الامارات 7 - وعد رئيس الحكومة الفرنسي، مانويل فالس، في تصريح تلفزيوني لقناة "بي اف ام تي في"، الإثنين، بإجراءات جديدة أكثر تشدداً لتأمين البلاد ضد الإرهاب، على حدّ قوله.
وأعلن فالس مجموعة من التوجهات التي ستميز العمل الأمني في فرنسا، بعد النقائص المسجلة والتي كشفتها العمليات الإرهابية، وقال فالس إن خطة الطوارئ "فيجي بايرت" ستظل عند أعلى مستوى إنذار، وأن الحكومة قررت تعزيز الخطة بنشر 2000 عسكري إضافي، في انتظار 6 آلاف آخرين سيقع نشرهم في الأيام القليلة القادمة، لتعزيز قوات الشرطة والجندرمة.
عزل المتشددين ومراقبة الانترنت
وأعرب المسؤول الفرنسي، عن يقينه بأن الرهان الحقيقي يتمثل في تعزيز الإجراءات الاحترازية التي يجب إقرارها بدعم العمل الاستخباراتي والرقابة الأمنية للشبكات الإرهابية، وأعلن في هذا السياق، نية حكومته معالجة النقائص الكثيرة التي ظهرت بمناسبة الهجمة الإرهابية، قائلاً، لا بدّ من رد استثنائي على ما حصل، وذلك بتعزيز وتحسين "أنظمة التنصت" والمتابعة على شبكة الانترنت، وتعميم العمل بـ"عزل المتشددين الإسلاميين في السجون" ومضاعفة الموارد والإمكانيات المادية والبشرية "لمراقبة الشبكات المتطرفة الجهادية".
توعية
وأعلن فالس، أيضاً عن إطلاق برامج جديدة للتوعية والتحسيس في المدارس ومؤسسات التعليم، لمقاومة ومكافحة العنصرية ومعاداة السامية وإشاعة قيم الجمهورية واحترام الآخرين والعيش المشترك، بمقاومة الأفكار المتشددة والمتطرفة في كل الميادين والقطاعات.
وقال فالس: "لا أقبل في بلدي فرنسا، أن يمثل إرهابيو شارلي إبدو والمتجر اليهودي، نموذجاً يُحتذى به من قبل الشباب الفرنسي".
المصدر:24
وأعلن فالس مجموعة من التوجهات التي ستميز العمل الأمني في فرنسا، بعد النقائص المسجلة والتي كشفتها العمليات الإرهابية، وقال فالس إن خطة الطوارئ "فيجي بايرت" ستظل عند أعلى مستوى إنذار، وأن الحكومة قررت تعزيز الخطة بنشر 2000 عسكري إضافي، في انتظار 6 آلاف آخرين سيقع نشرهم في الأيام القليلة القادمة، لتعزيز قوات الشرطة والجندرمة.
عزل المتشددين ومراقبة الانترنت
وأعرب المسؤول الفرنسي، عن يقينه بأن الرهان الحقيقي يتمثل في تعزيز الإجراءات الاحترازية التي يجب إقرارها بدعم العمل الاستخباراتي والرقابة الأمنية للشبكات الإرهابية، وأعلن في هذا السياق، نية حكومته معالجة النقائص الكثيرة التي ظهرت بمناسبة الهجمة الإرهابية، قائلاً، لا بدّ من رد استثنائي على ما حصل، وذلك بتعزيز وتحسين "أنظمة التنصت" والمتابعة على شبكة الانترنت، وتعميم العمل بـ"عزل المتشددين الإسلاميين في السجون" ومضاعفة الموارد والإمكانيات المادية والبشرية "لمراقبة الشبكات المتطرفة الجهادية".
توعية
وأعلن فالس، أيضاً عن إطلاق برامج جديدة للتوعية والتحسيس في المدارس ومؤسسات التعليم، لمقاومة ومكافحة العنصرية ومعاداة السامية وإشاعة قيم الجمهورية واحترام الآخرين والعيش المشترك، بمقاومة الأفكار المتشددة والمتطرفة في كل الميادين والقطاعات.
وقال فالس: "لا أقبل في بلدي فرنسا، أن يمثل إرهابيو شارلي إبدو والمتجر اليهودي، نموذجاً يُحتذى به من قبل الشباب الفرنسي".
المصدر:24