الامارات 7 - -رغم أن عدداً من العلامات الرائدة، تمكنت من حفر أسماء سياراتها بحروف من ذهب، فإن هناك أسماء تجارية بالكاد سمع عنها عشاق السيارات، لم تتمكن من رؤية النور، ولم تتمكن الشركات المنتجة لها رغم شهرتها، من فتح خطوط إنتاج خاصة بها، لظروف غير معلنة، حيث ظلت حبيسة النسخ التجريبية أو النماذج التي لا تصلح للسير على الطرقات، ولا يمكن بيعها سوى كهياكل تذكارية، وتالياً عدد منها:
غزال السعودية
تم إنتاج السيارة كنموذج فقط نهاية عام 2010، حيث قدر القائمون على المشروع، رأس مال لإنتاجها يصل إلى 100 مليون ريال، للتمكن من دخول سوق صناعة السيارات العالمي. وتم عرضها كأول سيارة عربية سعودية، في معرض جنيف الدولي، حيث لاقت إعجاب رواد المعرض، ورغم ذلك أكد متحدث رسمي باسم جامعة الملك سعود، أن غزال 1 كانت مجرد مشروع بحثي طلابي فقط، لا مكان له في الواقع.
سيتروين جي تي
ظهرت للمرة الأولى في معرض باريس للسيارات 2008. واعتمدت السيارة الاختبارية، على محرك V8 سعة 5,4 لتر من شركة فورد، يعمل إلى جانب أربعة محركات كهربائية لتبلغ قوة السيارة بالكامل 793 حصاناً. ورغم تأكيد الشركة الفرنسية أن سياراتها الرياضية الخارقة سترى النور، فإن المشروع توقف عام 2010 من دون تحديد الأسباب.
كرايسلر إم إي 4-12
من السيارات فائقة القوة ضمن محرك وسطي، والتي ظهرت النسخة الكوبيه الأولى منها عام 2004. وجاء نموذج السيارة بمحرك مكون من 12 أسطوانة، قادر على توليد قوة هائلة تصل إلى 850 حصاناً. ولظروف غير معروفة لم ترَ السيارة الفائقة طريقها إلى النور.
لامبورجيني استيريون
إل بي 910-4
تعد أولى سيارات الشركة الإيطالية الهجينة، التي تم الكشف عنها عام 2014 خلال معرض باريس الدولي للسيارات. وتوقع لها أن تكون أشرس منافس لسيارات ماكلارين بي 1، وبورش 918 سبايدر ولي فيراري، إلا أنه لم يتم إنتاجها، واكتفت الشركة بإبقائها نموذجاً لسياراتها الرياضية الفائقة القوة.
تي في آر سيربيرا سبيد 12
قدمت شركة تي في آر البريطانية عام 1997، نسخة حصرية فائقة القوة باسم «بروجيت 7/12»، تمتعت بمحرك كبير جداً وصل إلى 7,7 لتر، قادر على توليد قوة هائلة، جعل منها سيارة ممنوعة قانوناً، ما أدى إلى إلغاء تصنيعها.
مرسيدس سي 111
هي إحدى سيارات الشركة الألمانية العريقة التجريبية الكثيرة، ورغم أن هذه النسخة خضعت للكثير من التطوير والاختبارات وتجارب القيادة، فإن «مرسيدس» لم تطرحها في الأسواق وأوقفت إنتاجها رسمياً.
كاديلاك سيين
شبهت هذه النسخة الأميركية التي تم إيقافها من دون إبداء السبب، بطائرة الشبح المقاتلة، حيث تم تصنيعها بالكامل من ألياف الكربون المركب ذات الوزن الخفيف والقوي، وتم تزويدها بأحدث التقنيات. وجاءت بمحرك 7,5 لتر من 12 أسطوانة وبناقل حركة من ست سرعات.
فولكس فاجن دبليو 12
تعرف بالاسم «نادرو»، حيث بدأ إنتاجها كنسخة تجريبية عام 1997، كنموذج «كوبيه»، ولأسباب غير معروفة تم إيقافها، وتخلت شركة هوندا عن خطط الإنتاج، ولم يتم تصنيع السيارة. وبقيت متوافرة فقط على أغلب ألعاب الفيديو الخاصة بالسيارات.
هوندا إتش إس في 010:
كان من المفترض أن تصبح النسخة الجديدة من سيارة إن إس إكس في أواخر العقد الماضي، لكن حدثت موجة الركود الاقتصادي حول العالم، ما دفع مسؤولي الشركة إلى صرف النظر عن إنتاجها، وتعد السيارة من سيارات السباق، ويمكن لعشاق ألعاب الفيديو خصوصاً لعبة «جران توريزمو» الحصرية على منصات «بلاي ستيشن»، تجربة السيارة في اللعبة.
غزال السعودية
تم إنتاج السيارة كنموذج فقط نهاية عام 2010، حيث قدر القائمون على المشروع، رأس مال لإنتاجها يصل إلى 100 مليون ريال، للتمكن من دخول سوق صناعة السيارات العالمي. وتم عرضها كأول سيارة عربية سعودية، في معرض جنيف الدولي، حيث لاقت إعجاب رواد المعرض، ورغم ذلك أكد متحدث رسمي باسم جامعة الملك سعود، أن غزال 1 كانت مجرد مشروع بحثي طلابي فقط، لا مكان له في الواقع.
سيتروين جي تي
ظهرت للمرة الأولى في معرض باريس للسيارات 2008. واعتمدت السيارة الاختبارية، على محرك V8 سعة 5,4 لتر من شركة فورد، يعمل إلى جانب أربعة محركات كهربائية لتبلغ قوة السيارة بالكامل 793 حصاناً. ورغم تأكيد الشركة الفرنسية أن سياراتها الرياضية الخارقة سترى النور، فإن المشروع توقف عام 2010 من دون تحديد الأسباب.
كرايسلر إم إي 4-12
من السيارات فائقة القوة ضمن محرك وسطي، والتي ظهرت النسخة الكوبيه الأولى منها عام 2004. وجاء نموذج السيارة بمحرك مكون من 12 أسطوانة، قادر على توليد قوة هائلة تصل إلى 850 حصاناً. ولظروف غير معروفة لم ترَ السيارة الفائقة طريقها إلى النور.
لامبورجيني استيريون
إل بي 910-4
تعد أولى سيارات الشركة الإيطالية الهجينة، التي تم الكشف عنها عام 2014 خلال معرض باريس الدولي للسيارات. وتوقع لها أن تكون أشرس منافس لسيارات ماكلارين بي 1، وبورش 918 سبايدر ولي فيراري، إلا أنه لم يتم إنتاجها، واكتفت الشركة بإبقائها نموذجاً لسياراتها الرياضية الفائقة القوة.
تي في آر سيربيرا سبيد 12
قدمت شركة تي في آر البريطانية عام 1997، نسخة حصرية فائقة القوة باسم «بروجيت 7/12»، تمتعت بمحرك كبير جداً وصل إلى 7,7 لتر، قادر على توليد قوة هائلة، جعل منها سيارة ممنوعة قانوناً، ما أدى إلى إلغاء تصنيعها.
مرسيدس سي 111
هي إحدى سيارات الشركة الألمانية العريقة التجريبية الكثيرة، ورغم أن هذه النسخة خضعت للكثير من التطوير والاختبارات وتجارب القيادة، فإن «مرسيدس» لم تطرحها في الأسواق وأوقفت إنتاجها رسمياً.
كاديلاك سيين
شبهت هذه النسخة الأميركية التي تم إيقافها من دون إبداء السبب، بطائرة الشبح المقاتلة، حيث تم تصنيعها بالكامل من ألياف الكربون المركب ذات الوزن الخفيف والقوي، وتم تزويدها بأحدث التقنيات. وجاءت بمحرك 7,5 لتر من 12 أسطوانة وبناقل حركة من ست سرعات.
فولكس فاجن دبليو 12
تعرف بالاسم «نادرو»، حيث بدأ إنتاجها كنسخة تجريبية عام 1997، كنموذج «كوبيه»، ولأسباب غير معروفة تم إيقافها، وتخلت شركة هوندا عن خطط الإنتاج، ولم يتم تصنيع السيارة. وبقيت متوافرة فقط على أغلب ألعاب الفيديو الخاصة بالسيارات.
هوندا إتش إس في 010:
كان من المفترض أن تصبح النسخة الجديدة من سيارة إن إس إكس في أواخر العقد الماضي، لكن حدثت موجة الركود الاقتصادي حول العالم، ما دفع مسؤولي الشركة إلى صرف النظر عن إنتاجها، وتعد السيارة من سيارات السباق، ويمكن لعشاق ألعاب الفيديو خصوصاً لعبة «جران توريزمو» الحصرية على منصات «بلاي ستيشن»، تجربة السيارة في اللعبة.