الامارات 7 - عندما ترتفع درجات الحرارة خلال فترات موجات الحر، يتأثر الكثيرون بمضاعفات صحية تتفاوت من شخص لآخر. بعض الفئات تكون أكثر عرضة لمخاطر الحرارة المرتفعة، مما يتطلب اتخاذ تدابير وقائية إضافية لضمان سلامتهم. من بين هذه الفئات، الأطفال والنساء الحوامل الذين يتطلبون عناية خاصة في الظروف الحارة.
بالنسبة للأطفال، فإنهم لا يستطيعون التعبير عن مشاعرهم أو توصيل شعورهم بالحرارة، مما يجعل مراقبتهم أمرًا بالغ الأهمية. يجب أن يتأكد الأهل من أن الأطفال يتناولون كمية كافية من السوائل طوال اليوم، خاصة في الأجواء الحارة. من المهم أيضًا تقليل تعرضهم المباشر لأشعة الشمس، والحرص على تلبيسهم ملابس خفيفة وفاتحة اللون، التي تساعد على منع امتصاص الحرارة. ينصح بزيادة عدد مرات الراحة للأطفال في أماكن مظللة وباردة لضمان راحتهم وسلامتهم.
أما بالنسبة للنساء الحوامل، فإنهن يعدن من الفئات الحساسة في حالات ارتفاع درجات الحرارة، وبالأخص في الثلث الأول من الحمل. في هذه الفترة، تكون المرأة أكثر عرضة للتأثيرات السلبية بسبب التغيرات التي تحدث في جسدها، مثل زيادة حجم الدم وتغيرات مستوى الهرمونات. لذلك، من الضروري أن تكون الحامل حريصة على تجنب التعرض المباشر للشمس لفترات طويلة، خاصة في ساعات الذروة. شرب كميات كافية من السوائل، بما في ذلك الماء والعصائر الطبيعية، يعتبر أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على توازن السوائل داخل الجسم. يُنصح أيضًا بارتداء ملابس مريحة وفضفاضة مصنوعة من الأقمشة التي تسمح بمرور الهواء، مثل القطن.
عند الشعور بالتعب أو الدوار نتيجة الحرارة، يجب على النساء الحوامل اتخاذ فترات راحة في أماكن مكيفة أو مظللة. وإذا استمرت الأعراض أو إذا كانت هناك علامات على الجفاف، يجب استشارة الطبيب على الفور لضمان سلامة الحمل وصحة الأم والجنين.
بالنسبة للأطفال، فإنهم لا يستطيعون التعبير عن مشاعرهم أو توصيل شعورهم بالحرارة، مما يجعل مراقبتهم أمرًا بالغ الأهمية. يجب أن يتأكد الأهل من أن الأطفال يتناولون كمية كافية من السوائل طوال اليوم، خاصة في الأجواء الحارة. من المهم أيضًا تقليل تعرضهم المباشر لأشعة الشمس، والحرص على تلبيسهم ملابس خفيفة وفاتحة اللون، التي تساعد على منع امتصاص الحرارة. ينصح بزيادة عدد مرات الراحة للأطفال في أماكن مظللة وباردة لضمان راحتهم وسلامتهم.
أما بالنسبة للنساء الحوامل، فإنهن يعدن من الفئات الحساسة في حالات ارتفاع درجات الحرارة، وبالأخص في الثلث الأول من الحمل. في هذه الفترة، تكون المرأة أكثر عرضة للتأثيرات السلبية بسبب التغيرات التي تحدث في جسدها، مثل زيادة حجم الدم وتغيرات مستوى الهرمونات. لذلك، من الضروري أن تكون الحامل حريصة على تجنب التعرض المباشر للشمس لفترات طويلة، خاصة في ساعات الذروة. شرب كميات كافية من السوائل، بما في ذلك الماء والعصائر الطبيعية، يعتبر أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على توازن السوائل داخل الجسم. يُنصح أيضًا بارتداء ملابس مريحة وفضفاضة مصنوعة من الأقمشة التي تسمح بمرور الهواء، مثل القطن.
عند الشعور بالتعب أو الدوار نتيجة الحرارة، يجب على النساء الحوامل اتخاذ فترات راحة في أماكن مكيفة أو مظللة. وإذا استمرت الأعراض أو إذا كانت هناك علامات على الجفاف، يجب استشارة الطبيب على الفور لضمان سلامة الحمل وصحة الأم والجنين.