الامارات 7 - يواصل اتحاد الإمارات للرياضة للجميع، العمل على إبراز دوره في نشر الرياضة بين أفراد المجتمع، وجعلها أسلوب حياة ينعكس بالإيجاب على صحتهم، ويسهم بشكل كبير في إيجاد بيئة صحية إيجابية للجميع.
وشهدت المدّة الماضية إعلان الاتحاد العديد من المبادرات والأنشطة النوعية التي تسهم بشكل كبير في تعزيز دور الرياضة، مثل اعتماد "رياضات اليوجا" والانضمام إلى الاتحاد الآسيوي، ووضع خطط لنشرها، واستقطاب المواهب، وتحفيز أفراد المجتمع على ممارستها، نظراً لتأثيرها الإيجابي على الصحة النفسية.
وأطلق الاتحاد العام الماضي أول دوري للألعاب التراثية الإماراتية، على مدار 7 أسابيع، بهدف إحياء الألعاب التراثية الإماراتية، بمعدل أسبوع لكل إمارة بداية من الفجيرة وانتهاء بأبوظبي.
وأعلن الاتحاد في وقت سابق تنظيم العديد من الفعاليات الرياضية النوعية من أبرزها بطولة "تحدي قمم الإمارات"، وتحدي "قمم الخليج"، ومشروع "قمة تمكين المرأة"، و"البطولة الوطنية المفتوحة للجري الجبلي".
وإدراكا لأهمية التفاعل المؤثر مع مبادرة "عام المجتمع"، التي أطلقتها القيادة الرشيدة لعام 2025، نظم الاتحاد منتدى الإمارات للرياضة المجتمعية الذي شهد حضورا واسعا من الخبراء والمسؤولين في المنطقة، وطرح العديد من المبادرات المهمة، وخرج بالكثير من التوصيات التي سيكون لها أثر كبير في المرحلة المقبلة.
ونظم الاتحاد المهرجان الخليجي للرياضة للجميع بدورته الـ5، بمشاركة خليجية متميزة، تعزيزاً لشعار "الرياضة في أحضان الطبيعة"، وشملت فعالياته مجموعة من الأنشطة التي ركزت على مفهوم المواءمة بين الرياضة والبيئة.
وأشهر الاتحاد في بدايته عام 2004 بقرار من الهيئة العامة للرياضة حينها، ليكون لجنة تختص بإدارة الشؤون والأمور المتعلقة بالرياضة للجميع في الدولة، ثم تحول من لجنة إلى اتحاد في عام 2016، ليبدأ مسيرته نحو إرساء ثقافة رياضية صحية لدى فئات وأفراد المجتمع الإماراتي، وفق رؤية تنطوي على الرغبة في بناء مجتمع صحي، يؤمن بأهمية ودور الرياضية.
ويهدف الاتحاد إلى توفير بيئة صحية وتلاحم مجتمعي عبر تنفيذ أنشطة وفعاليات ومبادرات رياضية طوال العالم في إمارات الدولة ولجميع الفئات العمرية والجنسيات، بالإضافة إلى التأكيد على مفهوم الرياضة للجميع ونشرها لأفراد المجتمع كافة.
ويعمل الاتحاد على زيادة عدد ممارسي الأنشطة البدنية لكل الأعمار من الجنسين، ودعم وتشجيع البرامج والأنشطة الرياضية للجميع، وتوفير الوسائل والإمكانات لممارسة الرياضة للجميع.
وقال سعيد العاجل النائب الأول لرئيس اتحاد الإمارات للرياضة للجميع، إن الاتحاد يهدف إلى زيادة الفعاليات الرياضية المجتمعية النوعية التي من شأنها تحقيق أهدافه وخططه الطموحة لجعل الرياضة أسلوب حياة، ويتواصل بشكل فعال مع جميع الجهات والمجالس الرياضية والاتحادات من أجل دعم الخطط الإستراتيجية الطموحة التي تشجع الأفراد على ممارسة الرياضة.
وأضاف أن المدّة المقبلة ستشهد تنظيم العديد من الفعاليات الرياضية لأفراد المجتمع، بالتزامن مع عام المجتمع، من بينها العديد من مبادرات الجري التي ستقام في إمارات الدولة، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة البحرية خلال فترة الصيف بالتعاون مع نادي الشارقة للرياضات البحرية.
وأشار إلى أن الاتحاد يتواصل بشكل دائم مع المجالس الرياضية في الدولة، ليكون العمل وفق رؤى إستراتيجية تستقطب المزيد من الأفراد، وتحثهم على ممارسة الرياضة، لما لها من فوائد إيجابية على لياقتهم البدنية وصحتهم النفسية.
من جانبه، قال سعيد خليفة المهيري، النائب الثاني لرئيس اتحاد الإمارات للرياضة للجميع، إن الاتحاد يعمل وفق رؤية إستراتيجية واضحة من أجل نشر الرياضة بين جميع أفراد المجتمع، وجعلها أسلوب حياة طوال العام وجذب المزيد منهم سواء من المواطنين أو المقيمين، وذلك عبر مبادرات وأنشطة متنوعة وبالتعاون مع جميع الاتحادات الرياضية.
وأضاف، أن عام المجتمع يعد خطوة رائدة بالنسبة للاتحاد من أجل توسيع أنشطته وفعالياته لتضم أكبر عدد من أفراد المجتمع من الفئات والأعمار المختلفة، حيث تشهد المدّة المقبلة العديد من المبادرات النوعية التي سيكون لها دور فاعل في زيادة الوعي بأهمية الرياضة وممارستها.
وشهدت المدّة الماضية إعلان الاتحاد العديد من المبادرات والأنشطة النوعية التي تسهم بشكل كبير في تعزيز دور الرياضة، مثل اعتماد "رياضات اليوجا" والانضمام إلى الاتحاد الآسيوي، ووضع خطط لنشرها، واستقطاب المواهب، وتحفيز أفراد المجتمع على ممارستها، نظراً لتأثيرها الإيجابي على الصحة النفسية.
وأطلق الاتحاد العام الماضي أول دوري للألعاب التراثية الإماراتية، على مدار 7 أسابيع، بهدف إحياء الألعاب التراثية الإماراتية، بمعدل أسبوع لكل إمارة بداية من الفجيرة وانتهاء بأبوظبي.
وأعلن الاتحاد في وقت سابق تنظيم العديد من الفعاليات الرياضية النوعية من أبرزها بطولة "تحدي قمم الإمارات"، وتحدي "قمم الخليج"، ومشروع "قمة تمكين المرأة"، و"البطولة الوطنية المفتوحة للجري الجبلي".
وإدراكا لأهمية التفاعل المؤثر مع مبادرة "عام المجتمع"، التي أطلقتها القيادة الرشيدة لعام 2025، نظم الاتحاد منتدى الإمارات للرياضة المجتمعية الذي شهد حضورا واسعا من الخبراء والمسؤولين في المنطقة، وطرح العديد من المبادرات المهمة، وخرج بالكثير من التوصيات التي سيكون لها أثر كبير في المرحلة المقبلة.
ونظم الاتحاد المهرجان الخليجي للرياضة للجميع بدورته الـ5، بمشاركة خليجية متميزة، تعزيزاً لشعار "الرياضة في أحضان الطبيعة"، وشملت فعالياته مجموعة من الأنشطة التي ركزت على مفهوم المواءمة بين الرياضة والبيئة.
وأشهر الاتحاد في بدايته عام 2004 بقرار من الهيئة العامة للرياضة حينها، ليكون لجنة تختص بإدارة الشؤون والأمور المتعلقة بالرياضة للجميع في الدولة، ثم تحول من لجنة إلى اتحاد في عام 2016، ليبدأ مسيرته نحو إرساء ثقافة رياضية صحية لدى فئات وأفراد المجتمع الإماراتي، وفق رؤية تنطوي على الرغبة في بناء مجتمع صحي، يؤمن بأهمية ودور الرياضية.
ويهدف الاتحاد إلى توفير بيئة صحية وتلاحم مجتمعي عبر تنفيذ أنشطة وفعاليات ومبادرات رياضية طوال العالم في إمارات الدولة ولجميع الفئات العمرية والجنسيات، بالإضافة إلى التأكيد على مفهوم الرياضة للجميع ونشرها لأفراد المجتمع كافة.
ويعمل الاتحاد على زيادة عدد ممارسي الأنشطة البدنية لكل الأعمار من الجنسين، ودعم وتشجيع البرامج والأنشطة الرياضية للجميع، وتوفير الوسائل والإمكانات لممارسة الرياضة للجميع.
وقال سعيد العاجل النائب الأول لرئيس اتحاد الإمارات للرياضة للجميع، إن الاتحاد يهدف إلى زيادة الفعاليات الرياضية المجتمعية النوعية التي من شأنها تحقيق أهدافه وخططه الطموحة لجعل الرياضة أسلوب حياة، ويتواصل بشكل فعال مع جميع الجهات والمجالس الرياضية والاتحادات من أجل دعم الخطط الإستراتيجية الطموحة التي تشجع الأفراد على ممارسة الرياضة.
وأضاف أن المدّة المقبلة ستشهد تنظيم العديد من الفعاليات الرياضية لأفراد المجتمع، بالتزامن مع عام المجتمع، من بينها العديد من مبادرات الجري التي ستقام في إمارات الدولة، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة البحرية خلال فترة الصيف بالتعاون مع نادي الشارقة للرياضات البحرية.
وأشار إلى أن الاتحاد يتواصل بشكل دائم مع المجالس الرياضية في الدولة، ليكون العمل وفق رؤى إستراتيجية تستقطب المزيد من الأفراد، وتحثهم على ممارسة الرياضة، لما لها من فوائد إيجابية على لياقتهم البدنية وصحتهم النفسية.
من جانبه، قال سعيد خليفة المهيري، النائب الثاني لرئيس اتحاد الإمارات للرياضة للجميع، إن الاتحاد يعمل وفق رؤية إستراتيجية واضحة من أجل نشر الرياضة بين جميع أفراد المجتمع، وجعلها أسلوب حياة طوال العام وجذب المزيد منهم سواء من المواطنين أو المقيمين، وذلك عبر مبادرات وأنشطة متنوعة وبالتعاون مع جميع الاتحادات الرياضية.
وأضاف، أن عام المجتمع يعد خطوة رائدة بالنسبة للاتحاد من أجل توسيع أنشطته وفعالياته لتضم أكبر عدد من أفراد المجتمع من الفئات والأعمار المختلفة، حيث تشهد المدّة المقبلة العديد من المبادرات النوعية التي سيكون لها دور فاعل في زيادة الوعي بأهمية الرياضة وممارستها.