الامارات 7 - شاركت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في فعاليات "معرض جاهزية الأجيال"، الذي أقيم بمركز أبوظبي الوطني للمعارض، تحت شعار "بناء جيل واعٍ.. ومستعد للمستقبل"، بالتزامن مع القمة العالمية لإدارة الطوارئ والأزمات 2025، بمشاركة نخبة من الجهات الحكومية والشركاء الإستراتيجيين المعنيين بتعزيز منظومة الجاهزية والاستجابة للأزمات.
وجاءت مشاركة الوزارة من خلال ورش تفاعلية توعوية مبتكرة تهدف إلى غرس المفاهيم الصحية السليمة في أذهان النشء بأسلوب تفاعلي ممتع وبسيط، يربط بين التعليم والتجربة العملية، وذلك ضمن جهودها الإستراتيجية لتعزيز الصحة العامة، ورفع الوعي الوقائي لدى مختلف فئات المجتمع، لاسيما الأجيال الناشئة التي تشكل الركيزة الأساسية لبناء مستقبل أكثر ازدهاراً وإشراقاً للإمارات.
وأكد سعادة الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن مشاركة الوزارة في معرض جاهزية الأجيال تأتي ضمن جهودها والتزامها بتعزيز مفاهيم الوقاية والاستعداد الصحي كجزء أساسي من بناء مجتمع مستدام وأكثر قدرة على مواجهة الطوارئ، حيث أن توعية الأطفال واليافعين بأهمية الإجراءات الصحية الوقائية تؤدي دوراً حيوياً في تطوير وعي وقائي مبكر ينعكس إيجاباً على تعزيز مؤشرات الصحة العامة في المجتمع.
وأضاف أن دمج التثقيف الصحي ضمن أنشطة المعرض ينسجم مع الأولويات الإستراتيجية في تطوير أنظمة الإنذار المبكر والاستجابة المجتمعية، والتصدي للأوبئة من منطلق وقائي وتشاركي، لافتاً إلى أن الاستثمار في وعي الأجيال الجديدة يسهم في تعزيز الأمن الصحي، وتكريس ثقافة الوقاية كأسلوب حياة، وهو ما يُشكل محوراً رئيساً في خطط الجاهزية والتأهب الصحي في الإمارات.
من جانبها قالت الدكتورة فاطمة اللوغاني، مديرة إدارة الأوبئة والترصد في الوزارة، إن المعرض يمثل منصة توعوية متكاملة أتاحت فرصة للوزارة لتوجيه المجتمع نحو السلوكيات الصحية السليمة، ودمج مفاهيم الوقاية ضمن منظومة الجاهزية المجتمعية، وتوسيع نطاق التثقيف الصحي بأساليب مبتكرة وشاملة، ترتكز على الجلسات التفاعلية والتجارب الحية، بما يعزز القدرات على التصدي للتحديات الصحية بطريقة فعالة ومستدامة، ويكرس مبدأ الشراكة المجتمعية في حماية الصحة العامة، من خلال العادات الصحية البسيطة مثل غسل اليدين والنظافة الشخصية والتغذية السليمة التي تعد خط الدفاع الأول في الوقاية من العديد من الأمراض وتقوية المناعة.
وجاءت مشاركة الوزارة من خلال ورش تفاعلية توعوية مبتكرة تهدف إلى غرس المفاهيم الصحية السليمة في أذهان النشء بأسلوب تفاعلي ممتع وبسيط، يربط بين التعليم والتجربة العملية، وذلك ضمن جهودها الإستراتيجية لتعزيز الصحة العامة، ورفع الوعي الوقائي لدى مختلف فئات المجتمع، لاسيما الأجيال الناشئة التي تشكل الركيزة الأساسية لبناء مستقبل أكثر ازدهاراً وإشراقاً للإمارات.
وأكد سعادة الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن مشاركة الوزارة في معرض جاهزية الأجيال تأتي ضمن جهودها والتزامها بتعزيز مفاهيم الوقاية والاستعداد الصحي كجزء أساسي من بناء مجتمع مستدام وأكثر قدرة على مواجهة الطوارئ، حيث أن توعية الأطفال واليافعين بأهمية الإجراءات الصحية الوقائية تؤدي دوراً حيوياً في تطوير وعي وقائي مبكر ينعكس إيجاباً على تعزيز مؤشرات الصحة العامة في المجتمع.
وأضاف أن دمج التثقيف الصحي ضمن أنشطة المعرض ينسجم مع الأولويات الإستراتيجية في تطوير أنظمة الإنذار المبكر والاستجابة المجتمعية، والتصدي للأوبئة من منطلق وقائي وتشاركي، لافتاً إلى أن الاستثمار في وعي الأجيال الجديدة يسهم في تعزيز الأمن الصحي، وتكريس ثقافة الوقاية كأسلوب حياة، وهو ما يُشكل محوراً رئيساً في خطط الجاهزية والتأهب الصحي في الإمارات.
من جانبها قالت الدكتورة فاطمة اللوغاني، مديرة إدارة الأوبئة والترصد في الوزارة، إن المعرض يمثل منصة توعوية متكاملة أتاحت فرصة للوزارة لتوجيه المجتمع نحو السلوكيات الصحية السليمة، ودمج مفاهيم الوقاية ضمن منظومة الجاهزية المجتمعية، وتوسيع نطاق التثقيف الصحي بأساليب مبتكرة وشاملة، ترتكز على الجلسات التفاعلية والتجارب الحية، بما يعزز القدرات على التصدي للتحديات الصحية بطريقة فعالة ومستدامة، ويكرس مبدأ الشراكة المجتمعية في حماية الصحة العامة، من خلال العادات الصحية البسيطة مثل غسل اليدين والنظافة الشخصية والتغذية السليمة التي تعد خط الدفاع الأول في الوقاية من العديد من الأمراض وتقوية المناعة.