الامارات 7 - تشارك هيئة كهرباء ومياه دبي كشريك إستراتيجي في فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي 2025 الذي، تنظِّمه مؤسسة دبي للمستقبل ومركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي من 21 إلى 25 أبريل الجاري.
وتستعرض الهيئة خلال مشاركتها في الأسبوع أبرز مبادراتها ومشاريعها الخاصة بالذكاء الاصطناعي، وعلى رأسها خارطة الطريق الإستراتيجية التي أطلقتها الهيئة هذا العام، وتهدف من خلالها إلى أن تصبح أول مؤسسة خدماتية قائمة على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في جميع عملياتها الأساسية.
كما تسلط الهيئة الضوء على تبنيها لتقنية وكلاء استخدام الحاسوب بالذكاء الاصطناعي، ووكلاء الذكاء الاصطناعي ومن أبرزها موظف الهيئة الافتراضي "رماس" المدعوم بالذكاء الاصطناعي وتقنية “تشات جي بي تي”.
كما تشارك الهيئة في "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" في منطقة 2071، حيث تستعرض إستراتيجيتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي وخطتها لإدارة التغيير الخاصة بالذكاء الاصطناعي وأبرز مبادراتها وحلولها وأدواتها المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
وتشارك أيضاً في عدد من الجلسات التفاعلية، حيث يتم استعراض سبل التعاون بين شركة "مورو"، إحدى شركات "ديوا الرقمية"، الذراع الرقمي لهيئة كهرباء ومياه دبي، والشركاء الإستراتيجيين لتعزيز الحلول الذكية المستدامة التي تلبي احتياجات المجتمع وتدعم التنمية المستدامة.
علاوةً على ذلك، تشارك أكاديمية هيئة كهرباء ومياه دبي في فعالية "أسبوع الذكاء الاصطناعي للمدارس"، التي تُقام على هامش أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي.
وتهدف هذه الفعالية إلى تعريف الطلاب والمعلمين بمفاهيم وأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتمكنهم من اكتساب المهارات الأساسية في مجال الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الابتكار، وإعداد شباب دبي لقيادة مستقبل قائم على الذكاء الاصطناعي.
وشارك معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، وعدد من مسؤولي الهيئة في الدورة الثانية من "خلوة الذكاء الاصطناعي" في متحف المستقبل، والتي تجمع نخبة من القادة العالميين وصناع القرار وشركات التكنولوجيا وخبراء الذكاء الاصطناعي من القطاعين الحكومي والخاص لمناقشة سبل تسريع تبني تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات الأساسية وذات الأولوية.
وركزت الجلسات النقاشية هذا العام على أربعة محاور رئيسية: "البنية التحتية الرقمية للذكاء الاصطناعي"، و"أطر الحوكمة والسياسات والبيانات"، و"النمو الاقتصادي القائم على الذكاء الاصطناعي"، و"التعليم والمواهب والهوية الثقافية".
وتسعى هذه النقاشات إلى تحديد السياسات والتشريعات الأكثر أهميةً التي تحتاج إلى تحديث، واستكشاف الفرص السانحة التي تتيحها تطبيقات الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تعزيز آثارها الإيجابية والتنموية في القطاعات الحيوية، ودعم المواهب المحلية وبناء البنية التحتية الرقمية اللازمة.
وقال معالي سعيد محمد الطاير: "انسجاماً مع الرؤية الاستشرافية لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي لترسيخ مكانة دبي في صدارة مدن العالم الأفضل جاهزية للمستقبل، نعمل على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في شبكات الإنتاج والنقل والتوزيع للطاقة والمياه بما يعزز الإنتاجية والكفاءة، ويدعم خارطة الطريق الإستراتيجية لتصبح هيئة كهرباء ومياه دبي أول مؤسسة خدماتية على مستوى العالم قائمة على الذكاء الاصطناعي.
وأشار معاليه إلى جاهزية البنية التحتية القوية لشبكة الكهرباء والمياه، حيث إن الهيئة الأولى عالمياً في 12 مؤشر أداء رئيسي في صلب مجال عملها.
وتستعرض الهيئة خلال مشاركتها في الأسبوع أبرز مبادراتها ومشاريعها الخاصة بالذكاء الاصطناعي، وعلى رأسها خارطة الطريق الإستراتيجية التي أطلقتها الهيئة هذا العام، وتهدف من خلالها إلى أن تصبح أول مؤسسة خدماتية قائمة على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في جميع عملياتها الأساسية.
كما تسلط الهيئة الضوء على تبنيها لتقنية وكلاء استخدام الحاسوب بالذكاء الاصطناعي، ووكلاء الذكاء الاصطناعي ومن أبرزها موظف الهيئة الافتراضي "رماس" المدعوم بالذكاء الاصطناعي وتقنية “تشات جي بي تي”.
كما تشارك الهيئة في "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" في منطقة 2071، حيث تستعرض إستراتيجيتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي وخطتها لإدارة التغيير الخاصة بالذكاء الاصطناعي وأبرز مبادراتها وحلولها وأدواتها المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
وتشارك أيضاً في عدد من الجلسات التفاعلية، حيث يتم استعراض سبل التعاون بين شركة "مورو"، إحدى شركات "ديوا الرقمية"، الذراع الرقمي لهيئة كهرباء ومياه دبي، والشركاء الإستراتيجيين لتعزيز الحلول الذكية المستدامة التي تلبي احتياجات المجتمع وتدعم التنمية المستدامة.
علاوةً على ذلك، تشارك أكاديمية هيئة كهرباء ومياه دبي في فعالية "أسبوع الذكاء الاصطناعي للمدارس"، التي تُقام على هامش أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي.
وتهدف هذه الفعالية إلى تعريف الطلاب والمعلمين بمفاهيم وأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتمكنهم من اكتساب المهارات الأساسية في مجال الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الابتكار، وإعداد شباب دبي لقيادة مستقبل قائم على الذكاء الاصطناعي.
وشارك معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، وعدد من مسؤولي الهيئة في الدورة الثانية من "خلوة الذكاء الاصطناعي" في متحف المستقبل، والتي تجمع نخبة من القادة العالميين وصناع القرار وشركات التكنولوجيا وخبراء الذكاء الاصطناعي من القطاعين الحكومي والخاص لمناقشة سبل تسريع تبني تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات الأساسية وذات الأولوية.
وركزت الجلسات النقاشية هذا العام على أربعة محاور رئيسية: "البنية التحتية الرقمية للذكاء الاصطناعي"، و"أطر الحوكمة والسياسات والبيانات"، و"النمو الاقتصادي القائم على الذكاء الاصطناعي"، و"التعليم والمواهب والهوية الثقافية".
وتسعى هذه النقاشات إلى تحديد السياسات والتشريعات الأكثر أهميةً التي تحتاج إلى تحديث، واستكشاف الفرص السانحة التي تتيحها تطبيقات الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تعزيز آثارها الإيجابية والتنموية في القطاعات الحيوية، ودعم المواهب المحلية وبناء البنية التحتية الرقمية اللازمة.
وقال معالي سعيد محمد الطاير: "انسجاماً مع الرؤية الاستشرافية لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي لترسيخ مكانة دبي في صدارة مدن العالم الأفضل جاهزية للمستقبل، نعمل على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في شبكات الإنتاج والنقل والتوزيع للطاقة والمياه بما يعزز الإنتاجية والكفاءة، ويدعم خارطة الطريق الإستراتيجية لتصبح هيئة كهرباء ومياه دبي أول مؤسسة خدماتية على مستوى العالم قائمة على الذكاء الاصطناعي.
وأشار معاليه إلى جاهزية البنية التحتية القوية لشبكة الكهرباء والمياه، حيث إن الهيئة الأولى عالمياً في 12 مؤشر أداء رئيسي في صلب مجال عملها.