الامارات 7 - كشف إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، عن استخدامه للكيتامين بوصفة طبية خلال مقابلة أجراها مع الصحفي دون ليمون.
وأوضح ماسك أنه يتناول جرعات صغيرة من الدواء كل أسبوعين تقريبًا لمواجهة حالات الاكتئاب التي يعاني منها، مشيرًا إلى أن هذه الحالات تكون أحيانًا غير مرتبطة بأي أحداث سلبية محددة.
وأكد أنه يتعاطى الكيتامين تحت إشراف طبي، وأنه يظل في حالة تركيز تامة أثناء عمله، الذي يستغرق حوالي 16 ساعة يوميًا.
جدل حول استخدام الكيتامين
على الرغم من الفوائد الواعدة للكيتامين في علاج الاكتئاب، لا يزال استخدامه محل جدل.
يعبر بعض الخبراء عن قلقهم من إمكانية إساءة استخدامه، خاصةً في ظل تاريخه كعقار ترفيهي معروف باسم "سبيشل كيه".
تشير الدراسات إلى أن الكيتامين، عند استخدامه تحت إشراف طبي، يمكن أن يكون فعالًا في تخفيف أعراض الاكتئاب لدى المرضى الذين لم يستجيبوا للعلاجات التقليدية.
الكيتامين وإيلون ماسك
أشار ماسك إلى أن اكتئابه قد يكون مرتبطًا بالجينات، مؤكدًا أن ما يهم من وجهة نظر وول ستريت هو الأداء والتنفيذ.
وأضاف أن الكيتامين يساعده في التغلب على الحالات النفسية السلبية دون أن يؤثر على قدرته على العمل بكفاءة.
فوائد محتملة للكيتامين
تشير بعض الدراسات إلى أن الكيتامين قد يساعد في استعادة الروابط العصبية في الدماغ التي تتأثر بالإجهاد المزمن والاكتئاب. ومع ذلك، يظل استخدامه بحاجة إلى مزيد من البحث والمراقبة لتجنب الآثار الجانبية المحتملة وإساءة الاستخدام.
الكيتامين: من التخدير إلى علاج الاكتئاب
الكيتامين هو دواء يستخدم بشكل رئيسي في المجال الطبي كمخدر عام، سواء للبشر أو الحيوانات.
يعمل الكيتامين على التأثير على الجهاز العصبي المركزي، مما يؤدي إلى فقدان الإحساس بالألم وفقدان الوعي المؤقت.
يتميز الكيتامين بسرعة تأثيره وفعاليته في التخدير، كما أنه يعتبر آمناً نسبياً من حيث التأثير على الجهاز التنفسي والدورة الدموية مقارنة ببعض المخدرات الأخرى.
تمت الموافقة على الكيتامين لأول مرة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في سبعينات القرن الماضي كمخدر طبي، واستخدم على نطاق واسع في العمليات الجراحية وحالات الطوارئ.
وفي عام 2019، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على استخدام الإسكيتامين، وهو مشتق من الكيتامين، كعلاج للاكتئاب المقاوم للعلاج عبر بخاخ أنفي.
الاستخدامات الطبية:
التخدير العام: يستخدم الكيتامين في العمليات الجراحية القصيرة أو في الحالات التي تتطلب تخديراً سريعاً.
تسكين الألم: يستخدم أحياناً لتسكين الألم في الحالات الطارئة، مثل الإصابات الشديدة.
العلاج النفسي: في السنوات الأخيرة، بدأ الكيتامين يُستخدم بجرعات منخفضة لعلاج بعض الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب الحاد والمقاوم للعلاج.
الآثار الجانبية:
الهلوسة: قد يسبب الكيتامين هلوسات أو تجارب تشبه الأحلام أثناء الاستيقاظ.
ارتفاع ضغط الدم: قد يؤدي إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم.
الغثيان والقيء: من الآثار الجانبية الشائعة بعد الاستخدام.
الاستخدام غير الطبي:
يُساء استخدام الكيتامين أحياناً بسبب آثاره المهلوسة والمهدئة، واستخدامه خارج الإطار الطبي يمكن أن يكون خطيراً ويؤدي إلى إدمان أو مشاكل صحية خطيرة.
يتم إعطاء الكيتامين عادة عن طريق الحقن الوريدي أو العضلي، ويجب أن يتم ذلك تحت إشراف طبي دقيق لتجنب الآثار الجانبية الخطيرة.
الكيتامين دواء قوي وفعال، ولكن يجب استخدامه بحذر وتحت إشراف طبي فقط.
وأوضح ماسك أنه يتناول جرعات صغيرة من الدواء كل أسبوعين تقريبًا لمواجهة حالات الاكتئاب التي يعاني منها، مشيرًا إلى أن هذه الحالات تكون أحيانًا غير مرتبطة بأي أحداث سلبية محددة.
وأكد أنه يتعاطى الكيتامين تحت إشراف طبي، وأنه يظل في حالة تركيز تامة أثناء عمله، الذي يستغرق حوالي 16 ساعة يوميًا.
جدل حول استخدام الكيتامين
على الرغم من الفوائد الواعدة للكيتامين في علاج الاكتئاب، لا يزال استخدامه محل جدل.
يعبر بعض الخبراء عن قلقهم من إمكانية إساءة استخدامه، خاصةً في ظل تاريخه كعقار ترفيهي معروف باسم "سبيشل كيه".
تشير الدراسات إلى أن الكيتامين، عند استخدامه تحت إشراف طبي، يمكن أن يكون فعالًا في تخفيف أعراض الاكتئاب لدى المرضى الذين لم يستجيبوا للعلاجات التقليدية.
الكيتامين وإيلون ماسك
أشار ماسك إلى أن اكتئابه قد يكون مرتبطًا بالجينات، مؤكدًا أن ما يهم من وجهة نظر وول ستريت هو الأداء والتنفيذ.
وأضاف أن الكيتامين يساعده في التغلب على الحالات النفسية السلبية دون أن يؤثر على قدرته على العمل بكفاءة.
فوائد محتملة للكيتامين
تشير بعض الدراسات إلى أن الكيتامين قد يساعد في استعادة الروابط العصبية في الدماغ التي تتأثر بالإجهاد المزمن والاكتئاب. ومع ذلك، يظل استخدامه بحاجة إلى مزيد من البحث والمراقبة لتجنب الآثار الجانبية المحتملة وإساءة الاستخدام.
الكيتامين: من التخدير إلى علاج الاكتئاب
الكيتامين هو دواء يستخدم بشكل رئيسي في المجال الطبي كمخدر عام، سواء للبشر أو الحيوانات.
يعمل الكيتامين على التأثير على الجهاز العصبي المركزي، مما يؤدي إلى فقدان الإحساس بالألم وفقدان الوعي المؤقت.
يتميز الكيتامين بسرعة تأثيره وفعاليته في التخدير، كما أنه يعتبر آمناً نسبياً من حيث التأثير على الجهاز التنفسي والدورة الدموية مقارنة ببعض المخدرات الأخرى.
تمت الموافقة على الكيتامين لأول مرة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في سبعينات القرن الماضي كمخدر طبي، واستخدم على نطاق واسع في العمليات الجراحية وحالات الطوارئ.
وفي عام 2019، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على استخدام الإسكيتامين، وهو مشتق من الكيتامين، كعلاج للاكتئاب المقاوم للعلاج عبر بخاخ أنفي.
الاستخدامات الطبية:
التخدير العام: يستخدم الكيتامين في العمليات الجراحية القصيرة أو في الحالات التي تتطلب تخديراً سريعاً.
تسكين الألم: يستخدم أحياناً لتسكين الألم في الحالات الطارئة، مثل الإصابات الشديدة.
العلاج النفسي: في السنوات الأخيرة، بدأ الكيتامين يُستخدم بجرعات منخفضة لعلاج بعض الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب الحاد والمقاوم للعلاج.
الآثار الجانبية:
الهلوسة: قد يسبب الكيتامين هلوسات أو تجارب تشبه الأحلام أثناء الاستيقاظ.
ارتفاع ضغط الدم: قد يؤدي إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم.
الغثيان والقيء: من الآثار الجانبية الشائعة بعد الاستخدام.
الاستخدام غير الطبي:
يُساء استخدام الكيتامين أحياناً بسبب آثاره المهلوسة والمهدئة، واستخدامه خارج الإطار الطبي يمكن أن يكون خطيراً ويؤدي إلى إدمان أو مشاكل صحية خطيرة.
يتم إعطاء الكيتامين عادة عن طريق الحقن الوريدي أو العضلي، ويجب أن يتم ذلك تحت إشراف طبي دقيق لتجنب الآثار الجانبية الخطيرة.
الكيتامين دواء قوي وفعال، ولكن يجب استخدامه بحذر وتحت إشراف طبي فقط.