسيس جمعية الناشرين الإماراتيين عام ،2009 ونجحت تحت قيادتها في الحصول على العضوية الكاملة بالاتحاد الدولي للناشرين عام 2012، إلى جانب اثبات نفسها كصوت رائد لنمو وتطور صناعة النشر في الإمارات، ودول مجلس التعاون الخليجي، ومنطقة الشرق الأوسط.
كما انتخبت الجمعية العمومية للاتحاد الدولي للناشرين، في شهر أكتوبر(تشرين الأول) الماضي، الشيخة بدور القاسمي عضواً في اللجنة التنفيذية للاتحاد، وهي أول امرأة عربية تنتخب لهذا المنصب، وذلك اعترافاً بدورها في دعم وتطوير صناعة النشر، محلياً وعربياً وتقديراً لمبادراتها الثقافية، لتعزيز القراءة في المجتمع الإماراتي، وتطوير كتاب الطفل محلياً وإقليمياً، إلى جانب اهتمامها المتواصل بالناشرين، وتقديم الدعم اللازم لهم لتنمية أعمالهم.
وأعربت القاسمي عن سعادتها باختيارها رئيساً فخرياً لجمعية الناشرين الإماراتيين، وقالت "منذ تأسيسي لجمعية الناشرين الإماراتيين، وأنا أتفاءل خيراً بمستقبل صناعة النشر على مستوى دولة الإمارات والمنطقة، وقد ساهمت الجمعية خلال السنوات الخمس الماضية، في تطوير القطاع، وتمكين الناشرين إلى جانب دورها في استقطاب المزيد من الشباب الإماراتي، للدخول في صناعة النشر، واتخاذها منطلقاً للإبداع ومهنة للمستقبل".
وأشارت القاسمي إلى أن "دولة الإمارات أصبحت من الدول الرائدة في صناعة النشر، بفضل دعم ورؤية القيادة الحكيمة الهادفة إلى تعزيز ريادة الدولة، في مختلف المجالات، ما أسهم بتوفير التسهيلات اللازمة لتأسيس العديد من دور النشر، وزاد من الإقبال على الكتاب، وهو الأمر الذي سيعود بالفائدة على العمل الثقافي ليس في المنطقة، فحسب وإنما في أنحاء العالم كافة، مؤكدة أن دولة الإمارات تمتلك المقومات التي تؤهلها، لتكون بمصاف الدول الأولى عالمياً في صناعة النشر".
ومن جانبه عبّر رئيس جمعية الناشرين الإماراتيين، جمال الشحي، عن فخر الجمعية باختيار الشيخة بدور القاسمي رئيساً فخرياً لها، لما بذلته من جهد متواصل في إنشائها ودعمها، وتمكنيها من تحقيق الكثير من الإنجازات على مدار السنوات الخمس الماضية، حيث أسهمت في تمكين الجمعية من الحصول على عضوية الاتحاد الدولي للناشرين خلال فترة وجيزة، والدفع باتجاه توسيع عضوية الناشرين بالجمعية، إضافة إلى إطلاقها للكثير من المبادرات الثقافية الداعمة لصناعة النشر .
المصدر:وام/24