الامارات 7 - قدّمت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، في إطار مشاركتها في القمة العالمية لإدارة الأزمات والطوارئ 2025، منصة "مجرة زايد" التفاعلية، التي تمثل تجربة ذكية متقدمة في مجال استشراف المخاطر وتعزيز الجاهزية الوطنية من خلال أدوات الذكاء الاصطناعي والتقنيات التفاعلية الحديثة.
وتمثل "مجرة زايد" منصة عرض استباقية تهدف إلى تمكين الأفراد والجهات من فهم طبيعة المخاطر المستقبلية والتفاعل معها، عبر بيئة رقمية متكاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتفاعل الحسي والبصري.
وتسعى الهيئة من خلال "مجرة زايد" إلى تمكين الجهات من اتخاذ قرارات إستراتيجية دقيقة وسريعة، مبنية على تحليل البيانات واستشراف المخاطر المستقبلية.
وتتيح المنصة للزوار التفاعل المباشر مع روبوت ذكي، قادر على شرح طبيعة المخاطر المتوقعة، والتنبؤ بها، وتقديم إرشادات حول كيفية التعايش والتعامل معها، سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات أو حتى الحكومات.
وأكدت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، أن التجربة لا تزال في مرحلتها الأولى، مع خطط مستقبلية لتوسيع سجل المخاطر وتطوير إمكانيات التفاعل، بهدف جعل "مجرة زايد" أداة وطنية شاملة تدعم منظومة اتخاذ القرار في حالات الطوارئ والأزمات.
وتعتمد المنصة على شاشة هولوغرافية مدعمة بحساسات صوتية وحركية، تعرض حالياً أربعة أنواع رئيسية من المخاطر هي البيئية، والبيولوجية، والفضائية، والسيبرانية.
وتمثل "مجرة زايد" منصة عرض استباقية تهدف إلى تمكين الأفراد والجهات من فهم طبيعة المخاطر المستقبلية والتفاعل معها، عبر بيئة رقمية متكاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتفاعل الحسي والبصري.
وتسعى الهيئة من خلال "مجرة زايد" إلى تمكين الجهات من اتخاذ قرارات إستراتيجية دقيقة وسريعة، مبنية على تحليل البيانات واستشراف المخاطر المستقبلية.
وتتيح المنصة للزوار التفاعل المباشر مع روبوت ذكي، قادر على شرح طبيعة المخاطر المتوقعة، والتنبؤ بها، وتقديم إرشادات حول كيفية التعايش والتعامل معها، سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات أو حتى الحكومات.
وأكدت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، أن التجربة لا تزال في مرحلتها الأولى، مع خطط مستقبلية لتوسيع سجل المخاطر وتطوير إمكانيات التفاعل، بهدف جعل "مجرة زايد" أداة وطنية شاملة تدعم منظومة اتخاذ القرار في حالات الطوارئ والأزمات.
وتعتمد المنصة على شاشة هولوغرافية مدعمة بحساسات صوتية وحركية، تعرض حالياً أربعة أنواع رئيسية من المخاطر هي البيئية، والبيولوجية، والفضائية، والسيبرانية.