الامارات 7 - - أ ف ب
نشرت صحيفة أمريكية قصة وهمية على صفحتها الأولى، لما ستبدو عليه الحال في حال فوز الجمهوري دونالد ترامب بالرئاسة، منددة برؤيته "المقلقة للغاية وغير الأمريكية".
وعنونت صحيفة "ذي بوسطن غلوب" مقالها "بدء عمليات الترحيل، دونالد ترامب يدعو إلى زيادة تكثيف ضوابط الهجرة والجمارك 3 أضعاف، استمرار أعمال الشغب".
ونشرت الصحيفة المقال على صفحتها الأولى، مرفقاً بمقال ينتقد حملة ترامب بشكل لاذع، داعية إلى معارضتها "بشكل كثيف وفاعل".
ويأتي نشر المقال قبل 3 أشهر من تسمية مؤتمر الحزب الجمهوري مرشحه للرئاسة، مع تزايد التوقعات حول ما يمكن أن يفعله ترامب في حال دخوله البيت الأبيض.
واشتملت الصفحة على العديد من المقالات بينها واحد عن رفض الجنود الأمريكيين تنفيذ أوامر بقتل عائلات مقاتلي تنظيم داعش، وآخر عن الكونغرس الذي يصادق على قانون يستهدف الصحافة في ظل هيمنة الجمهوريين عليه.
ويتحدث مقال آخر عن أزمة دبلوماسية مع الصين، تسبب بها ترامب بعد أن أطلق على كلبه اسم السيدة الأولى في الصين بينغ ليوان.
ونقل عنه المقال الافتراضي قوله "لا أعلم لماذا غضبت، أنا أحب الكلاب اللطيفة وأحب النساء".
وفي أسفل الصفحة ملاحظة للمحررين تحذر القراء مفادها "ما تقرأونه في هذه الصفحة، هو ما يمكن أن يحدث في حال تمكن المرشح الجمهوري الأوفر حظاً من تطبيق أفكاره".
ويدعو مقال مرفق الجمهوريين إلى معارضة ترامب، قائلاً "أن رؤية دونالد ترامب لمستقبل أمتنا مقلق للغاية وغير أمريكي بتاتاً"، ومحذراً من أن ترامب يمكن أن يكون واحداً من "قادة العالم الديماغوجيين" المقبلين.
وجاء في المقال أن الصفحة الأولى الساخرة هي "تطبيق لكلمات الرجل، ورؤيته لأمريكا هي مرعبة في الحقيقة كما هي مرعبة على الورق".
ودعت الصحيفة القادة الجمهوريين إلى اختيار مرشح بديل، مثل رئيس مجلس النواب بول راين، أو رجل الأعمال وحاكم ماساشوستس السابق ميت رومني.
نشرت صحيفة أمريكية قصة وهمية على صفحتها الأولى، لما ستبدو عليه الحال في حال فوز الجمهوري دونالد ترامب بالرئاسة، منددة برؤيته "المقلقة للغاية وغير الأمريكية".
وعنونت صحيفة "ذي بوسطن غلوب" مقالها "بدء عمليات الترحيل، دونالد ترامب يدعو إلى زيادة تكثيف ضوابط الهجرة والجمارك 3 أضعاف، استمرار أعمال الشغب".
ونشرت الصحيفة المقال على صفحتها الأولى، مرفقاً بمقال ينتقد حملة ترامب بشكل لاذع، داعية إلى معارضتها "بشكل كثيف وفاعل".
ويأتي نشر المقال قبل 3 أشهر من تسمية مؤتمر الحزب الجمهوري مرشحه للرئاسة، مع تزايد التوقعات حول ما يمكن أن يفعله ترامب في حال دخوله البيت الأبيض.
واشتملت الصفحة على العديد من المقالات بينها واحد عن رفض الجنود الأمريكيين تنفيذ أوامر بقتل عائلات مقاتلي تنظيم داعش، وآخر عن الكونغرس الذي يصادق على قانون يستهدف الصحافة في ظل هيمنة الجمهوريين عليه.
ويتحدث مقال آخر عن أزمة دبلوماسية مع الصين، تسبب بها ترامب بعد أن أطلق على كلبه اسم السيدة الأولى في الصين بينغ ليوان.
ونقل عنه المقال الافتراضي قوله "لا أعلم لماذا غضبت، أنا أحب الكلاب اللطيفة وأحب النساء".
وفي أسفل الصفحة ملاحظة للمحررين تحذر القراء مفادها "ما تقرأونه في هذه الصفحة، هو ما يمكن أن يحدث في حال تمكن المرشح الجمهوري الأوفر حظاً من تطبيق أفكاره".
ويدعو مقال مرفق الجمهوريين إلى معارضة ترامب، قائلاً "أن رؤية دونالد ترامب لمستقبل أمتنا مقلق للغاية وغير أمريكي بتاتاً"، ومحذراً من أن ترامب يمكن أن يكون واحداً من "قادة العالم الديماغوجيين" المقبلين.
وجاء في المقال أن الصفحة الأولى الساخرة هي "تطبيق لكلمات الرجل، ورؤيته لأمريكا هي مرعبة في الحقيقة كما هي مرعبة على الورق".
ودعت الصحيفة القادة الجمهوريين إلى اختيار مرشح بديل، مثل رئيس مجلس النواب بول راين، أو رجل الأعمال وحاكم ماساشوستس السابق ميت رومني.